باريس (الاتحاد)

شهد معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة، نائب رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس المكتب التنفيذي، فعاليات حفل ختام دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الـ 33 التي استضافتها العاصمة الفرنسية.
كما حضر حفل ختام الدورة الذي أقيم على استاد دو فرانس، فارس محمد المطوّع، الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية، وأمل بو شلاخ، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، ومحمد بن درويش المدير التنفيذي للجنة.


وشهد الحفل الذي استمر 3 ساعات، مرور علم دولة الإمارات، ضمن فقرة حملة أعلام الدول المشاركة، كما تم تخصيص عرض مدته 12 دقيقة، بمناسبة تسليم العلم الأولمبي بين باريس ولوس أنجلوس، استعداداً للنسخة المقبلة من دورة الألعاب الأولمبية عام 2028، حيث قدم أني هيدالجو عمدة باريس العلم الأولمبي إلى كارين باس عمدة لوس أنجلوس.
وشاركت فرقة فرساي فينيكس والثنائي الكهربائي إير في الحفل الختامي لأولمبياد باريس، والممثل الأميركي توم كروز الذي ظهر على سقف ملعب دو فرانس، كما شهد الحفل تقديم عمل أوبرالي يُسمى «الأرقام القياسية»، جمع بين الماضي والصور المستقبلية.
وأشاد معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، بما قدمه أبطال وبطلات الإمارات الذي شاركوا في منافسات أولمبياد باريس 2024، وما أظهروه من التزام وحرص على إبراز صورة مشرفة عن الدولة، من خلال التنافس الرياضي الشريف مع نظرائهم من كافة أنحاء العالم، خلال هذا المحفل العالمي.
جاء ذلك خلال لقاء معاليه أعضاء البعثة الإماراتية، بعد انتهاء فعاليات الأولمبياد.
وأشار معاليه إلى أن مشاركة الدولة في أولمبياد باريس مثلت محطة إيجابية على طريق تحقيق المستهدفات الوطنية في قطاع الرياضة، حيث ارتفع عدد الرياضيين الإماراتيين المشاركين في المنافسات من 5 رياضيين في أولمبياد طوكيو، ليصل إلى 14 في أولمبياد باريس باريس، لتكون بعثة الإمارات بين الأكبر على مستوى دول مجلس التعاون، وهو ما يتماشى مع الهدف الاستراتيجي المتمثل في تأهيل أكثر من 30 رياضياً لأولمبياد بريسبان 2032.
ولفت معاليه إلى أن بعثة الإمارات حققت نتائج واعدة في الأولمبياد، حيث نجح أبطال وبطلات الدولة المشاركون في المنافسات في تحطيم أرقامهم الشخصية والأرقام الوطنية وتحسين تصنيفهم الدولي في العديد من الرياضات، وذلك على الرغم من صغر سن معظم أعضاء البعثة، كما جاء تأهل لاعبة المنتخب الوطني للدرّاجات صفية الصايغ إلى جانب زميلتها الجزائرية إلى منافسات الدراجات الهوائية في الأولمبياد، هو الأول من نوعه على المستوى العربي منذ انضمام الدراجات الهوائية للسيدات للألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 1984، وهو الأمر الذي يمكن البناء عليه لزيادة قاعدة الممارسة التنافسية لهذه الرياضة، بما يسهم في تحقيق نتائج أفضل في البطولات القادمة.
