سوق الجنابي.. معلم تراثي فريد في منطقة نجران
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
تمثل الجنبية في نجران موروثا ثقافيا من حياة أهالي المنطقة، بما تحمله من دلالات تاريخية ترتبط بعادات وتقاليد أهالي المنطقة.
ويشهد سوق الجنابي في نجران رواجا لتلك المبيعات التي تعد رمزا فيه منذ آلاف السنين، حيث يعد رمزا للشجاعة والقوة وحماية الرجل، وفق "العربية".
ويتم استخدام الجنبية للزينة وليس في الدفاع، حيث كانت تعتبر القبائل محاولة رفعها وقت الخلاف عارا على فاعل ذلك، بينما يتم وضعها مع الرجل على سبيل الزينة.
يذكر أن سوق الجنابي بمنطقة نجران أحد معالم المنطقة باعتباره مجمعا صناعيا يدويا للحرفيين والمتسوقين ويوفر طرق إصلاح وتعديل حزامها المصنوع من الجلود، وتنظيف وزخرفة تصميمها المصنوع من الخشب أو قرن وحيد القرن.
تصل أسعار بعضها إلى مليون ريال..
من سوق الجنابي في #نجران ماذا تعني #الجنبية للرجل النجراني وماهي دلالاتها لمن يلبسها؟
عبر:@ali_alhammami pic.twitter.com/SJBvjyFn8F
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نجران أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال يوسف أبوكويك، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من مدينة غزة، إنه منذ منتصف الليلة الماضية حتى هذه اللحظة وصل عدد الشهداء إلى 26 جراء سلسلة من الغارات التي نفذتها الطائرات الحربية والقصف المدفعي المتواصل في محاور التوغل الإسرائيلي، حيث أغارت الطائرات الإسرائيلية في شمال القطاع على منزل في منطقة بيت لاهيا، أسفر عن استشهاد 6 مواطنين، وعند ما يعرف بمبنى السفينة غرب مدينة غزة أيضا غارة أخرى تسببت باستشهاد أربعة مواطنين، بينما وصل قبل قليل إلى مشفى الأهلي المعمداني جثماني شهدين تحولا إلى أشلاء ممزقة جراء القصف الذي طالهما في منطقة الدحدوح، ليرتفع عدد الشهداء في مدينة غزة والشمال القطاع لـ12 شهيدًا.
وأضاف أبوكويك، اليوم، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عدد الشهداء الفلسطينيين في دير البلح ارتفع إلى 8 شهداء جراء قصف منزل في المنطقة الغربية من المحافظة، وهي الليلة الثانية على التوالي التي تغير فيها الطائرات الحربية على منازل في مدينة دير البلح وسط القطاع، كما أن القصف المدفعي العنيف تكثف في المناطق الشرقية من مدينة غزة في غضون الساعات الأخيرة، وبالتوازي مع ذلك تطلق الطائرات الحربية أو الطائرات المروحية النار في محاور التوغل شرق المدينة وتحديدًا حي الشجاعية.
وأكد أن المنطقة الأكثر سخونة هي المنطقة الشمالية الغربية من مدينة رفح والشمالية الشرقية، كونها منطقة يحاول الاحتلال الإسرائيلي الآن إقامة محور جديد فيها سماه محور موراج، فعمليات القصف تتواصل منذ منتصف الليلة الماضية حتى هذه اللحظة وتدوي الانفجارات ما بين فينة وأخرى، إما جراء الغارات التي تنفذها الطائرات الحربية أو من خلال عمليات التفجير عن بُعد، والتي تتحكم فيها الفرقة 36 مدرعات، وهي تقوم بالعملية البرية في المنطقة الشمالية الشرقية من مدينة رفح.