عربي21:
2025-04-15@15:31:12 GMT

حتى تفتح طوفان الأقصى صفحة جديدة في تاريخ المنطقة

تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT

كلما طال أمد العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة بعد عملية "طوفان الأقصى"، زاد عدد المقتنعين بارتداداته المحتملة بعيدة المدى محليا وإقليميا ودوليا. ذلك أنه بغض النظر متى ينتهي العدوان وبأي شروط وتحت أي ظروف، لا يختلف الكثيرون على أن القضية الفلسطينية لن تكون بعده كما كانت قبله، إن كان على صعيد قطاع غزة ككل، أو على صعيد الشعب، أو المقاومة، أو القضية ككل.



وعلى المستوى العالمي، يتفق كاتب هذه السطور مع التقدير بأن الحرب/العدوان تساهم مع عوامل أخرى في تسريع مسارات بعينها على الساحة الدولية، مثل تغيرات النظام العالمي القائم وربما الوصول لما يشبه حربا عالمية ثالثة، لا سيما إذا ما نشبت مواجهة إقليمية واسعة قد تنخرط فيها الولايات المتحدة.

أما على المستوى الإقليمي، الشرق الأوسط أو المنطقة العربية أو الأمة العربية والإسلامية إن شئنا، فثمة ارتدادات محتملة عديدة بعضها متعلق باحتمال حصول موجة جديدة من الثورات كنتُ أشرت لها في مقال سابق (الربيع الذي انتهى والربيع الذي سيأتي)، وبعضها الآخر متعلق بقوى التغيير في العالم العربي، وبعضها الآخر متعلق بحرب إقليمية أو بالحد الأدنى حرب مع حزب الله في لبنان ارتفعت احتمالاتها مؤخرا.

تجاوب الكثيرون مع هذه الدعوات، فقد ووجهت كذلك برفض حاد من كثيرين آخرين، إذ ثمة عائق ضخم يقف أمام هذه الدعوات وسرديتها، ألا وهو الدور الذي لعبته إيران والقوى المرتبطة بها (وخصوصا حزب الله) إلى جانب النظام السوري ضد جزء من شعبه خلال كامل العقد الماضي
بيد أن هناك انعكاسا مهما للعدوان المستمر منذ عشرة أشهر بدعم غربي غير مسبوق ولا محدود للاحتلال، وهو العودة لسردية مواجهة المشروع الاستعماري الصهيوني في المنطقة، بما في ذلك خطاب العداء للمشروع الغربي الإمبريالي الذي تمثل دولة الاحتلال أداته الأساسية.

إن النظر فيما يُكتب ويُقال في العالم العربي والإسلامي يشير بشكل واضح إلى تجذر ومركزية هذه السردية، بعدِّهِ مشروعا يستهدف الجميع لا الفلسطينيين وحدهم، وأن انكسار المقاومة الفلسطينية إن حصل سيعني إخضاع المنطقة برمتها للإرادة الأمريكية- "الإسرائيلية" وإذلالها لعقود قادمة.

ومن ملامح ذلك جبهات الإسناد في لبنان واليمن وبدرجة أقل العراق، فضلا عن التوتر المتكرر بين الاحتلال وإيران، والمطالبات للقوى في العالم العربي بدور فاعل ومباشر ضد الاحتلال، وخطاب عدد كبير من القوى والحركات والأحزاب والشخصيات في العالمين العربي والإسلامي، فضلا عن تصريحات عدد من قادة دولهما.

ومع انخراط حزب الله على وجه التحديد فيما أسماه جبهة إسناد لغزة، والتي كان من نتائجها -إضافة لخسائر الاحتلال- مئات من الشهداء بين صفوف قياداته وكوادره على رأسهم القيادي العسكري الأول فيه فؤاد شكر، انتشرت تقييمات ودعوات عديدة لتقليل الحساسيات المذهبية والطائفية في المنطقة.

ولئن تجاوب الكثيرون مع هذه الدعوات، فقد ووجهت كذلك برفض حاد من كثيرين آخرين، إذ ثمة عائق ضخم يقف أمام هذه الدعوات وسرديتها، ألا وهو الدور الذي لعبته إيران والقوى المرتبطة بها (وخصوصا حزب الله) إلى جانب النظام السوري ضد جزء من شعبه خلال كامل العقد الماضي، رغم أن الاصطفاف لم يكن مذهبيا بالضرورة، ما تسبب -مع عوامل وأدوار وأطراف أخرى- بنتائج كارثية في مقدمتها مئات آلاف الشهداء وملايين النازحين واللاجئين والدمار الكبير الذي لحق بالبلد.