وشدد معاليه على أهمية دور الرياضة المدرسية في إبراز المواهب الرياضية الواعدة والقادرة على التنافس على المستوى الأولمبي، مشيراً إلى أن بعثة الدولة لأولمبياد باريس ضمت السباحة الناشئة مها الشحي، والتي برزت موهبتها ضمن منافسات الألعاب المدرسية، الأمر الذي أهلها للتنافس في الأولمبياد وتحطيم رقمها الشخصي خلال المنافسات.
وقال معاليه: «أشكر كافة لاعبي ولاعبات الإمارات، على ما قدموه من جهد خلال المنافسات، كما أتوجه بالشكر لكافة اتحادات الألعاب والمجالس الرياضية والأندية التي أسهمت برعاية ودعم هذه المواهب، وأنا على ثقة بأن العمل والتنسيق المشترك بين وزارة الرياضة وهذه المؤسسات، وفق الاستراتيجيات الموضوعة، سيسهم في تخريج مزيد من المواهب الواعدة في عدد من الألعاب للمنافسة تحت علم الإمارات خلال البطولات القادمة».
وضمت بعثة الإمارات لأولمبياد باريس 14 لاعباً ولاعبة في خمس ألعاب، وهم: عبدالله المري وعمر المرزوقي، وعلي الكربي، وسالم السويدي في الفروسية، ونارمند بيان، وطلال شفيلي، وأرام جريجوريان، وظافر آرام، وعمر معروف، وبشيرات خرودي في الجودو، وصفية الصايغ في الدراجات سباق الطريق، ويوسف المطروشي، ومها الشحي في السباحة، ومريم الفارسي في ألعاب القوى.
وأضاف معاليه: «وضعت الاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031 التي تم إطلاقها العام الماضي خريطة طريق للارتقاء بالرياضة الإماراتية، وتعزيز حضورها العالمي، وفق منهجية واضحة ومدروسة، تركز على تطوير قدرات المواهب الرياضية، لتكون قادرة على النجاح على مستوى النخبة، وسنحرص في وزارة الرياضة على العمل مع كافة الاتحادات والجهات ذات العلاقة، من خلال لجنة النخبة لدعم ورعاية المواهب الناشئة، لتكون قادرة على التنافس على أعلى المستويات، ونحن على ثقة بأن مشاركتنا الأولمبية القادمة ستكون أكبر على مستوى الحجم وأفضل على مستوى النتائج.
وقال معاليه: «مع اختتام أولمبياد باريس، تتوجه الأنظار الآن إلى دورة الألعاب البارالمبية، والتي تنطلق 28 أغسطس الحالي، حيث تشارك الدولة ببعثة تضم 14 رياضياً ورياضية يتنافسون في خمس ألعاب هي ألعاب القوى والدراجات والجودو والرماية ورفع الأثقال، ونتطلع لأن يكون أبطال الإمارات على الموعد، ويتمكنوا من تحقيق نتائج إيجابية ترضي طموحاتنا خلال هذه المنافسات».
يشار إلى أنه تم إطلاق لجنة الإمارات لرياضة النخبة والمستوى العالي جزءاً من مبادرات الاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031، حيث تتولى اللجنة مسؤولية تنفيذ ودعم عدد من المبادرات الاستراتيجية الرامية للإشراف على المواهب الواعدة وتطوير الرياضيين، من خلال برامج متخصصة ومدروسة، وتقديم الدعم اللازم لرياضيي النخبة واتحادات الرياضات ذات الأولوية، في مجالات التمويل والتخطيط الاستراتيجي والدعم الفني وغيرها من المجالات التي تمكن هذه الاتحادات من التميز والنجاح.
وتهدف الاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031 إلى زيادة نسبة ممارسة الرياضة في المجتمع، لتصل إلى 71% من السكان، وزيادة عدد المتأهلين إلى الألعاب الأولمبية إلى أكثر من 30 لاعباً، وزيادة مساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي إلى 0.5% بحلول عام 2031.

