سقوط صاروخين في الجليل الأعلى
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن صاروخين سقطوا عند مفترق جوما في الجليل الأعلى.
الاحتلال يضع يده على 14 دونما من أراضي السكان بالضفة الغربية
في وقت سابق، اخطرت سلطات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الاثنين، بوضع اليد على 14 دونما من أراضي بلدتي حارس وقراوة بني حسان غرب سلفيت في الضفة الغربية.
وأفاد الناشط في مجال الاستيطان نظمي السلمان ل"وفا"، بأن سلطات الاحتلال سلمت أمرا عسكريا يقضي بوضع اليد على المساحة المذكورة من حوض بردون من اراضي قراوة بني حسان والبريجي من أراضي حارس، ويسري قرار وضع اليد لمدة اربع سنوات حتى العام 2028، ويمكن للمواطنين الاعتراض خلال مدة 7 ايام فقط.
وأضاف: يأتي هذا القرار لصالح مستعمرة "كريات نطافيم" الواقعة شرق قراوة بني حسان وتشهد المستعمرة اعمال بناء واسعة في الاشهر الاخيرة ويمكن مشاهدة الوحدات السكنية الاستعمارية على يمين الشارع الرئيسي الذي يصل المنطقة الغربية من محافظة سلفيت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سقوط صاروخين الجليل الأعلى جوما الجليل إسرائيل اليوم العبرية
إقرأ أيضاً:
سقوط قنبلة كانت في طريقها إلى غزة قرب مستوطنة إسرائيلية.. خلل تقني
أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن إحدى طائراته الحربية أسقطت قنبلة "بالخطأ نتيجة لخلل تقني" قرب مستوطنة نير إسحاق المحاذية لقطاع غزة بينما كانت في طريقها لتنفيذ غارة على القطاع.
وقال جيش الاحتلال في في بيان له الثلاثاء: "قبل وقت قصير، سقطت ذخيرة من طائرة مقاتلة خلال غارة على قطاع غزة في منطقة مفتوحة قرب نير إسحاق نتيجة خلل تقني"، موضحا أن "الحادث لم يسفر عن وقوع إصابات، وجاري التحقيق في ملابساته".
وأكدت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الطائرة الحربية كانت في طريقها لقصف أهداف بقطاع غزة، لكنها "أسقطت قنبلة عن طريق الخطأ في منطقة كيبوتس نير إسحاق نتيجة خلل تقني".
وأشارت الصحيفة إلى أن القنبلة انفجرت عند اصطدامها بالأرض في منطقة مفتوحة بالمستوطنة.
ونقلت الصحيفة عن سكان في المستوطنة قولهم إنهم "لم يلاحظوا الحادث غير المعتاد، حيث اعتادوا على سماع الانفجارات بشكل متكرر بسبب نشاط الجيش في قطاع غزة. وسُمع صوت انفجار هذه المرة أيضاً، لكنه لم يثر أي شكوك لديهم".
وهذه ليست المرة الأولى منذ بداية حرب الإبادة بغزة، التي تسقط فيها قنابل وذخائر لجيش الاحتلال داخل الأراضي التي يسيطر عليها.
وفي حزيران/ يونيو 2024، انحرفت قذيفة أطلقتها دبابة إسرائيلية على هدف في قطاع غزة عن مسارها وسقطت في الأراضي الإسرائيلية، بالقرب من السياج الحدودي.
وقبل ذلك بشهر عُثِر على قنبلة وزنها 500 كيلوغرام، سقطت من طائرة إف 15 تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، بين المنازل في "موشاف ياتيد" في منطقة إشكول، دون أن تنفجر.
وفي ذلك الوقت، وصف جيش الاحتلال الإسرائيلي الحادثة بأنها "استثنائية ونادرة وخطيرة".
وترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي مطلق منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.