بالتأكيد أن هناك من ما زال ينفخ في السردية المذهبية والطائفية في المنطقة لمصالح وأهداف معروفة، لكن ذلك ليس السبب الوحيد ولا الأكبر في المشهد الحالي. إن مقارنة مباشرة بين مواقف أطراف عديدة في المنطقة خلال حرب تموز 2006 والحرب الحالية، رغم أن الأولى معركة مباشرة مع الحزب والحالية إسناد للمقاومة الفلسطينية في غزة، تقول إن شيئا كبيرا قد كُسر فيما يتعلق بصورة حزب الله (وبالتأكيد إيران) ومصداقيته، وبالتالي النظرة له ولمقاومته للاحتلال. ومن المهم الإشارة إلى أن هذا الأمر غير مقتصر على الثوار/المعارضين السوريين الذي واجهوا الحزب والفصائل الأخرى المقربة من إيران ميدانيا، ولكنه ينسحب أيضا على قوى وتيارات وأفراد من مختلف الدول العربية.

الانخراط في المعركة، وخصوصا إذا ما استمر وتعمق وكانت له تأثيرات مباشرة على الإبادة في قطاع غزة، يساعد على ترسيخ أفكار من قبيل صفحة جديدة في المنطقة؛ تتمثل فيها مركزية المواجهة مع الاحتلال كتحدٍّ عسكري وسياسي وحضاري أمام الأمة العربية والإسلامية ككل. بيد أنه من الواضح أن الانخراط العسكري بحد ذاته ليس ولن يكون كافيا، حتى ولو تحول إلى حرب إقليمية موسعة
بالنظر للتصريحات التي صدرت عن القائد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران علي خامنئي وخطابات الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وآخرين من قيادات "محور المقاومة"، نلمس رغبة حقيقية لدى قيادات المحور باستثمار المواجهة الحالية لإعادة الاعتبار لفكرة العداء الأساسي مع الاحتلال وتخفيف الاحتقان الطائفي في المنطقة العربية، والعودة بـ"إعدادات المنطقة" إلى ما قبل الثورة السورية.

ولا شك أن الانخراط في المعركة، وخصوصا إذا ما استمر وتعمق وكانت له تأثيرات مباشرة على الإبادة في قطاع غزة، يساعد على ترسيخ أفكار من قبيل صفحة جديدة في المنطقة؛ تتمثل فيها مركزية المواجهة مع الاحتلال كتحدٍّ عسكري وسياسي وحضاري أمام الأمة العربية والإسلامية ككل. بيد أنه من الواضح أن الانخراط العسكري بحد ذاته ليس ولن يكون كافيا، حتى ولو تحول إلى حرب إقليمية موسعة، من دون التقليل من أهمية ذلك ودلالاته وأثره.

إن المطلوب اليوم، لتوحيد الأمة بكامل قواها في مواجهة الكيان الصهيوني، هو مراجعة حقيقية وعميقة وشاملة للماضي القريب، والخروج بتقييمات جديدة وخطاب مختلف من جميع الأطراف، إذ لا يمكن فتح صفحة جديدة دون ذلك.

ولذلك، لم يكن وصم المعارضة السورية بالعمالة للاحتلال صحيحا ولا موفقا من الأمين العام لحزب الله، بغض النظر عن ملحوظات وسلبيات كبيرة شابت أداء جزء مهم منها. كما أن إيران مطالبة بإعادة النظر في سردية التدخل العسكري في سوريا، لا سيما بعد الخسائر البشرية الهائلة للعقد الماضي في سوريا والتي يتحمل النظام وحلفاؤه الجزء الأكبر منها، وفي ظل مواقف النظام في العدوان الحالي والتي تحمل علامات استفهام كبيرة وحقيقية.

لقد أجْرَت العديد من الدول والأطراف مراجعات لمواقفها في العقد الماضي وخرجت بمواءمات مختلفة، بغض النظر عن رأينا فيها، ونعتقد أن شيئا مشابها ينبغي أن يُنتظر من طهران، خصوصا وأن أي مخاطر استراتيجية أو أبعاد جيوبوليتيكية قد تكون ساهمت في اتخاذ قرار التدخل لم تعد قائمة اليوم.

