ترتيب العرب بجدول الميداليات بعد ختام أولمبياد باريس.. عاجل
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
باريس- الوكالات
حقق الرياضيون العرب 17 ميدالية بينها 7 ذهبيات و4 فضيات و6 برونزيات في الألعاب الأولمبية التي اختتمت منافساتها أمس الأحد في العاصمة الفرنسية باريس.
وتوج رياضيون من سبع دول بالميداليات الـ17 وهي: البحرين، الجزائر، مصر، تونس، المغرب، الأردن وقطر.
وفي ما يلي جدول ترتيب الميداليات العربية في أولمبياد "باريس 2024":
البحرين: الأولى عربيا و33 في الترتيب العام- ذهبيتان وفضية وبرونزية.
الجزائر: الثانية عربيا و39 عالميا - ذهبيتان وبرونزية.
مصر: الثالثة عربيا و52 عالميا - ذهبية وفضية وبرونزية.
تونس: الثالثة عربيا و52 عالميا - ذهبية وفضية وبرونزية.
المغرب: الخامس عربيا و60 عالميا - ذهبية وبرونزية.
الأردن: السادس عربيا و74 عالميا - فضية.
قطر: السابعة عربيا و84 عالميا - برونزية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
خبير: الصمود الفلسطيني مستمر ويتطلب قيادة موحدة ودعما عربيا
أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث، أن صمود الشعب الفلسطيني في وجه السياسات الإسرائيلية الممنهجة ليس أمرًا جديدًا، بل هو نهج مستمر عبر التاريخ، مشددًا على أن الفلسطينيين قادرون على مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وإفشال مخططاته بأساليب نضالية متنوعة.
أشار حرب، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن الشعب الفلسطيني لطالما أثبت قدرته على الصمود والتجدد، مثل طائر الفينيق الذي ينبعث من تحت الرماد، مضيفًا أن هذا الصمود تجلى في مراحل مختلفة منذ الاحتلال الإسرائيلي عام 1967 وحتى اليوم.
أوضح أن أحد أبرز أشكال النضال الفلسطيني هو البقاء في القدس رغم محاولات التهويد، ومقاومة السياسات الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة، مؤكدًا أن الاحتلال لم يتمكن من فرض تغيير ديموغرافي أو السيطرة الكاملة على هذه المناطق بسبب هذا الصمود.
وشدد حرب على أن استمرار الصمود الفلسطيني يحتاج إلى عنصرين أساسيين قيادة فلسطينية موحدة الأولى تعمل على تعزيز صمود الفلسطينيين من خلال استعادة الوحدة الوطنية ووضع استراتيجية نضالية موحدة، لمواجهة سياسات الاحتلال الإسرائيلي التي تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني، سواء كان ذلك عبر التهجير القسري المباشر أو تحت مسمى "التهجير الطوعي"، الذي يُعتبر جزءًا من جريمة الإبادة الجماعية.
ولفت إلى أن العنصر الثاني يتمثل في الدعم العربي والدولي حيث أشار إلى أن التضامن العربي والدولي ضروري لتعزيز صمود الفلسطينيين، حيث يُعتبر الدعم الشعبي والرسمي العربي عنصرًا محوريًا، مؤكدًا على أهمية دور مصر والأردن باعتبارهما الأكثر تأثرًا وتأثيرًا بالقضية الفلسطينية.