 


الاحتفاء بفرق العمل الوطنية

أخبار ذات صلة خورفكان يكشف عن القميص الجديد بني ياس يتفوق على الشارقة في «التجربة المغلقة»


التقى معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، بحضور فارس محمد المطوّع، بفريق عمل البيت الأولمبي الإماراتي، مثنياً على الجهود الكبيرة التي بذلها الفريق، طوال فترة تواجده على هامش الألعاب الأولمبية في التعريف بإنجازات الإمارات، وإطلاع العالم على ثقافتها وتاريخها وتراثها الغني، الأمر الذي يترك إرثاً ممتداً لدى جميع الزوار من مختلف الدول الذين حرصوا على خوض هذه التجربة الثرية في أروقة البيت الأولمبي الإماراتي، ومعايشة التجربة الفريدة التي روت أهم المحطات في مسيرة دولة الاتحاد.
ووجه معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي كلمته إلى فرق العمل التطوعية في البيت الأولمبي الإماراتي، معرباً عن شكره وتقديره على مساعيهم الحثيثة في سبيل توفير كافة المعلومات للزوار وشرحها بصورة مبسطة حول الجوانب التاريخية والتراثية الخاصة بدولة الإمارات، والتعامل الحضاري والأسلوب الراقي، الذي استقبل به فريق العمل الزوار على خلال فترة الألعاب الأولمبية، بما يرسخ الصورة الذهنية الإيجابية عن الدولة وأبنائها في مختلف المحافل والمناسبات.
والتقى معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي بمقر البيت الأولمبي الإماراتي في باريس بأعضاء فريق الدعم الشرطي المشارك في تأمين دورة الألعاب الأولمبية بباريس، مثمناً دورهم البارز خلال هذا المحفل الرياضي العالمي والتواجد في جميع المواقع والفعاليات الرياضية، للإسهام في إنجاح الحدث وخروجه بأفضل صورة ممكنة، بما يؤكد مدى الكفاءة والجاهزية لدى الكوادر الوطنية بجميع القطاعات، ويعزز سمعة الدولة وعلاقاتها الثنائية المشتركة مع كافة الدول الشقيقة والصديقة.
وأشاد معاليه بجهود سفارة دولة الإمارات لدى فرنسا في تسهيل مهمة وفد الإمارات المشارك بدورة الألعاب الأولمبية الـ 33، وبدورها الكبير في دعم ومساندة الرياضيين طوال فترة التنافس الرياضي، وحرص فرق عمل السفارة على متابعة كافة المستجدات وتوفير السبل والإمكانات أمام الوفد من أجل القيام بمهامهم بالصورة المنشودة.
وسلّم معاليه عدداً من الدروع الخاصة باللجنة الأولمبية الوطنية لفرق عمل سفارة الدولة بفرنسا، وفريق الدعم الشرطي المشارك في تأمين الأولمبياد، والبيت الأولمبي الإماراتي، قبل أن يتم التقاط مجموعة من الصور التذكارية.

 


تعزيز التعاون الرياضي مع مصر


استقبل معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة في مصر، بمقر البيت الأولمبي الإماراتي بباريس، بحضور علاء يوسف سفير مصر لدى فرنسا، وأحمد الملا، نائب رئيس البعثة في سفارة الإمارات لدى فرنسا، وفارس محمد المطوّع، الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية، وأمل بو شلاخ، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، ومحمد بن درويش، المدير التنفيذي للجنة.
واستعرض معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي مع نظيره المصري تعزيز سبل التعاون في مختلف مجالات العمل الرياضي، وتفعيل الشراكات الرامية إلى تحقيق الفائدة المرجوة على القطاع الرياضي في البلدين الشقيقين، بما يسهم في الوصول إلى أفضل النتائج وتعزيز مستوى التنسيق والعمل المشترك بين الجانبين من خلال تبادل الخبرات والتجارب، وتبني الرؤى والأفكار المثمرة وبحث إمكانية تطبيقها بطرق ومنهجية علمية مدروسة.
وتقدم معاليه بالتهنئة إلى الدكتور أشرف صبحي بمناسبة تتويج البعثة المصرية المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية بباريس بـ 3 ميداليات أولمبية، مشيداً بنتائج الرياضيين المصريين وأدائهم المتميز وأرقامهم التي شهدت تطوراً ملموساً، لاسيما في رياضات الخماسي الحديث، ورفع الأثقال، والمبارزة.
واصطحب معاليه نظيره المصري في جولة تعريفية بمقر البيت الأولمبي الإماراتي بباريس، شهدت شرحاً مفصلاً عن جميع الأقسام والمعروضات التي يتضمنها البيت، حيث أبدى الضيف الزائر إعجابه بكافة مراحل الجولة بداية من تجربة كرم الضيافة الإماراتية، واستعراض النواحي التاريخية الخاصة بالدولة وتراثها الغني، إضافة إلى استعراض نبذة مختصرة عن أبرز الرياضيين الإماراتيين في الألعاب الأولمبية والألعاب البارالمبية والتعرف على قصص نجاحهم ومثابرتهم في رحلة تمثيل الدولة ورفع رايتها على منصات التتويج.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات باريس أولمبياد باريس 2024 أحمد بالهول الفلاسي مصر أشرف صبحي

