ماليزيا ترحب بالبيان المشترك لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
رحبت ماليزيا بالبيان المشترك الصادر من قادة مصر والولايات المتحدة وقطر في 8 أغسطس ، والذي تم التأكيد فيه على الحاجة الملحة لوضع اللمسات الأخيرة على مفاوضات وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الفورية للشعب الفلسطيني في غزة.
وزير الخارجية الإيطالي: حان الوقت لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ماليزيا تدين الهجوم الإسرائيلي على مدرسة التابعين في غزة
وأكدت وزارة الخارجية الماليزية - في بيان لها ، وفقاً لوكالة الأنباء الماليزية (برناما) - على دعمها لمفاوضات السلام الجارية بوساطة كل من مصر والولايات المتحدة وقطر .
وذكرت الوزارة أن ماليزيا، من حيث المبدأ، تسعى دائما لتحقيق السلام والاستقرار وكذلك الامتثال للقانون الدولي، مطالبة مرة أخرى بوقف عمليات القتل والفظائع، وتنفيذ وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وإيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى غزة، وقبول فلسطين باعتبارها عضوًا كامل العضوية في الأمم المتحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماليزيا غزة وقف إطلاق النار في غزة مصر الولايات المتحدة قطر
إقرأ أيضاً:
بسبب دورها في سوريا..عضوان في الشيوخ الأمريكي يطالبان بمعاقبة تركيا
عرض عضوان في مجلس الشيوخ الأمريكي، أمس الجمعة، مشروع قانون مشترك بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، لفرض عقوبات على تركيا، مشيرين إلى مخاوف من العمل العسكري لأنقرة أو الجماعات التي تدعمها في شمال سوريا.
وقدم عضوا مجلس الشيوخ الديمقراطي كريس فان هولن، والجمهوري ليندسي غراهام "قانون مواجهة العدوان التركي لعام 2024"، على أمل أن يدفع التهديد بالعقوبات، نحو وقف إطلاق النار. لكنهما قالا إن على واشنطن أن تعمل مع تركيا دبلوماسياً لتسهيل وقف إطلاق النار المستدام، وإنشاء منطقة منزوعة السلاح بين تركيا وسوريا.Attacks by Turkish-backed forces on our Syrian Kurdish partners undermine regional security & efforts to prevent an ISIS resurgence.
Today Sen Graham & I introduced a bill to impose sanctions on Turkey—which we should enact if they do not accept a ceasefire & demilitarized zone.
وقالا في بيان: "تهدف هذه العقوبات إلى منع المزيد من الهجمات التركية أو المدعومة من تركيا على قوات سوريا الديمقراطية، والتي تنذر بإعادة ظهور تنظيم داعش الإرهابي، ما يهدد الأمن القومي للولايات المتحدة وبقية العالم".
وتصاعدت الأعمال القتالية في شمال سوريا، منذ الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد منذ أقل من أسبوعين. وتوسطت الولايات المتحدة في وقف إطلاق نار هش في المنطقة بين تركيا والجماعات السورية التي تدعمها، والمقاتلين الأكراد السوريين المدعومين من الولايات المتحدة.