مجدي يعقوب: إنشاء مركز لجراحة القلب برواندا يبرز التعاون بين مصر وإفريقيا
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أكد الدكتور مجدي يعقوب جراح القلب المصري، أن تدشين مركز "مجدي يعقوب رواندا- مصر لجراحة القلب" في إفريقيا مشروع مهم جدا على غرار ما حدث في مركز أسوان، ويبرز التعاون بين مصر والدول الأفريقية.
شركتي تكنولوجيا وإنشاءات تُعززان قدرات مركز مجدي يعقوب للقلب بمدنية السادس من أكتوبر «ڤاليو» تبرم اتفاقية شراكة مع مؤسسة مجدي يعقوب للقلبوأضاف "يعقوب"، خلال حواره مع مراسل فضائية "القاهرة الإخبارية"، من العاصمة الرواندية كيجالي، بعد تدشين مركز "مجدي يعقوب رواندا- مصر لجراحة القلب": "في هذا المركز سيتم تقديم الخدمات الطبية وفقا لآخر ما توصل إليه الطب في العالم، وذلك بمساواة كاملة، مثلما يحدث في أسوان".
وتابع جراح القلب،: "كل شيء بالمجان لخدمة الإنسانية المعذبة، فأمراض القلب أول ما يقتل عددا كبيرا من الناس، كما أنها تصيب الفئات السنية المختلفة، بالإضافة إلى أن الدول النامية بها أمراض كثيرة، ولا بد من تكرار مثل هذه المشروعات الطبية في مختلف الدول الأفريقية".
وواصل: "لدينا في مصر كفاءات يجب أن نوليها اهتماما كبيرا حتى تنضج، وهناك كفاءات كبيرة سافرت إلى إفريقيا وقدمت خدماتها للدول النامية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعاون بين مصر والدول الأفريقية الخدمات الطبية الدكتور مجدي يعقوب العاصمة الرواندية الدول الافريقية أمراض القلب المشروعات الطبية مركز مجدي يعقوب مركز أسوان مجدي يعقوب مجدی یعقوب
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: كلمة مصر في قمة العشرين عكست تحديات الدول النامية
قال الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية، إنّ بيان قمة مجموعة العشرين دعا إلى سلام دائم في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة ولبنان.
وأضاف «سلامة»، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج «الساعة 6»، عبر قناة «الحياة»، أنّ كلمة مصر التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي كشفت حقائق مهمة جدا، سواء تعلق الأمر بالعدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة أو لبنان، وكذلك الأزمات والتحديات عالمية.
تحديات الدول الناميةوتابع أستاذ العلوم السياسية: «كلمة الرئيس السيسي حملت تحديات تواجه الدول النامية إلى هذه القمة، وبالتالي، كان هناك مطالبات بوجود تعاون بين الدول ذات الاقتصاديات العشرين الأكبر في العالم ودعم التنمية، ودعم الدول النامية لمكافحة الفقر والجوع».
وأكد، أن مكافحة الفقر والجوع لا تتعلق بقلة الموارد، ولكن نتيجة للإرادة السياسية، وبسبب غياب الإرادة السياسية لمساعدة الدول النامية، فقد وصلت إلى ما هي عليه الآن.