إقرأ أيضاً:

الرماية في الإمارات.. ريادة قارية وتاريخ مع الإنجازات العالمية

تحظى رياضة الرماية باهتمام كبير في المجتمع الإماراتي، لارتباطها الكبير بالتراث الوطني لدولة الإمارات، وهويتها الثقافية، ودورها المحوري في تعزيز قيم الشجاعة والمهارة والذكاء.

تتبنى الإمارات العديد من البرامج والمبادرات التي تسهم في تحقيق استدامة الرياضات التراثية، ونقلها عبر الأجيال المختلفة، ووضع استراتيجيات شاملة تستهدف اكتشاف المواهب وتطويرها بهدف زيادة فرص المشاركة في البطولات القارية والدولية، وتحقيق الإنجازات في الألعاب الأولمبية.

وشهدت نتائج المنتخبات والفرق الإماراتية في البطولات الإقليمية والعربية والدولية، العديد من الإنجازات التي ترسخ ريادة دولة الإمارات في هذه الرياضة.

وتحتفظ الرماية بقيمة تاريخية كبيرة وغير مسبوقة، خاصة أن أول إنجاز في تاريخ مشاركات دولة الإمارات في الألعاب الأولمبية جاء بعد فوز الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم، بالميدالية الذهبية في أولمبياد سيدني عام 2004، بالإضافة إلى المشاركة المستمرة في البطولات العالمية، والقارية والدولية، وتحقيق العديد من الأرقام العالمية، في منافسات البندقية والمسدس والأطباق.

وشارك العديد من الأبطال في التتويج بالميداليات في البطولات العالمية من بينهم الشيخ سعيد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، في رماية الاسكيت، وسيف الشامسي، وخالد الكعبي، ويحيى المهيري، كما يبرز البطل الإماراتي سيف بن فطيس، الذي نجح في الفوز بـ 15 ميدالية ملونة في البطولات القارية والعالمية.

وحقق أبطال الإمارات من أصحاب الهمم، العديد من الميداليات في البطولات العالمية، أبرزها فوز البطل عبدالله العرياني، بـ5 ميداليات في الألعاب البارالمبية، بواقع ذهبيتين في لندن 2012، وطوكيو 2020، و3 فضيات في ريو 2016.

وقدمت بطولات الرماية العديد من الأبطال أصحاب الهمم من بينهم محمد الحبسي، وعبدالله الأحبابي، وسيف النعيمي، وعبيد الدهماني، ومنى حسن، وعائشة الشامسي، وعائشة المهيري التي تعد أول إماراتية تتأهل إلى الألعاب البارلمبية "طوكيو 2020".

ووضع اتحاد الإمارات للرماية العديد من المبادرات والبرامج والخطط لبناء جيل جديد من الأبطال القادرين على رفع راية الإمارات في الاستحقاقات الدولية، وتوفير أفضل الظروف لهم عبر تطوير البطولات المحلية، وتنظيم الفعاليات المختلفة في العديد من إمارات الدولة.

