أوركسترا ساوند تراك تحتفل مع جمهورها في ساقية الصاوي الخميس
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
يحيي فريق أوركسترا "ساوند تراك"، حفلا موسيقيا بساقية الصاوي يوم الخميس 22 أغسطس الجاري، حيث يقدم باقة من أشهر المقطوعات الموسيقية العربية والأجنبية.
ويتضمن برنامج الحفل مجموعة متنوعة ومتميزة من الأعمال الموسيقية التي قُدمها كبار الملحنين، منها الأيدي الناعمة للموسيقار علي إسماعيل، شمس الزناتي للموسيقار هاني شنودة، حتى آخر العمر للموسيقار الراحل عمر خورشيد، عريس من جهة أمنية لعمرو أبو ذكرى، وهمام في أمستردام لخالد حماد، بالإضافة إلى بعض الأعمال العالمية لكبار الموسيقيين.
يذكر أن أوركسترا ساوند تراك أسسه الفنان محمد بركات بمشاركه عازف البيانو أمير عوض عام 2018، وقدم أول حفل له بمكتبة الإسكندرية في يونيو 2018، وهو أول أوركسترا سكندري متخصص في عزف الموسيقى التصويرية للأفلام والمسلسلات العربية والأجنبية ويضم مجموعة كبيرة من شباب العازفين السكندريين الأكاديميين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ساقية الصاوي حفل ساوند تراك حفلات 2024 حفلات ساقية الصاوي
إقرأ أيضاً:
مصحف الرغيف.. حسن دنيا يروي كيف أثرت نشأته الصوفية في مسيرته الموسيقية |فيديو
تحدّث الملحن حسن دنيا عن والده، الحاج محمد أبو دنيا، مشيرًا إلى أنه كان يعمل في مصلحة الشهر العقاري بالجيزة، وكان له دور في افتتاح الشارع العقاري هناك.
واسترجع دنيا ذكرياته خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، قائلًا: "كل يوم وأنا أسير في شارع مراد، أشعر وكأنني أراه يبتسم لي ويشير نحوي، وكأنه ما زال حاضرًا بروحه، فأقرأ له الفاتحة وأدعو له بالرحمة."
كما استذكر حسن دنيا بعض اللحظات الجميلة من طفولته، حيث كانت والدته تمتلك فرنًا بلديًا وتخبز الخبز، ثم تتركه ليجف ويتحمص، وكان يأخذ قطعة منه وينام بعدها مباشرة. وأضاف أن والده كان يطلق على المصحف اسم "مصحف الرغيف"، وعندما كان حسن يحمل المصحف، كان والده يشده منه بلطف ثم يحتضنه لينام.
وعن تأثير والده في حياته، أوضح حسن دنيا أن والده توفي عندما كان في الصف الرابع الابتدائي، لكنه لا يزال يحمل داخله الكثير من ذكرياته. وأشار إلى أن والده كان رجلًا متدينًا، وكان يقيم حلقات الذكر كل يوم خميس في المنزل، ولهذا كان يعارض بشدة فكرة دخوله إلى عالم الغناء.
ورغم ذلك، بدأ حسن دنيا رحلته الفنية بعيدًا عن الغناء والموسيقى، حيث كانت بداياته مع الرسم بالفحم، قبل أن يتجه لاحقًا إلى عالم الألحان. كما ذكر أنه كان لاعب كرة قدم في صغره، حيث لعب في مركز الجناح الأيسر ضمن صفوف نادي الترسانة، نظرًا لنشأته في منطقة مئة عقبة، القريبة من النادي والمسجد الكبير.