كشفت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة كوثر كريكو عن إنطلاق عملية توزيع أزيد من 180 ألف حقيبة مدرسية. بلوازمها لفائدة أطفال من عائلات معوزة على المستوى الوطني. تحسبا للدخول المدرسي 2024-2025.

وخلال الزيارة التي قادتها إلى مدرسة الأطفال المعاقين بصريا بالعاشور للاطلاع على مدى سير العملية. أوضحت الوزيرة أنه يجري توزيع 180 ألف حقيبة مجهزة بالأدوات المدرسية.

إلى جانب مآزر لفائدة أطفال من عائلات معوزة، من بينهم فئة ذوي الإحتياجات الخاصة كمرحلة أولى للعملية على المستوى الوطني. وذلك تحضيرا للدخول المدرسي القادم.

وقالت كريكو، أن التحضيرات الخاصة بهذه العملية انطلقت منذ شهر أفريل الفارط للتمكن من إيصال هذه المستلزمات المدرسية الى مستحقيها قبل الدخول المدرسي. تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية مبرزة أن هذه العملية يقوم بها قطاع التضامن الوطني بالتنسيق مع القطاعات المعنية. على غرار التربية الوطنية والجماعات المحلية.

كما أشارت الوزيرة إلى دور الخلايا الجوارية التابعة لقطاع التضامن الوطني من خلال القيام بتحقيقات إجتماعية لتحديد إحتياجات العائلات المعوزة. مذكرة ببعض التدابير الإجتماعية المتخذة على مستوى القطاع من بينها المنحة الجزافية للتضامن. مضيفة أن برامج قطاعها في مجال التربية والتعليم المتخصص عبر شبكة مؤسساتية تضم 239 مؤسسة متخصصة. و18 ملحقة مدعمة بتأطير بيداغوجي ومرافقة نفسية للتكفل بـ 34 ألف طفل من فئة ذوي الإحتياجات الخاصة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف أحد أدوات التفوق المدرسي للطفل

حثّت دراسة جديدة على إشراك الصبيان والبنات في الألعاب الرياضية الجماعية، مثل كرة القدم، أو الألعاب الفنية مثل الرقص، والجمباز، لأنها تزيد احتمالات تحسن الدرجات التعليمية للأطفال والمراهقين.

وبحسب "هيلث داي"، كان الصبيان أكثر احتمالية بنسبة 15%، والفتيات أكثر احتمالية بنسبة 7% للحصول على دبلوم المدرسة الثانوية إذا شاركوا في الألعاب الرياضية.

وحصلت الفتيات أيضاً على درجات أفضل إذا شاركن في الألعاب الرياضية، وخاصة الألعاب الفنية مثل الرقص أو الجمباز.

الرياضات المنظّمة

وقالت ليندا باجاني من جامعة مونتريال: "الرياضات المنظمة أثبتت أنها تحقق فوائد طويلة الأمد في النجاح، ما يؤكد أهمية تشجيع اللعب وأسلوب الحياة النشط طوال مرحلة الطفولة".

وفي الدراسة، حلل الباحثون بيانات من دراسة طويلة الأمد تتبعت نمو ورفاهية أطفال كنديين من الولادة إلى سن البلوغ المبكر. وضمت ما يقرب من 2800 طفل في سن 12 عاماً، ثم تمت متابعة إنجازهم الأكاديمي اللاحق حتى سن الـ 20.

درجات أعلى

وأظهرت النتائج أن الفتيات اللاتي شاركن في الرياضات المنظمة حصلن على درجات أعلى بنسبة 8% بشكل عام، واللاتي شاركن في الرياضات الفنية حصلن على درجات أعلى بنحو 23%.

أما الفتيات اللاتي شاركن في نشاط بدني غير منظم فكان لديهن انخفاض في درجاتهن بنحو 8% بحلول سن 18 عاماً.

وقال الباحثون: "ارتبط ممارسة الرياضة مع مدرب بفرص أعلى للتخرج من المدرسة الثانوية بحلول سن 20 عاماً لكل من الصبيان".

مقالات مشابهة

  • التحالف الوطني يشيد بكلمة وزيرة التضامن عن التقدم الاجتماعي والاقتصادي في مصر
  • التحالف الوطني يشيد بالمشاركة الدولية بالاستعراض الدوري لملف حقوق الإنسان في جنيف
  • «الفارس الشهم 3» تواصل توزيع كسوة الشتاء على النازحين بغزة
  • توزيع 540 بطانية لأهالى قرى مركزى سمسطا وببا ببني سويف
  • «تضامن المنوفية»: توزيع 4 آلاف قطعة ملابس مجانا على 618 أسرة من الأولى بالرعاية
  • 8 أنشطة مدرسية.. توجيهات مهمة من «التعليم» للمدارس بشأن إجازة منتصف العام| عاجل
  • توزيع 950 بطانية على الاسر الأولى بالرعاية بقرى العدوة بالمنيا
  • التعليم: استشهاد أكثر من 15 ألف طفل في سن التعليم المدرسي بغزة
  • دراسة تكشف أحد أدوات التفوق المدرسي للطفل
  • رئيس منطقة مطروح الأزهرية يشارك في لجنة اختيار الأم المثالية على مستوى المحافظة