مصدر بالمصري يكشف اهتمام الأهلي بأحمد عيد
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
كشف مصدر داخل النادي المصري عن موقف السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للنادي الأهلي من انضمام أحمد عيد لاعب الفريق البورسعيدي خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
أكد المصدر أن كولر شدد على أهمية ضم أحمد عيد، ظهير الفريق اابورسعيدي، إلى صفوف الأهلي حيث جاء هذا التأكيد بعد الأداء المتميز الذي قدمه عيد مع المنتخب الأولمبي في أولمبياد باريس الأخيرة، حيث جذب انتباه كولر بمهاراته اللافتة.
وأضاف المصدر أن لجنة التخطيط بالنادي الأهلي قدمت بالفعل أحمد عيد إلى كولر، الذي أبدى اهتمامًا كبيرًا باللاعب.
أثار تألق عيد في البطولة الأولمبية رغبة كولر في تعزيز فريقه باللاعب الشاب الموهوب.
وأشار المصدر إلى أن كولر سيقوم باتخاذ قرار نهائي بشأن التعاقد مع أحمد عيد في الفترة المقبلة، حيث يسعى الأهلي لتعزيز صفوفه بأفضل اللاعبين استعدادا للتحديات القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد عید
إقرأ أيضاً:
مصدر في حكومة كردستان يوضح أسباب عدم إعلان عطلة رسمية غداً
بغداد اليوم - بغداد
أوضح مصدر مطلع في حكومة إقليم كردستان، اليوم السبت (15 آذار 2025)، أسباب عدم إعلان يوم غد عطلة رسمية في الإقليم في ذكرى القصف الكيماوي على حلبجة.
وأكد المصدر في تصريح صحفي تابعته "بغداد اليوم"، أن ذكرى جرائم حلبجة والأنفال تستوجب إقامة فعاليات رسمية وشعبية خلال الدوام الرسمي، مثل وقفات الحداد والندوات والمراسم التأبينية، مشيراً إلى أن تعطيل الدوام سيعرقل هذه الفعاليات، ويقلل من الاهتمام المطلوب لإحيائها، مشيراً إلى أهمية إقامتها في تاريخ وقوع الجريمة.
وأضاف المصدر أن تحديد أيام العطل ليس من الصلاحيات الحصرية للحكومة الاتحادية في بغداد، بل إن حكومة إقليم كردستان والمحافظات لديها أيضاً صلاحيات في هذا الشأن، وبالتالي فإن حكومة الإقليم غير ملزمة بالعطل التي تحددها بغداد.
وشدد المصدر على أن قرار بغداد باعتبار يوم غد عطلة رسمية لم يكن مخصصاً لحلبجة فقط، بل شمل مجازر (حلبجة والأنفال والمقابر الجماعية والانتفاضة الشعبانية واغتيال العلماء واستهداف الأحزاب)، مما يعني أن بغداد لا يمكنها أن تتباهى بهذه العطلة في ذكرى قصف حلبجة، في وقت لم تصادق فيه حتى الآن على إجراءات تحويلها إلى محافظة، فضلاً عن عدم تعويض ضحايا حلبجة والأنفال، رغم مرور أكثر من 20 عاماً على سقوط نظام البعث، مشيراً إلى أن الحكومة العراقية قدمت التعويضات اللازمة للكويت، بينما لا تزال تتجاهل معاناة ضحاياها في الداخل.