وتبرز في رياضة الرماية العديد من المنافسات التي تحظى باهتمام كبير أبرزها بطولة الإمارات، وبطولة أبوظبي، وبطولة فزاع، وبطولة حمدان بن زايد، بالإضافة إلى الكثير من الميادين المتخصصة لممارسة هذه اللعبة في إمارات الدولة المختلفة، بجانب المنتجعات والمراكز الخاصة، مثل مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ومنتجع الفرسان الرياضي الدولي بأبوظبي، والأكاديميات المتخصصة.

وحظيت المشاركة النسائية في بطولات الرماية باهتمام كبير، يؤكد القدرات الكبيرة للعناصر النسائية، التي برزت من خلال منافسات الفئات العمرية، بما يعزز جهود تمكين المرأة.

وأكد البطل سيف بن فطيس، أن دولة الإمارات وقيادتها، توفر كل الدعم لأبنائها، لتمكينهم وتزويدهم بالمهارات والقدرات التنافسية التي تعزز حضورهم القوي في البطولات الخارجية.

ودعا بن فطيس إلى العمل على برامج صناعة الأبطال واكتشاف المواهب ورعايتها، لا سيما وأن البيئة الحاضنة لهم تمنحهم فرصة تحقيق الإنجازات من خلال البرامج المحفزة واكتساب الخبرات في البطولات المحلية والخارجية.

وأشار البطل العالمي عبدالله العرياني، إلى أن الإنجازات التي تحققت على مدار العقود الماضية تتوج الجهود الكبيرة والاهتمام الذي تحظى به الرياضة من القيادة الرشيدة، بالإضافة إلى الحرص على توفير الأجواء الملائمة للتميز والمنافسة.

وأوضح أن أصحاب الهمم نافسوا بقوة على الألقاب في الألعاب البارالمبية، ونجحوا في تخطي التوقعات.

من جانبه أكد راشد حارب الخاصوني، مدير إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن بطولة فزاع للرماية بالسكتون تعد واحدة من أبرز الفعاليات الرياضية التي تسهم في الحفاظ على التراث الإماراتي العريق وتعريف الأجيال الجديدة بالرياضات التراثية.

وأوضح أن المركز يحرص دائماً على دعم هذه الرياضة من خلال تنظيم البطولات، التي تدعم نشر الوعي بقيم التراث الإماراتي بين الشباب، إضافة إلى تشجيعهم على الحفاظ على موروثهم الثقافي والرياضي.

وكشف عن مشاركة أكثر من 2000 رام ورامية في بطولة فزاع للرماية بالسكتون لهذا العام، مشيراً إلى تنظيم الإدارة بالتعاون مع اتحاد الإمارات للرماية، النسخة الثانية من بطولة "الاتحاد للرماية بالسكتون" الخاصة بالمواطنين.
 

مقالات مشابهة

  • برئاسة محمد بن راشد.. مجلس الوزراء يعتمد الاستراتيجية الوطنية للاستثمار 2031 والسياسة الوطنية لمكافحة المخاطر الصحية في الدولة
  • عبدالله بن زايد يبحث العلاقات الاستراتيجية مع وزير القوات المسلحة الفرنسي في باريس
  • مجلس الوزراء يعتمد الاستراتيجية الوطنية للاستثمار 2031
  • عبدالله بن زايد يبحث التعاون الثقافي مع وزيرة الثقافة الفرنسية في باريس
  • عبدالله بن زايد يبحث التعاون مع وزيرة الثقافة الفرنسية في باريس
  • برئاسة محمد بن راشد.. مجلس الوزراء يقر الاستراتيجية الوطنية للاستثمار خلال 6 سنوات مقبلة
  • مجلس الوزراء يقر الاستراتيجية الوطنية للاستثمار خلال الـ6 سنوات القادمة
  • وزير الصحة: مصر من أوائل الدول في إطلاق الاستراتيجية الوطنية لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات
  • الرماية في الإمارات.. ريادة قارية وتاريخ مع الإنجازات العالمية
  • رئيس اللجنة الأولمبية الدولية ينام 4 أسابيع!