مطلوب من إيران قبل غيرها المساهمة في حل سياسي مقبول من جميع الفرقاء في سوريا، إذ أنه دون ذلك سيبقى المشهد الداخلي مرشحا للانفجار كل حين، ويفتح الباب على التدخلات الخارجية وإضعاف سوريا الدولة والشعب أكثر فأكثر
ومطلوب من إيران قبل غيرها المساهمة في حل سياسي مقبول من جميع الفرقاء في سوريا، إذ أنه دون ذلك سيبقى المشهد الداخلي مرشحا للانفجار كل حين، ويفتح الباب على التدخلات الخارجية وإضعاف سوريا الدولة والشعب أكثر فأكثر. ولعل طهران تدرك اليوم أكثر من أي وقت مضى أن قوة دول الجوار ووحدتها مصدر قوة لها ولكامل المنطقة، وعامل إسهام حقيقي في مواجهة المشروع الصهيوني تحديدا.

لقد كتبنا قبل سنوات عن الحاجة لـ"ويستفاليا" شرقية ("إيستفاليا" كما يحب البعض تسميتها) يمكن أن تفتح فعلا صفحة جديدة وصحيحة في المنطقة، وهي ممكنة اليوم في ظل حرب الإبادة التي غيرت الكثير في المنطقة والأمة. ذلك أن المصالحات الكبرى تأتي عادة بعد الحروب الكبيرة والشروخ العميقة، لكنها لا تأتي إلا بعد مراجعات صادقة وتراجعات حقيقية ومسارات مختلفة، ما يجعلها ممكنة رغم عمق الجراح وفداحة الخسائر. ولعله يمكن التفاؤل ببعض الإشارات المهمة التي من بينها تصريح نصر الله نفسه في أحد خطاباته الأخيرة بأن "الدماء اليوم تنزف في المكان الصحيح"، وهو محق في ذلك.

تبدو المصالحات الكبرى اليوم ممكنة، وإن مثلت في طريقها عقبات كبيرة وحقيقية لا ننكرها ولا نقلل منها، لكنها تبقى ممكنة -وضرورية- إن صح العزم وصدقت النوايا وبُذل الجهد، وهذا ما نحتاجه اليوم من جميع الأطراف وفي مقدمتها إيران التي يفترض أن تأتي منها الخطوة الأولى.

x.com/saidelhaj

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الإسرائيلي غزة حزب الله إيران إيران إسرائيل غزة حزب الله طوفان الاقصي مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة رياضة سياسة رياضة سياسة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة هذه الدعوات فی المنطقة صفحة جدیدة قطاع غزة حزب الله فی سوریا من جمیع

إقرأ أيضاً:

سلام اختتم زيارته إلى سوريا: فتح صفحة جديدة بين البلدين

اختتم رئيس مجلس الوزراء نواف سلام زيارته إلى العاصمة السورية دمشق على رأس وفد وزاري ضم وزراء الخارجية يوسف رجي، الدفاع الوطني ميشال منسى والداخلية البلديات أحمد الحجار.

والتقى الوفد بالرئيس السوري أحمد الشرع ووزير الخارجية أسعد الشيباني.

وأشار الرئيس سلام إلى أن "هذه الزيارة من شأنها فتح صفحة جديدة في مسار العلاقات بين البلدين على قاعدة الاحترام المتبادل واستعادة الثقة، وحسن الجوار، والحفاظ على سيادة بلدينا وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لبعضنا البعض، لأن قرار سوريا للسوريين وقرار لبنان للبنانيين".

وافاد بيان للمكتب الاعلامي لرئيس الحكومة، انه "تم البحث مع الرئيس الشرع والمسؤولين السوريين في ضبط الحدود والمعابر، ومنع التهريب، وصولا إلى ترسيم الحدود برا وبحرا، والذي كان انطلق في لقاء جدة بين وزيري دفاع البلدين برعاية مشكورة من المملكة العربية السعودية. وكان هناك تشديد من الطرفين على تعزيز التنسيق الأمني، بما يحفظ استقرار البلدين.

وكذلك، تم التداول في تسهيل العودة الآمنة والكريمة للاجئين إلى أراضيهم ومنازلهم بمساعدة الأمم المتحدة، والدول الشقيقة والصديقة.

