حليمة بولند تؤدي مناسك العمرة برفقة ابنتها .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
خالد الظفيري
حرصت الإعلامية الكويتية حليمة بولند، على أداء مناسك العمرة ، برفقة ابنتها الكبرى ماريا، التي ظهرت معها من قلب الحرم المكي بعد انتهائهما من تأديتها.
ونشرت حليمة بولند مقطع عبر حسابها على سناب شات وثقت خلاله ، كافة التفاصيل منذ بداية الرحلة بالطائرة وحتى وصولها إلى صحن الحرم والانتهاء من الطواف والمناسك.
وظهرت ماريا ابنة حليمة بولند معها في واحد من الفيديوهات التي نشرتها عبر حسابها على سناب شات، وتداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مشيدين بحرصها على تأدية المناسك المقدسة واصطحاب ابنتها للحرمين الشريفين.
وتفاعل النشطاء مع الفيديو الذي انتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأبدوا آراءهم التي تباينت إذ بارك البعض لها على تأدية مناسك العمرة، فيما انتقدها البعض لتصوير وتوثيق كل صغيرة وكبيرة في هذا التوقيت المبارك مع المتابعين، بدلاً من التفرغ الكامل للعبادة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/فيديو-طولي-66.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حليمة بولند مناسك العمرة حلیمة بولند
إقرأ أيضاً:
وسائل التواصل الاجتماعي تهدد صحة المرضى.. تحذير طبي خطير
حذّر رئيس جمعية جراحة القلب والأوعية الدموية التركية، البروفيسور الدكتور ليفينت يليك، من التأثيرات السلبية لوسائل التواصل الاجتماعي على الصحة، مشددًا على أن انتشار المعلومات الخاطئة قد يؤدي إلى عواقب صحية وخيمة.
وأوضح يليك أن بعض المرضى يعتمدون على ما يُنشر على هذه المنصات لوضع تشخيصات خاطئة لحالاتهم، مما يدفعهم إلى رفض العلاج الطبي الصحيح ويعرّض حياتهم للخطر.
اضطرابات القلق في ارتفاع بسبب المعلومات الخاطئة
جاءت تصريحات البروفيسور يليك خلال مشاركته في المؤتمر الوطني الـ18 لجمعية جراحة القلب والأوعية الدموية التركية في أنطاليا، وتابعته منصة تركيا الان٬ حيث أشار إلى أن الإنترنت أصبح وسيلة مزدوجة التأثير.
وأوضح: “على الرغم من تسهيل الإنترنت للوصول إلى المعلومات، إلا أنه أصبح مليئًا بالمعلومات غير الدقيقة. ينبغي الاعتماد فقط على مصادر رسمية مثل المؤسسات الجامعية والمستشفيات المعتمدة، والحذر من المعلومات الشخصية المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي”.
وأضاف أن هذه المعلومات المغلوطة تزيد من حالات القلق المرضي، حيث يتوهم الأفراد أنهم يعانون من أمراض خطيرة بناءً على ما يقرؤونه على الإنترنت، مما يؤثر سلبًا على صحتهم النفسية.
العلاقة بين الطبيب والمريض في خطر
انتقد البروفيسور يليك ظاهرة وصول المرضى إلى العيادات بعد استقائهم معلومات مغلوطة عبر الإنترنت، مشيرًا إلى أن بعضهم يصر على تشخيص حالته ويختار علاجه بنفسه، مما يسبب إرباكًا في العلاقة بين المريض والطبيب.
وقال: “رفض المرضى لنصائح الأطباء بناءً على معلومات خاطئة يؤدي إلى فقدانهم فرص العلاج الناجح، ويزيد من تعقيد حالاتهم الصحية”.
التشخيص المبكر والاعتماد على الأطباء ضرورة
وفي سياق آخر، تحدث يليك عن الأدوية ومخاوف المرضى من المضاعفات المكتوبة في النشرات الدوائية، موضحًا أن احتمالية حدوث هذه المضاعفات نادرة للغاية.