أحمد الكمشكي: زمن تدريب المراحل السنية ولّى!
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
قال المدرب الوطني أحمد بن إبراهيم الكمشكي إن زمن تدريب المراحل السنية بالنسبة له قد ولَّى وانتهى. وكان هذا المدرب من أبرز المدربين الذين عملوا في تدريب المراحل السنية على مستوى نادي ولايته صحار وفي محطات تدريبية أخرى وكذلك الحال بالنسبة للفرق الأهلية.
وقال الكمشكي: لا توجد لدي أي ارتباطات تدريبية في الوقت الراهن والتدريب في المراحل السنية اعتبره مرحلة وعدّت ولا نية للعودة لتدريب هذه الفئات في الفترة المقبلة.
أما عما إن كان لديه توجه للتدريب خلال الموسم المقبل في أي ناد فأشار بالقول: لا توجد لدي ارتباطات للتدريب، والمراحل السنية مرحلة وانتهت، والتدريب شحيح صراحة، والأمور متعثرة لدينا فأغلب الأندية لا تشارك في الدوري.
وكونه أحد المتابعين للساحرة المستديرة فإنه يأمل أن يكون التميز حاضرا لفرق أندية محافظة شمال الباطنة التي تلعب في دوري عمانتل وهي صحار والصاعدان للتو الجاران الخابورة وصحم. ورأى الكمشكي أن لقاءات الفرق الثلاثة مع بعضها بعضًا خاصة التي ستُلعب على ملعب المجمع الرياضي بصحار ستكون الإثارة حاضرة فيها بالطبع، وهو ما يعني وجود منافسة قوية وأداء متميز وسط متابعة جماهيرية لصيقة.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: المراحل السنیة
إقرأ أيضاً:
غاز الجنوب تكشف عن مشاريعها الاستثمارية.. المراحل والأهداف
بغداد اليوم - البصرة
أعلنت شركة غاز الجنوب، اليوم السبت (15 آذار 2025)، عن اهم مشاريع إنتاج الغاز واستثماره من الحقول النفطية، مبينة ان هناك عقد مع شركة توتال الفرنسية يتضمن أربعة مشاريع مختلفة.
وقال مدير عام الشركة حمزة عبد الباقي لـ "بغداد اليوم، إن "مشروع استثمار الغاز مع توتال سيكون على مرحلتين الأولى ستستهدف ثلاث حقول، وهي مجنون وغرب القرنة ٢ وارطاوي"، مشيرا الى، ان "المشروع يستهدف ثلاثمائة مليون قدم مكعب، فيما ستكون المرحلة الثانية أيضا في حقول الطوبة واللحيس وحتى الصبة، وهي أيضا بكمية ثلاث مائة مليون قدم مكعب".
وبين عبد الباقي أن "الربع الأول من عام 2028 سيكون كفيلا بإكمال المرحلة الأولى، فيما تطمح الوزارة باكتمال المشروع بمرحلتيه في عام ٢٠٢٨ ليتم حينها انهاء حرق الغاز في خمسة الى ستة حقول نفطية".
يذكر ان وزير النفط، وضع حجر الأساس في 10 كانون الثاني الماضي لمشروع إنتاج الغاز في حقل أرطاوي بطاقة 50 مليون قدم مكعب يومياً بالتعاون مع شركة توتال الفرنسية، والذي سيكتمل العام المقبل ويسهم في تزويد محطات توليد الكهرباء بالوقود.
وتستمر الحكومة في جهودها لتطوير قطاع الغاز لضمان توفير احتياجات الطاقة وتعزيز البيئة في البلاد.