الفنان زكريا الغافولي يلهب جمهور الحسيمة في سهرة بديعة ضمن مهرجان الشواطئ
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أخبارنا المغربية ــ الحسيمة
أحيا الفنان زكريا الغافولي، مساء أول أمس الجمعة، بساحة محمد السادس بالحسيمة، سهرة فنية بديعة ضمن سهرات الدورة 20 من فعاليات مهرجان الشواطئ لاتصالات المغرب.
وقد ألهب الفنان الغافولي جماهير منصة الحسيمة، بباقة من أغانيه الشهيرة، حيث صدح وسط حضور متنوع من الساكنة والزوار بصوت أخاذ، تجاوب معه عشاق الموسيقى والغناء بترديد أغانيه المعروفة ، لا سيما أغنية "باهرة باهرة" و"جاية ندمانة" و" أويذ ياوا " ،وأغنية "لاتكبر الشان" ، التي عرفت نجاحا كبيرا في الساحة الفنية.
في السياق ذاته، عبر الفنان زكريا الغافولي، في تصريح صحفي، عن فرحته بتواجده في مهرجان الشواطئ لاتصالات المغرب بمدينة الحسيمة، وعن سعادته بالترحيب الذي حظي به، والتفاعل الكبير معه .
وبالمناسبة ، كشف المغني الغافولي عن مشاريعه الغنائية المقبلة ،التي ستعزز مساره الفني خاصة الأغنية التي ستجمعه بالفنانة جنات،إضافة الى كشكولات مغربية شعبية.
وجدير بالذكر، فمهرجان الشواطئ لاتصالات المغرب يقدم تجربة موسيقية استثنائية مع سهرات تعبق بجميع ألوان وأنواع الموسيقى و برمجة متنوعة تستجيب لأذواق مرتادي سهرات المهرجان من مختلف الفئات والأعمار .
ومنذ انطلاقه في سنة 2002، يلتزم "مهرجان الشواطئ" لاتصالات المغرب بتعزيز الاندماج الاجتماعي من خلال الموسيقى، مع تشجيع التبادل الثقافي، وتمكين شريحة واسعة جدا من الجمهور من اكتشاف التنوع الموسيقي في المملكة.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: لاتصالات المغرب مهرجان الشواطئ
إقرأ أيضاً:
"مهرجان الأفضل يُخلّد ذكرى نبيل الحلفاوي بإهداء دورته العاشرة لرحلته الفنية"
في لفتة تكريمية مميزة، أهدى مهرجان الأفضل دورته العاشرة لروح الفنان القدير نبيل الحلفاوي، خلال الحفل الذي أقيم يوم الجمعة 20 ديسمبر بمركز المنارة. وشهد الحفل تكريمًا خاصًا للفنان الراحل، حيث تسلّم نجله جائزة "إنجاز العمر" تكريمًا لإرث والده الفني ومسيرته المميزة.
وأعرب المخرج وليد الحلفاوي عن شكره لإدارة المهرجان على هذا التكريم الاستثنائي، مؤكدًا أن والده كان يعمل دائمًا بما يؤمن به. من جانبه، دعا المخرج خالد الحلفاوي الجميع إلى الدعاء للراحل بالرحمة، مستذكرًا مسيرته وإنجازاته.
نبذة عن الرحيل
رحل الفنان نبيل الحلفاوي عن عالمنا يوم الأحد 15 ديسمبر، وشيعت جنازته في نفس اليوم بعد صلاة العشاء من مسجد الشرطة بالشيخ زايد. الراحل ترك بصمة خالدة في الفن المصري، ليبقى اسمه حيًا في ذاكرة الجمهور وأجيال الفنانين.