اعارة مابولولو لحل الازمة المالية بالاتحاد السكندرى
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
علمت الوفد ان اعارة اللاعب الانجولي مابولولو هداف فريق الاتحاد السكندرى أمر لابد منه لحل الازمة المالية التى يعانى منها زعيم الثغر خاصة فى ظل الميركاتو الصيفى وموسم التعاقدات الجديدة
وكان "محمد مصيلحى" رئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد السكندرى قد اجرى جلسة جمعت نائب الرئيس "احمد عبد المجيد" و اعضاء المجلس (محمد احمد سلامه و محمد البحيرى) و الكابتن امام محمدين رئيس قطاع الناشئين لبحث العديد من الملفات الساخنة التى تخص كره القدم
وكان ملف الأنجولي الدولي "مابولولو" هو الأهم على مائدة المفاوضات
حيث اقترح الجميع أن يلجأ رئيس النادى الى الموافقه على أحد العروض المقدمه لإعارة "مابولولو" والحصول على مبلغ مالى يساعد على الصرف وتجهيز الصفقات الصيفية خاصة وأن مجلس الإدارة كان يعول على بيع "مابولولو" والاستفادة من العائد الا ان الظروف الأخيرة جاءت عكس فكر المجلس والعروض المقدمة لا توفى بآمال المجلس لذلك اصبح طريق الإعارة هو الحل الأخير لحل الأزمة
كما ناقش الاجتماع ملف المدير الفنى الجديد والصفقات والمراكز التى يحتاجها الفريق للموسم المقبل
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد احمد سلامة العديد من الملفات الأنجولي مابولولو قطاع الناشئين الاتحاد السكندري محمد مصيلحي
إقرأ أيضاً:
بعد شهادات 23.5% و27%.. رئيس هيئة الرقابة المالية يوجه نصائح هامة للمدخرين
كشف الدكتور شريف سامي، الرئيس الأسبق للهيئة العامة للرقابة المالية، أن قرارات لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي تُطبق داخل البنوك، وذلك بحسب احتياجات كل بنك للسيولة وأهدافه من حجم الودائع.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" أن بعض البنوك بدأت مراجعة أسعار الفائدة على شهاداتها قبل عيد الفطر، مضيفًا:"كل بنك لديه مستهدفات مختلفة، لكن الاهتمام الأكبر دائمًا يذهب إلى بنكي مصر والأهلي، لأنهما يملكان نحو نصف الحصة السوقية في القطاع المصرفي".
أشار سامي إلى وجود نوعين من الأوعية الادخارية: ذات العائد المتغير الذي يتغير صعودًا وهبوطًا وفقًا لتحركات أسعار الفائدة.وهذه يعلم العميل أنها متغيرة وقبل بذلك والثانية ذات العائد الثابت، والتي حرص كثير من العملاء مؤخرًا على اللجوء إليها تحسبًا لانخفاض أسعار الفائدة مع تراجع التضخم، لتحقيق أكبر استفادة ممكنة عبر شراء شهادات لمدة ثلاث سنوات .
ورداً على تساؤل لميس الحديدي حول شهادات بنكي مصر والأهلي بعائد 23.5% و27%، بعد تخفيض الفائدة عليها وخوف المواطنين من ضياع الفرص أو التوجه لجهات غير آمنة مثل "المستريح"، قال سامي: "مفيش كارثة حصلت للمودعين خلال الثلاث سنوات الماضية.. الناس كانت بتشتري شهادات 11% و12% وكانت راضية، لأن التضخم كان أقل، وبالتالي أنصح المودع أنه يجب أن يربط العائد بمعدل التضخم وليس كرقم مطلق".
وأضاف: "المهم أن يكون العائد الحقيقي أعلى من التضخم.. ويج أن يعرف أن تراجع التضخم علامة صحية على تعافي الاقتصاد وخلق فرص عمل".
وفي نصائحه للمدخرين والمودعين أكد سامي أن القرار الاستثماري يجب ألا يكون مبنيًا على المقارنة المباشرة بين أوعية بعينها، مضيفًا:" البنك هيفضل قناة هامة مفيش حد فينا يقدر يستغنى عن وجود سيولة في الحساب لمواجهة أي طارئ وسيظل رافدل هاما في قنوات المدخرات.
وتابع: " البنوك مهمة في أي محفظة مالية، لكن لو هناك فائض مالي، يمكن أن نفكر في استثمارات تحقق عائدا أعلى مثل الأسهم أو صناديق الاستثمار، خاصة وأن معظم البنوك أنشأت صناديق استثمار للمواطنين وهي مهمة حيث تتم إدارتها باحترافية".
وأشار إلى وجود صناديق استثمار في الذهب حاليًا، قائلاً:"دي وسيلة تحوط جيدة، لأن الذهب مخزن قيمة .. وحتى لو حصل تصحيح مؤقت، بيرجع يطلع تاني".
وعلقت الحديدي في رسالتها للمودعين : نوعوا الاستثمارات بتاعتكم وروحوا للخبراء وماتروحوش للمستريح".