أمير فادي يتوج بالميدالية الذهبية في بطولة الجمهورية للمصارعة الرومانية
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
في إنجاز رياضي كبير، حصد اللاعب أمير فادي طنيوس الميدالية الذهبية (المركز الأول) في بطولة الجمهورية للمصارعة الرومانية.
جاء هذا التتويج بعد أداء متميز وقوي في المنافسات، حيث استطاع أمير أن يتفوق على منافسيه ويثبت جدارته في رياضة المصارعة الرومانية على مستوى الجمهورية.
ريماس رامي تتألق في بطولة بورسعيد الصيفية للسباحة بالزعانف وتفوز بكأس أفضل سباحة شباب التايكوندو يواصلون تدريباتهم ضمن المشروع القومي للموهبة ببورسعيد بنادي التوكيلات الملاحيةوقد وجهت التهاني للكابتن محمد إبراهيم والكابتن عمرو حسن على جهودهم الكبيرة في تدريب وإعداد أمير لتحقيق هذا الإنجاز الكبير كما تم توجيه الشكر للكابتن محمد النعناعي الإداري على دعمه ومساندته للفريق، بالإضافة إلى الكابتن محمود سالم على مساهماته الفعالة في هذا النجاح.
يعد هذا الفوز تتويجا للجهود المبذولة من قبل الفريق التدريبي والإداري، ويؤكد على التزامهم بتطوير المواهب الرياضية وتحقيق أعلى المستويات في المنافسات الوطنية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بدرس التراويح بالجامع الأزهر.. مفتي الجمهورية: من نعم الله تعالى على أمة محمد أن خصها بليلة القدر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألقى فضيلة الدكتور نظير عياد، مفتي جمهورية مصر العربية، درس التراويح اليوم الأربعاء، عن فضل ليلة القدر وبركتها، مبينا أن ليلة القدر هي أعظم ليلة في السنة، وقد خصها الله بفضل عظيم وبركة كبيرة، فهي خير من ألف شهر: قال الله تعالى: "لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ" ولنزول القرآن الكريم فيها قال تعالى: "إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ"، ولكثرة نزول الملائكة في هذه الليلة بالخير والرحمة قال تعالى: "تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ"، فضلا عن السلام والطمأنينة فهي ليلة مليئة بالسلام حتى طلوع الفجر، قال تعالى: "سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ".
وأوضح مفتي الجمهورية كيفية إحياء ليلة القدر وذلك من خلال الإكثار من الصلاة وقيام الليل وتلاوة القرآن الكريم والدعاء والاستغفار والإكثار من ذكر الله والتسبيح وأعمال الخير، موصيا باغتنامها لنكون من الفائزين ببركتها وأجرها العظيم.
واختتم الدكتور "عياد" أن ليلة القدر هي هدية من الله لعباده، ومن وفقه الله لقيامها فقد نال أعظم البركات في الدنيا والآخرة، ومن نعم الله تعالى علينا أن خصنا بها، مبينا أن هذه الليلة استحقت البركة لأنها نزل فيها القرآن الكريم، ذاك الكتاب المبارك والدستور الرباني الذي نزل؛ لتحقيق الصلاح للبشرية جمعاء.
ويُحيي الجامع الأزهر خطته العلمية والدعوية لشهر رمضان المبارك بتوجيهات ورعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وتتضمن: مقارئ قرآنية، ملتقيات دعوية عقب الصلوات، دروسًا علمية بين التراويح، صلاة التهجد في العشر الأواخر، تنظيم موائد إفطار يومية للطلاب الوافدين، إضافة إلى احتفالات خاصة بالمناسبات الرمضانية، وذلك في إطار الدور الدعوي والتوعوي الذي يضطلع به الأزهر الشريف لنشر العلوم الشرعية وترسيخ القيم الإسلامية السمحة.
أمريكا تتجّه نحو نقص «مادّة هامّة» بسبب سياستها.. ما هي؟