هل لـالقوات علاقة بالحملة ضد وليد جنبلاط؟
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
نفت الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية"، "أي علاقة بالحملة التي يروج لها بعضهم ضد النائب السابق وليد جنبلاط". وقالت في بيان: "وإذا كان لـ"القوات" اي موقف من "الحزب التقدمي الاشتراكي" لا تتردد في المجاهرة به ولا تستخدم الحسابات الوهمية لإيصال الرسائل لا من قريب ولا من بعيد"، مؤكدة أنها "تحتفظ بقنوات تواصل مفتوحة مع "الحزب التقدمي الاشتراكي"، وعندما يكون لديها أي شيء لتقوله، فإنها تناقشه مع "الإشتراكي" وجها لوجه كما في الغرف المغلقة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ما علاقة تصفح الإنترنت بالصحة العقلية لمن بلغ منتصف العمر؟
بغداد اليوم - متابعة
كشفت وسائل إعلام، اليوم الثلاثاء (31 كانون الأول 2024)، عن علاقة تربط بين تصفح الإنترنت والصحة العقلية.
وأكدت دراسة جديدة وجود فائدة مهمة يقدّمها تصفح مواقع الإنترنت في منتصف العمر في مجال الصحة العقلية، فبينما تمثل الأنشطة العقلية مثل حل الألغاز والنشاط الاجتماعي جزءا من الوقاية من الخرف، يبدو أن استخدام الإنترنت، خاصة من خلال الهواتف الذكية، يحمل فوائد صحية للدماغ قد تساعد في تأخير ظهور هذه الحالة.
وبدأ في عام 2011، باحثون من كلية الطب بجامعة تشجيانغ في هانغتشو بالصين، في تتبع أكثر من 12000 شخص، جميعهم في سن 45 عاما أو أكثر، ولا يعانون من الخرف. وتم تقييم المشاركين بشكل دوري لقياس مقدار الوقت الذي يقضونه في تصفح الإنترنت، بالإضافة إلى مراقبة أي علامات قد تشير إلى الإصابة بالخرف.
وأظهرت نتائج الدراسة، التي نشرت في مجلة أبحاث الإنترنت الطبية، أن 2.2% فقط من مستخدمي الإنترنت المنتظمين أصيبوا بالخرف على مدار العقد التالي، مقارنة بـ 5.3% من أولئك الذين لم يستخدموا الإنترنت بانتظام.
ووفقا للباحثين، فإن استخدام الإنترنت قد يساهم في تحسين الانتباه والمهارات النفسية الحركية، ما يعزز الاحتياطي المعرفي للدماغ. كما قد يساهم الشعور بالانتماء الذي ينتج عن التفاعل الاجتماعي عبر الإنترنت في الوقاية من الخرف، حيث يُعترف الآن بالوحدة كأحد العوامل الرئيسية التي تزيد من خطر الإصابة بهذه الحالة.
ودعمت دراسة أسترالية سابقة النتائج الصينية، حيث أظهرت أن الرجال فوق سن السبعين الذين يتصفحون الإنترنت بانتظام يقللون من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة تصل إلى 50%.
المصدر: ديلي ميل