وفاة الشيخ سالم العلي الصباح رئيس الحرس الوطني الكويتي
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
الكويت - الوكالات
نعى الديوان الأميري في دولة الكويت، الشيخ سالم العلي السالم المبارك الصباح رئيس الحرس الوطني الكويتي، وأعلن أن جثمانه سيوارى الثرى اليوم الاثنين بعد صلاة المغرب.
وقال الديوان الأميري الكويتي، وفق "كونا": إن عزاء الرجال سيكون في قرطبة قطعة 1 شارع 1 منزل 5 هاتف: 25357653، وعزاء النساء في قرطبة قطعة 1 شارع 1 منزل 17 هاتف: 25357653؛ مشيرًا إلى أن عزاء الرجال والنساء سيكون يومي الثلاثاء والأربعاء بعد صلاة العصر فقط.
وذكرت الوكالة الرسمية أن الشيخ سالم العلي ولد في عام 1926، وارتبط الراحل في بداية حياته العملية بالشيخ فهد السالم المبارك الصباح في أول أعماله حيث تولى منصب نائب الرئيس للشيخ فهد السالم الذي كان يشغل منصب رئيس دائرتي البلدية والأشغال؛ وذلك في منتصف الخمسينيات.
يشار إلى أن الراحل له الكثير من الأعمال الخيرية والمشاريع التي أقامها على نفقته الخاصة سواء داخل الكويت وخارجها، وقد اختير من قِبَل الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية (شخصية العام الخيرية).
وكان يحرص على دعم الثقافة والمعرفة؛ فقد أطلق جائزة (مسابقة سمو الشيخ سالم العلي السنوية للإنترنت) عام 2000 وهي من الأنشطة المميزة داخل الكويت وتهدف إلى نشر الوعي الإلكتروني.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: الشیخ سالم العلی
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".