شيرين عبدالوهاب تستعد لطرح ألبومها الجديد خلال أيام
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
تواصل شيرين عبدالوهاب، التحضيرات الأخيرة لطرح ألبومها الجديد خلال أيام قليلة، الذي يحمل الكثير من المفاجآت، إذ ستعلن من خلاله عودتها القوية إلى الساحة الفنية.
شيرين عبدالوهاب تستعد لطرح ألبومها الجديد خلال أيامنشرت شيرين، أمس، برومو ترويجي لألبومها الجديد على حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة مع عبارة «قريبا».
وأكدت شيرين توقيعها عقدا جديدا مع شركة إنتاج أجنبية، ما يفتح أمامها آفاقا أوسع للترويج لأعمالها الفنية على المستوى الدولي، وتعتبر هذه الخطوة بمثابة بداية مرحلة جديدة في مسيرتها، حيث ستتمكن من الحصول على حرية أكبر في اختيار أعمالها وتقديمها للجمهور.
على صعيد آخر، خبر عودة شيرين عبد الوهاب بألبوم جديد أثار حماسا كبيرا لدى جمهورها الذي ينتظر بفارغ الصبر سماع صوتها المميز، وتفاعل عدد كبير من جمهورها ومتابعيها مع خبر عودتها من جديد، إذ عبر المعجبون عن سعادتهم وترقبهم للألبوم الجديد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب اعمال شيرين عبد الوهاب شيرين
إقرأ أيضاً:
بعد 14 عاماً على إغلاقه.. طرابلس تستعد لإعادة افتتاح «المتحف الوطني»
في خطوة تعكس اهتمام حكومة الوحدة الوطنية بإحياء المعالم الثقافية والتاريخية المهمة وضمن مشاريع “عودة الحياة”، يترقب الليبيون إعادة افتتاح المتحف الوطني في طرابلس، بعد إجراء أعمال الصيانة والترميم، وذلك في الثاني من أبريل خلال أيام عيد الفطر المبارك”.
ووفق المعلومات، “سيحتوي المتحف الوطني على مجموعة من القطع الأثرية الفريدة التي تمثل تاريخ ليبيا العريق، بدءا من العصور القديمة وصولا إلى العصور الإسلامية الحديثة، كما سيتم عرض مجموعة من الكنوز الأثرية التي تمثل ثقافات متنوعة مرت بها ليبيا على مر العصور، ومن بين أبرز المعروضات في المتحف، قطع أثرية تم استردادها بعد أن سُرقت خلال الأحداث التي تلت عام 2011”.
يذكر أنه “تم إغلاق المتحف منذ عام 2011 بعد أحداث الاضطرابات التي شهدتها البلاد، وبني المتحف عام 1919، وجرى افتتاحه رسمياً لأول مرة العام 1988، وهو أول متحف للآثار جرى انشاؤه في طرابلس، ويقع المتحف داخل قلعة السراي الحمراء، وهو مكون من أربعة طوابق، كما يحتوي المتحف على مجموعة مهمة من الكنوز والفنون، والتراث الأثري الفينيقي واليوناني والروماني والإسلامي وكذلك العصر الحديث، ويتكون من 48 قاعة مخصصة لعرض محتوياته، تحتوي على آثار جُمعت من كل أنحاء المدن الليبية.