قائد سلاح الجو يمنع خروج الطيارين من إسرائيل استعدادًا لرد إيران
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن قائد سلاح الجو يمنع خروج الطيارين من إسرائيل بصورة فورية كجزء من الاستعداد لرد إيران، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
إيران تقترب من الرد على إسرائيلويُذكر أن إيران إقتربت من الرد على إسرائيل بشأن إغتيال هنية، خصوصاً بعد جرائم الإبادة الجماعية الأخيره التي شنتها قوات الاحتلال على قطاع غزة وسقوط عدد كبير من الشهداء.
يبدو أن إيران قريبة من تصعيد الصراع المستمر مع إسرائيل إلى حرب إقليمية شاملة، حيث تشير تقارير وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى هجوم وشيك على إسرائيل على الرغم من التقييمات السابقة بأن طهران ربما تعيد النظر في الخطة.
وتقول الاستخبارات الإسرائيلية المحدث إن إيران قررت الانتقام لمقتل هنية من خلال شن هجوم مباشر على إسرائيل، وهو ما قد يحدث في غضون أيام، حسبما ذكر تقرير صادر عن موقع أكسيوس يوم الأحد نقلاً عن مصادر مطلعة.
أضاف التقرير أن هذا تغيير عن التقييم الذي تم التوصل إليه في الأيام القليلة الماضية والذي أشار إلى أن الضغوط الدولية على إيران تمنعها من تنفيذ هجوم مباشر ضد إسرائيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيران رد إيران إسرائيل هيئة البث الإسرائيلية القاهرة الإخبارية الاحتلال قوات الاحتلال على إسرائیل
إقرأ أيضاً:
عاصفة في إسرائيل.. ظهور قائد كتيبة بيت حانون بعد إعلان جيش الاحتلال اغتياله
أثار ظهور قائد كتيبة بيت حانون الذراع العسكري لحركة حماس، حسين فياض، المفاجئ في مقطع فيديو جديد من أنقاض مدينة بيت حانون في شمال قطاع غزة، ضجة واسعة في الأوساط الإعلامية والعسكرية الإسرائيلية.
وأفادت قناة "كان" العبرية أن الجيش الإسرائيلي كان قد أعلن في مايو 2024 عن اغتيال حسين فياض خلال عملية عسكرية واسعة في المنطقة، حيث زعم الجيش أن فياض قتل في نفق خلال اشتباك مع قوات خاصة من سلاح الجو ووحدة "يهالوم" التابعة للفرقة 98.
ومع ذلك، جاء الفيديو الأخير ليكشف عن ظهوره بشكل علني في نفس المنطقة، مما أثار تساؤلات حول صحة إعلان الجيش الإسرائيلي بشأن مقتله.
من جانبها، القناة 13 العبرية أشارت إلى أن الفيديو يعكس واقعًا جديدًا يظهر قائد الكتيبة في بيت حانون وهو على قيد الحياة، على الرغم من البيانات الرسمية التي أكدت مقتله.
فيما وصف المؤرخ الإسرائيلي أور فيالكوف الحادثة بـ "العار"، مشيرًا إلى أن حسين فياض لا يزال يتنقل في المدينة التي كان يقال إنه قتل فيها، معلقًا: "لقد كنا قريبين جدًا من القضاء عليه، والآن بات واضحًا من قاد القتال في بيت حانون".