نائب رئيس إنتر ميلان يهاجم لوكاكو: "خنت النيراتزوري"
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
شن نائب خافيير زانيتي، رئيس نادي إنتر ميلان، هجومًا شديدًا على المهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو، بعدما اقترب اللاعب من الانتقال ليوفنتوس خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
يامين يامال سعيد بعد تألقه مع برشلونة أمام توتنهاموأكد زانيتي في تصريحات لصحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت"، أن لوكاكو خان إنتر ميلان، والجميع محبط للغاية مما فعله اللاعب بالانتقال للسيدة العجوز.
وشدد على أن لوكاكو لم يتعامل باحترافية، حيث لم يخبر أحد بالانتقال للنادي الذي يريده، وهذا حق له أن ينتقل لأي فريق يريده.
زانيتي: لوكاكو خانناعلق زانيتي على أنباء اقتراب الدبابة البلجيكية من الانتقال ليوفنتوس الإيطالي، حيث قال: "لوكاكو خاننا، الجميع محبط للغاية مما فعله معنا".
وأكمل نائب رئيس إنتر ميلان تصريحاته: "كانت التوقعات أن يكون هناك تعاملًا مختلفًا من البلجيكي، كلاعب محترف وكذلك على مستوى التعاملات الشخصية".
وتابع: "توقعاتنا كانت بناءًا على قدمه له النيراتزوري له خلال الأشهر الماضية، بالطبع، له الحق في الانتقال إلى أي نادٍ يريده، لكن كان يجب أن يقول ذلك مسبقًا".
وأختتم زانيتي تصريحاته: "لا يوجد أحد أكبر من هذا إنتر، عندما تفكر في التخطيط لنادٍ بحجم نادينا يجب أن تفكر جيدًا، من ستحضره إلى غرفة اللاعبين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إنتر ميلان ميلان لوكاكو بوابة الوفد يوفنتوس إنتر میلان
إقرأ أيضاً:
من هو المرشح بحجم رفيق الحريري الذي يريده فرنجية للرئاسة؟
كتب معروف الداعوق في" اللواء": لفت كلام رئيس تيار المردة قوله عن المرشح الذي يؤيده لرئاسة الجمهورية، ان يكون بحجم الرئيس الشهيد رفيق الحريري، الذي اغتاله تحالف الايادي السوداء، حزب الله وعهد اميل لحود وبينهم جميل السيد ونظام بشار الاسد الساقط، بطنين من المتفجرات، أيام كان فرنجية وزيراً للداخلية في حكومة الرئيس الراحل عمر كرامي في العام ٢٠٠٥، ما دفع الاخير لتقديم استقالة حكومته تحت ضغط الشارع، وهول الجريمة النكراء.
الكل يعلم ان الرئيس كرامي وفرنجية لم يكونا على علم او صلة بارتكاب هذه الجريمة الارهابية، ما ابقى نظرة اللبنانيين اليهما، مغايرة لكل تركيبة تحالف الايادي السوداء.
ولذلك، لم تأتِ دعوة فرنجية لانتخاب رئيس للجمهورية بحجم رفيق الحريري للرئاسة ، هكذا بالصدفة، او من هباء، بل عن معرفة بالعمق عن مزايا وصفات وانجازات الحريري ، من
خلال العلاقة الوثيقة التي قامت بينه وبين فرنجية قبل ارتكاب جريمة الاغتيال هذه بسنوات. قد يكون من الصعوبة بمكان، اختيار شخصيات بمواصفات ومزايا عامة متشابهة، لمراكز ومواقع قيادية بالسلطة والمجتمع عموما، الا ان ذلك لا يعني عدم وجود أشخاص مؤهلين بقدرات علمية وانجازات مهنية ، تمكنهم من الترشح لرئاسة الجمهورية، وقد يكون قد قصد احداها فرنجية ولم يسمِّه، حتى يتجنب حرقه قبل حلول موعد الانتخابات. وفي كل الاحوال ، أتى كلام فرنجية بضرورة اختيار رئيس للجمهورية بحجم رفيق الحريري، ليس الاعتراف بحجم وقدرات ومزايا الرئيس الشهيد، وما حققه للبنان، وانما كان بمثابة إدانة غير مباشرة للقتلة والمجرمين الذين ارتكبوا هذه الجريمة البشعة، في زمن السقوط والمحاسبة.