وفاة مواطنين اثنين بصواعق رعدية في حجة
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
وبحسب مصادر محلية فقد أدت الصواعق الرعدية عصر أمس الأحد، إلى وفاة المواطن أحمد علي الأسدي، من أبناء مديرية المحابشة، فيما توفي المواطن فؤاد مقدام بذات الطريقة في مديرية المفتاح بمحافظة حجة.
وأكدت المصادر أن عدد ضحايا الصواعق الرعدية ارتفع خلال الــ 24 ساعة إلى 7 أشخاص في عدة من المحافظات اليمنية.
تجدر الإشارة إلى أن حوادث الوفيات ارتفعت بسبب الصواعق الرعدية المصاحبة للأمطار التي تشهدها اليمن خلال هذا العام.
وكان المركز الوطني للأرصاد الجوية والإنذار المبكر أصدر نشرة تحذيرية من شدة هطول الأمطار الرعدية، داعياً الجهات الرسمية ذات العلاقة إلى اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لحماية الأرواح والممتلكات جراء الانخفاض في مدى الرؤية الأفقية الناتجة عن الأمطار أو السحب المنخفضة الكثيفة سيما في السفوح والمنحدرات الجبلية.
*المسيرة
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
توزيع سلال غذائية للفقراء والمساكين في مديرية بني الحارث بأمانة العاصمة
يمانيون/ صنعاء دشن عضو مجلس الشورى عادل الحنبصي ووكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، ومدير مديرية بني الحارث حمد بن راكان، اليوم، توزيع ألف و500 سلة غذائية للفقراء والمساكين بحي الحتارش في المديرية.
ويأتي توزيع السلال الغذائية للعام السابع، استجابة لله ولدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، لتعزيز التكافل الاجتماعي والاهتمام بالفقراء والمساكين، وبمناسبة حلول شهر رمضان، وذلك بمبادرة من تجار الحي والمكتب الإشرافي.
وخلال التدشين حث الحنبصي، على تنفيذ مثل هذه الأنشطة والمشاريع الإنسانية وتجسيد قيم التعاون والتكافل بين أوساط المجتمع ومساعدة الأسر الفقيرة والمحتاجة وتخفيف معاناتها سيما خلال الشهر الفضيل.
بدوره أكد المداني، أن مبادرات الخير تعزز مبدأ التكافل والتراحم الإجتماعي، وتلمس احتياجات الفقراء والمساكين وتقديم المستطاع لإعانتهم بما يجسد قيم الدين العظيم التي من أهمها البر والإحسان.
وأشاد بالجهود الخيرة لكل المساهمين والداعمين من فاعلي الخير وتجار حي الحتارش المحسنون للفقراء والمساكين من خلال تقديم هذه السلال الغذائية.
فيما أوضح مدير المديرية راكان ومسؤول التعبئة بالحي احمد الماخذي، أن مبادرة توزيع السلال الغذائية واللحوم للأسر الفقيرة للعام السابع على التوالي بحي الحتارش، تأتي تنفيذا لتوجيهات قائد الثورة لمساعدة الفقراء وتلمس احتياجاتهم خاصة في شهر رمضان.
وحثا جميع الميسورين والخيرين إلى دعم وتبني المشاريع الخيرية والتنافس في أعمال الإحسان والتكافل الاجتماعي خلال أيام الشهر الكريم.