ياحي: الأرندي ضد المال الفاسد والفساد الذي يشوه الإنتخابات
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
قال مصطفى ياحي الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي”الأرندي”، أن كل منصات التواصل الإجتماعي ستتحول إلى منصات داعمة للمترشح الحر عبد المجيد تبون.
وأشار ياحي خلال ندوة صحافية على هامش تنصيب الهيئة الوطنية للحملة الإنتخابية للمترشح الحر عبد المجيد تبون. أن الهدف الذي يسمو إليه الحزب هو استكمال الإصلاحات والحفاظ على المكاسب وتمتين اللحمة الوطنية.
وبخصوص تمويل الحملة الإنتخابية، أكد ياحي، أن الحزب يساند جهد الدولة في العمل والحد بصرامة القانون ضد استعمال المال الفاسد والممارسات البالية التي تشوّه العملية الانتخابية النبيلة. مشيرا إلى أنه يقف بقوة مع جهود الدولة للتصدي لمحاولات المال الفاسد واستعمال الفساد.
وفي سياق ذي صلة، أضاف ياحي، أن الأرندي طالب في العديد من المرات بتقوية شروط الترشح للراغبين في التشرح بالنسبة للإنتخابات الرئاسية. لأن منصب رئيس الجمهورية لا بد أن تكون له شروط من خلال تعزيزها ووضع إطار تنظيمي وشروط قوية للترشح.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: هناك مساحة للحرية داخل الدولة المصرية يجب استغلالها بشكل أمثل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، إن ندوة «مستقبل الشرق الأوسط بعد أحداث سوريا وتأثيراته على الأمن القومي المصري» تأتي في إطار مبادرة الحزب الخاصة بمشروع الوعي، والتي نظم الحزب في ضوءها أكثر من 10 ندوات.
جاء ذلك خلال ندوة ينظمها المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار «بيت الفكر» بالتعاون مع حزب الاتحاد، بعنوان: «مستقبل الشرق الأوسط بعد أحداث سوريا وتأثيراته على الأمن القومي المصري».
شارك فى الندوة الكاتب الصحفي محمد صلاح الزهار والكاتب والسيناريست الدكتور باهر دويدار، والمستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، ويدير الندوة الكاتب الصحفي محمد مصطفي أبو شامة.
واضاف رئيس حزب الاتحاد إن الحزب يفتح مساحة جديدة للتعامل مع مؤسسات العمل المدني ومنها المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، مشيرًا إلى أن هناك مساحة للحرية في كل شيئ داخل الدولة المصرية وبالتالي يجب استغلالها بالشكل الأمثل من النخبة والمثقفين خاصة في ظل التحديات الداخلية والخارجية.
وأشار إلى أن الدولة المصرية مستهدفة والخطط قائمة وتجدد، والصهاينة لا يتوانون عن استغلال الفرصة، خاصة وأن مصر بمثابة الجائزة الكبرى بالنسبة لهم.