مرض مرعب جديد يستفز العلماء.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، حول ظهور مرض جديد، استفز العلماء.
وذكرت أنه بعد الانتهاء من فيروس كورونا، وإدراجه على قائمة الأوبئة العالمية، ظهر مرض جديد أثار حالة من الاستنفار في الأجهزة الطبية الدولية.
وبينت أن خبراء الصحة العامة صرحوا بأن مصدر المرض، قد يكون حيوانا بريا أو أليفا، حيث ينتقل للبشر من خلال طرق مختلفة.
وأفادت بأن منظمة الصحة العالمية أدرجت المرض في قائمة الأوبئة العالمية، على الرغم من الغموض الذيس يحيط به.
وأضافت أن علماء بريطانيون بدأوا في تطوير لقاحات المرض تحسبا لوقوع جائحة مماثلة لجائحة كورونا.
#مرض مرعب جديد يستفز العلماء.. إليك التفاصيل pic.twitter.com/pdIAFLyyDO
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) August 8, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: العلماء كورونا مرض
إقرأ أيضاً:
عواقب كورونا.. باحثون يؤكدون الأصغر سناً أكثر تأثراً بالفيروس
يبدو أن المرضى الأصغر سناً ومتوسطي العمر يتأثرون بشكل غير متناسب بالمظاهر العصبية للعواقب اللاحقة الحادة لعدوى فيروس كورونا، المسبب لمتلازمة الجهاز التنفسي الحادة، بحسب دراسة حديثة.
وفي الدراسة، راقب باحثون من جامعة نورث وسترن 200 مريض مصاب بمتلازمة الجهاز التنفسي الحادة، بعد دخولهم المستشفى، وألف مريض مصاب بالمتلازمة غير مقيمين في المستشفى، تم تقييمهم في العيادة.
ووفق "مديكال إكسبريس"، تقسيم المرضى إلى فئات عمرية: أصغر سناً ومتوسطي العمر وأكبر سناً (18 إلى 44 عاماً، و45 إلى 64 عاماً، و65 عاماً أو أكثر، على التوالي.
ووجد الباحثون أن الاختلافات الكبيرة المرتبطة بالعمر في تواتر الأمراض المصاحبة والنتائج العصبية غير الطبيعية أظهرت انتشاراً أعلى لدى المرضى الأكبر سناً.
وعلى العكس من ذلك، لوحظت اختلافات كبيرة مرتبطة بالعمر في الأعراض العصبية، ما يشير إلى انخفاض معدل الانتشار وعبء الأعراض العصبية لدى الأكبر سناً، بعد 10 أشهر من عدوى كوفيد-19.
التعب واضطرابات النومولوحظت اختلافات كبيرة مرتبطة بالعمر في الانطباع الذاتي عن التعب، واضطراب النوم، ما يتوافق مع ضعف أعلى في جودة الحياة للمرضى الأصغر سناً.
كما شوهد الأداء الأسوأ في الوظيفة التنفيذية الموضوعية للدماغ والذاكرة العاملة لدى المرضى الأصغر سناً.
وقال الباحثون: "إن تأثير هذه الحالة التي تسبب اعتلالًا وإعاقة غير متناسبين لدى البالغين الأصغر سناً في أوج عطائهم، والذين يوفرون الكثير من القوى العاملة والإنتاجية والابتكار في مجتمعنا، قد يؤدي إلى قضايا حرجة تتمثل في زيادة عبء نظام الرعاية الصحية، وأزمة الصحة العقلية، والتدهور الاجتماعي والثقافي، والركود الاقتصادي".