شيرين عبد الوهاب|مساحة خطرة للعودة من جديد ومدى تقبل الجمهور لها

وأخيرًا استمعنا إلى خبر فني يخص صوت الفنانة شيرين عبد الوهاب، بعيدًا عنصراعاتها العائلية والزوجية التي ضجت بها الصحف والمواقع الإخبارية خلال الفترة الماضية.

 

طرحت شيرين عبد الوهاب عبر حسابها الجديد على موقع التدوينات القصير إكس برومو مشوق لإصداراتها الغنائية الجديدة 

 

أغاني شيرين عبد الوهاب الجديدة.. نقطة تحول وخطورة التراجع عنها 

يعتبر هذا الإعلان نقطة تحول تأخذ شيرين بعيدًا عن ضجيج حياتها الشخصية وتضعها في مكانها الصحيح المنشود، وسط جمهورها وأغانيها وألبوماتها ونجاحاتها المعهودة منذ خروج صوتها للنور، فعليها أن تستكمل مشوارها المليء بالعلامات الذهبية وتجنب كل العراقيل التي تحول دون ذلك، ليستطيع جمهورها استعادة شيرين عبد الوهاب من جديد وانتظار حفلاتها وألبوماتها وأخبار جديدها الفني فقط.

شيرين عبد الوهاب وخطر الرجوع 

إذا نجحت تلك النقطة الغنائية الفاصلة من المفترض أن تحافظ عليها شيرين عبد الوهاب وتضع حدً فاصلًا بين حياتها الشخصية وفنيها لكلا منهما مسؤوليات مختلفة، ولدى شيرين عبد الوهاب رصيد كبير عند جمهورها تستطيع أن تبدأ فيه من جديد كل مرة لكن حذاري من التكرار الغير محدود عواقبه غير متوقعة ولايحيطها الأمان، وعليها أن تتذكر دائمًا أنها من أهم الأصوات الطربية في مصر والعالم العربي لتظل دائمًا أخبارها مليئة بالنجاحات وحياتها الشخصية مسؤليتها فقط ولاتقع على عاتق جمهورها.

 

لاقى البرومو الدعائي استحسان كبير من متابعيها، الذين أبدوا عن سعادتهم بتلك الخطوة، عبر تعليقاتهم على المنشور، كالآتي:

 

 

كانت أخر أغنيات شيرين من خلال “الدهب” والتي طرحتها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

وحققت ملايين المشاهدات، وتقول كلماتها "قالوا الدهب اللي بيلمع عمره ما بيصدي ياما نصحنا ما قولنالك قولنالك هدي لفيت الدنيا أهو و جيتلي و هتبوس على يدي مش كان من الاول أحنا أستغنينا عيني علي اللي بيتجرأ لما بيطرق اتهور مسمعش اتهور معرفش يفرق النية اللي متبقاش سالكة دايماً بتغرق مش كان من الاول أحنا أستغنينا  ما احنا قولنا اكبرولنا قولنا عيب عليكوا قولنا حاسبوا من زعلنا مالك واقف متكدر الله لا يقدر هو كلامنا ده بيخدّر قدر تتقدر كنت الحيلة المتصدر للناس متصدر مش كان من الاول أحنا أستغنينا ما احنا قولنا اكبرولنا قولنا عيب عليكوا قولنا حاسبوا من زعلنا".

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد