بوابة الوفد:
2025-03-17@00:01:16 GMT

المقاومة تعرض مشاهد قنص جندي صهيوني في خانيونس

تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT

عرضت كتائب القسام بالاشتراك مع سرايا القدس، مشاهد قنص جندي صهيوني، في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع

12 اسماً جديداً بعد يومين من استهدافه لمدرسة التابعين

في وقت سابق، أضاف الجيش الإسرائيلي 12 اسماً جديداً بعد يومين من استهدافه لمدرسة التابعين، زاعماً أنهم عناصر مقاومة، وكشفت مصادر فلسطينية، أنه من خلال الفحص الأولي، تبين وجود معلومات مضللة حول الأسماء، وأن بعضهم كان قد نزح إلى المدرسة برفقة عائلته، مما ينفي احتمالية استخدام المدرسة لأغراض عسكرية.

 

 

كما تضمنت القائمة اسم طفل لم يتجاوز عمره 12 عاماً، وهو بحسب السجلات المدنية، يقطن في جنين في الضفة الغربية، وحتى مع محاولة تقريب الاسم الذي يدعيه الجيش الاسرائيلي مع اسماء ضحايا المجزرة، يبقى الاسم الاكثر تقاربا هو لطفل آخر كان في المدرسة وقتل في المجزرة.

 

وهنالك شخص اخر ورد في قائمة اليوم، سبق أن اعتقله الجيش الإسرائيلي وأفرج عنه دون توجيه أي تهمة له.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المقاومة قنص جندي صهيوني خانيونس كتائب القسام سرايا القدس شرق مدينة خانيونس

إقرأ أيضاً:

لتعويض النقص بـ«جنود الاحتياط».. الجيش الإسرائيلي ينفّذ استراتيجيات «غير مسبوقة»

كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “أن هناك أزمة متفاقمة تواجه الجيش الإسرائيلي في تجنيد قوات الاحتياط، ما دفعه إلى تبنّي إجراءات استثنائية وغير تقليدية لسد العجز”.

وذكر التقرير الإسرائيلي أن “الجيش الإسرائيلي يواجه أزمة حقيقية مع تآكل معنويات قواته، إذ أشار ضباط خدموا في غزة إلى استنزاف واضح بين الجنود بعد أكثر من 200 يوم من القتال، كما دعا التقرير القيادة العسكرية إلى مراجعة محادثات الجنود على مجموعات “واتسآب”، التي تعكس تنامي مشاعر الإحباط، ما قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة على الأداء العسكري في المستقبل”.

وبحسب الصحيفة، “على الرغم من أن نسبة الاستجابة للاستدعاء بلغت 90% في بداية الحرب على قطاع غزة، إلا أنها انخفضت تدريجيا إلى 70%، مع توقعات بتراجعها إلى 50% قريبًا، ما أثار مخاوف القيادة العسكرية حول استمرارية الجيش في ظل استمرار الصراع”.

وأرجع التقرير هذا التراجع “إلى غياب الروابط القوية بين الجنود، إذ يتم تجنيد أفراد جدد باستمرار دون تحقيق الانسجام المطلوب داخل الوحدات”.

ووفقا لصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “لتعويض النقص، لجأ الجيش الإسرائيلي إلى الإعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مثل “فيسبوك” (أنشطة شركة “ميتا”، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”إنستغرام”) للترويج لوظائف قتالية في غزة ولبنان، إلى جانب تقديم عروض مرنة غير مسبوقة تتجاوز شروط القبول المعتادة”.

وبحسب الصحيفة، “من بين الخطوات المثيرة للجدل، تقديم حوافز مالية، مثل رواتب للطهاة وعمال الصيانة، وعروض تدريب مكثفة لقيادة الدبابات أو تشغيل الطائرات المسيّرة في غضون أسبوع فقط. كما استخدم الجيش أساليب دعائية عاطفية، أبرزها إعلانات تحفّز الشعور بالذنب، مثل صورة لجنود في شوارع فلسطينية مرفقة بتعليق: “إخوتكم يقاتلون، فهل ستبقون جالسين؟” لحث المواطنين على التطوع”.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن انضمام مقاتلات جديدة إلى «سلاح الجو»
  • شاهد: الجيش الإسرائيلي يُدخل 3 طائرات حربية جديدة إلى الخدمة
  • الجيش الإسرائيلي: هجوم بيت لاهيا استهدف أحد منفذي هجوم 7 أكتوبر
  • رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق يُشيد بـ "حماس"!  
  • الجيش الإسرائيلي يطلق النار عشوائيا في غزة احتفالا بعيد "المساخر"
  • تحقيق: هكذا فشل الجيش الإسرائيلي في حماية نير عوز بـ7 أكتوبر
  • فصائل فلسطينية تعقب على القصف الإسرائيلي في بيت لاهيا
  • موقع صهيوني يؤكد فشل الكيان والتحالف الدولي في مواجهة التهديد اليمني
  • كاتس: الجيش الإسرائيلي باقٍ في 5 مواقع استراتيجية بجنوب لبنان "إلى أجل غير مسمى"
  • لتعويض النقص بـ«جنود الاحتياط».. الجيش الإسرائيلي ينفّذ استراتيجيات «غير مسبوقة»