امتحان الفيزياء 2024 نموذج أ.. تفاصيل إضافة درجتين لطلاب الثانوية العامة
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الدرجات الإضافية التي حصل عليها بعض الطلاب في امتحان الفيزياء 2024 نموذج أ، سيتم تعميمها على باقي النماذج، مع اختلاف ترتيب السؤال بكل نموذج لامتحان الثانوية العامة 2024، موضحةً كيفية معرفة نتائج بعد قرار الوزارة بإضافة درجتين لبعض طلاب شعبة علمي رياضة بامتحان الفيزياء للثانوية العامة، واحتساب الدرجة لجميع الطلاب الذين قاموا بحل الإجابة في سؤال الدائرة الكهربائية «ب».
وأكدت وزارة التربية والعليم والتعليم الفني، حذف نتيجة الثانوية العامة 2024 من الموقع الرسمي للوزارة، وستعلنها من جديد على الموقع بمجرد تعديلها وإضافة الدرجات لطلاب شعبة علمي المستحقين للدرجات الإضافية من امتحان الفيزياء 2024 نموذج أ، وباقي النماذج بحسب ترتيب السؤال.
وكانت وزارة التربية والتعليم، أكدت إضافة درجتين لطلاب الثانوية العامة شعبة علمي علوم بمادة الفيزياء واعتبار الإجابتين (ب، ج) صحيحة للسؤال رقم 34 بامتحان الفيزياء 2024 نموذج أ وما يعادله في باقي النماذج بامتحان مادة الفيزياء وبناء عليه تم إضافة درجتين للطلاب الذين اختاروا الإجابة (ب) وتعديل نتيجتهم، مؤكدة أنه تم اتخاذ كافة الإجراءات بالتعاون الكامل مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي فيما يتعلق بتعديل تنسيق الطلاب بعد إضافة الدرجتين لطلاب الشعبة العلمية الذين قاموا باختيار الإجابة (ب) لضمان حصولهم على حقوقهم وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحان الفيزياء 2024 نموذج أ التربية والتعليم درجات الفيزياء امتحان الفيزياء امتحان الفیزیاء 2024 نموذج أ الثانویة العامة إضافة درجتین
إقرأ أيضاً:
برلماني: إنشاء 100 مدرسة مصرية ألمانية إضافة جديد لتغيير الفكر التعليمي
قال النائب هاني أباظة ، عضو لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب أنه منذ فترة وتعمل وزارة التعليم على التوسع في إنشاء المدارس المختلفة مثل المدارس اليايانية والصينية والنيل والأمريكان و البريطانية.
وأشار أباظة في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" إلى أن اتفاق وزارة التعليم مع معهد جوته على دعم إنشاء 100 مدرسة مصرية ألمانية ، يأتي في إطار التوسع والانفتاح على أنواع التعليم في مصر وهو متروك لاختيار المواطن ، لأن هناك الكثي من المواطنون يرغبون في التحاق أبناءهم بالتعليم الألماني.
وأكد عضو لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب أن التعليم الألماني سينجح في مصر ، لأن الامتداد من هذا التعليم ناجح وسيكون إضافة جديدة لتغيير الفكر ، مطالبا بضرورة وضع اللغة العربية والدين والتاريخ ضمن المناهج في المدارس الألمانية ، بحث يرتبط بالهوية المصرية والانتماء.
وكان قد التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بـ يوهانز ايبرت الأمين العام لمعهد “جوته”، وتضمن اللقاء مناقشات حول أوجه التعاون بين معهد جوته ووزارة التربية والتعليم في دعم مشروع إنشاء 100 مدرسة مصرية ألمانية.
كما ناقش اللقاء ترسيخ التعاون في دراسة تدريس اللغة الألمانية في مدارس التعليم الفني ما يساعد على تحسين الكفاءة التعليمية واستخدام اللغة الألمانية بشكل فعال في السياقات الحياتية والمهنية.
وأكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، على أهمية العلاقات المصرية الألمانية ومجالات التعاون المشترك فى العديد من المشروعات التعليمية، والتى من أهمها تدريب المعلمين من خلال برنامج رفع الكفاءة اللغوية لمعلمي اللغة الألمانية على مستوى الجمهورية، وتطوير مناهج اللغة الألمانية، معربا عن حرصه على توطيد أطر التعاون من خلال تفعيل برامج جديدة مشتركة.
ومن جهته، أكد يوهانس ايبرت الأمين العام لمعهد جوته على أهمية التعاون والعلاقات بين البلدين، مشيدًا بالتعاون المتميز بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ومعهد جوته، مؤكدا أن المعهد يدعم مجهودات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المصرية بهدف تحسين المنظومة التعليمية في مصر، وتليية احتياجات المجتمع، كما يعمل المعهد على تقديم برامج التدريب المستمر لمعلمي اللغة الألمانية.
كما عقد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى لقاءً مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) وويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، وذلك لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
كما تمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.