3 شركات طيران عالمية تمدد تعليق الرحلات إلى لبنان وإسرائيل
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أعلنت 3 شركات طيران عالمية، تمديد تعليق رحلاتها من تل أبيب وبيروت، حتى غدا الثلاثاء 13 أغسطس الجاري.
وأصدرت شركات الخطوط الجوية السويسرية الدولية، وشركتي إير فرانس وترانسافيا، بيانا، أعلنت من خلاله أن التأجيل مستمر حتى غدا، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
وأعلنت مجموعة «لوفتهانزا» الألمانية، تعليق جميع الرحلات إلى تل أبيب وطهران وبيروت وعمان وأربيل حتى 21 أغسطس.
وأجلت شركات الطيران الرحلات بسبب التخوف من الرد الإيراني على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية في طهران قبل نحو أسبوعين، وسط اتهامات موجهة لإسرائيل، فيما تتجاوز الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ310 أيام، وسط ارتفاع أعداد الشهداء إلى نحو 40 ألف شخص أغلبها من الأطفال والسيدات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة لبنان إيران
إقرأ أيضاً:
تعليق الرحلات الجوية الإيرانية إلى سوريا حتى أواخر يناير
أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم الثلاثاء، بأنّ الرحلات الجوية الإيرانية إلى سوريا ستظل معلقة حتى أواخر يناير (كانون الثاني)، وذلك في أعقاب سقوط بشار الأسد حليف طهران.
ونقلت وكالة أنباء "إيسنا" عن رئيس منظمة الطيران المدني حسين بورفرزانة قوله، "من أجل السفر إلى بلد ما، يتعيّن على بلد الوجهة أن يمنح تصاريح دخول وقبول".وأضاف، "حالياً، لن يُسمح بالرحلات إلى سوريا قبل 22 يناير (كانون الثاني)، أي بعد عطلة رأس السنة الميلادية". إيران تعلن موقفها المبدئي من سوريا الجديدة - موقع 24أكدت إيران اليوم الإثنين، دعمها سيادة سوريا بعد سقوط بشار الأسد، إثر هجوم لفصائل المعارضة، لافتة في الوقت نفسه إلى أنها "ليس لديها اتصال مباشر" مع القيادة السورية الجديدة. وليس من الواضح متى أوقفت إيران رحلاتها إلى سوريا.
وانتهى حكم الأسد فجر الثامن من ديسمبر (كانون الأول) مع دخول فصائل معارضة تقودها "هيئة تحرير الشام" بزعامة أحمد الشرع دمشق.
وغادر آلاف الإيرانيين سوريا منذ ذلك الحين، بينما شهدت السفارة الإيرانية في دمشق أعمال تخريب.
وأدلى القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، بتصريحات انتقد فيها الدور الذي لعبته الجمهورية الإسلامية في سوريا على مدى السنوات الماضية.
وكانت روسيا وإيران مع مجموعات مسلّحة مؤيدة لها خصوصاً لحزب الله، الداعم الأكبر لحكم بشار الأسد خلال الحرب التي بدأت في سوريا في العام 2011 وأسفرت عن مقتل أكثر من نصف مليون شخص وتشريد الملايين.
وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية الإثنين، أنّ طهران "ليس لديها اتصال مباشر" مع القيادة السورية الجديدة.
وحذرت الإيرانيين من السفر إلى سوريا بعد التطورات الأخيرة.