وبحث الوفد اللبناني في مصير المفقودين والمعتقلين اللبنانيين في سوريا، إضافة إلى مطالبة السلطات السورية بالمساعدة في ملفات قضائية عدة، وتسليم المطلوبين للعدالة في لبنان، أبرزها تفجير مسجدي التقوى والسلام، وبعض الجرائم التي يتهم بها نظام الأسد. كما تم البحث في ملف الموقوفين السوريين في السجون اللبنانية.

وعلى الصعيد الاقتصادي، تم البحث في التعاون في المجالات المختلفة، وفتح خطوط التجارة والترانزيت، واستجرار النفط والغاز، والنظر في خطوط الطيران المدني.

وكذلك، تم البحث في الاتفاقيات بين البلدين، والتي ينبغي إعادة النظر بها، ومن ضمنها المجلس الأعلى اللبناني – السوري. 

وتم الاتفاق أيضا على تشكيل لجنة وزارية مؤلفة من وزارات الخارجية، الدفاع، الداخلية والعدل لمتابعة كل الملفات ذات الاهتمام المشترك، على ان يستكمل البحث في ملفات أخرى من قبل وزارات الاقتصاد، الأشغال العامة والنقل، الشؤون الاجتماعية والطاقة، مع الإشارة إلى أهمية الحفاظ على وحدة سوريا، ورفع العقوبات عنها، بما يسمح بالنهوض بالاقتصاد السوري وبفتح الطريق أمام الاستثمارات وإعادة الإعمار، لما في ذلك ايضا من منافع يستفيد منها لبنان، وخصوصا بما يتصل بالعمل على إعادة اللاجئين، وتسهيل عمليات التصدير اللبنانية براً، واستجرار الطاقة".

وكانت الزيارة بدأت بلقاء موسع بين الوفدين السوري واللبناني، تلاها مأدبة غداء، ثم عقدت خلوة بين الرئيسين الشرع وسلام استمرت أكثر من نصف ساعة. وقد وجه الرئيس سلام دعوة إلى الرئيس الشرع ووزير الخارجية أسعد الشيباني لزيارة لبنان.  
 

مواضيع ذات صلة وول ستريت جورنال عن مسؤول سوري: دمشق تريد فتح صفحة جديدة مع موسكو Lebanon 24 وول ستريت جورنال عن مسؤول سوري: دمشق تريد فتح صفحة جديدة مع موسكو 14/04/2025 18:51:41 14/04/2025 18:51:41 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الخارجية اختتم زيارته إلى باريس بسلسلة لقاءات واجتماعات Lebanon 24 وزير الخارجية اختتم زيارته إلى باريس بسلسلة لقاءات واجتماعات 14/04/2025 18:51:41 14/04/2025 18:51:41 Lebanon 24 Lebanon 24 عون الى السعودية لفتح صفحة جديدة في العلاقات Lebanon 24 عون الى السعودية لفتح صفحة جديدة في العلاقات 14/04/2025 18:51:41 14/04/2025 18:51:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الجميل: هل الجميع مستعد لفتح صفحة جديدة تسمى "القصة اللبنانية"؟ Lebanon 24 الجميل: هل الجميع مستعد لفتح صفحة جديدة تسمى "القصة اللبنانية"؟ 14/04/2025 18:51:41 14/04/2025 18:51:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بيضون: رابطة العاملين في الجامعة اللبنانية علقت الإضراب Lebanon 24 بيضون: رابطة العاملين في الجامعة اللبنانية علقت الإضراب 11:31 | 2025-04-14 14/04/2025 11:31:26 Lebanon 24 Lebanon 24 عن قرار حصر السلاح بيد الدولة والتطبيع مع إسرائيل.. هذا ما أكده الرئيس عون Lebanon 24 عن قرار حصر السلاح بيد الدولة والتطبيع مع إسرائيل.. هذا ما أكده الرئيس عون 11:13 | 2025-04-14 14/04/2025 11:13:16 Lebanon 24 Lebanon 24 من عكّار.. هذه هوية العسكريّ شهيد حادثة انفجار الجنوب (صورة) Lebanon 24 من عكّار.. هذه هوية العسكريّ شهيد حادثة انفجار الجنوب (صورة) 11:13 | 2025-04-14 14/04/2025 11:13:15 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرة البيئة جالت مع وفد اليونيسف في محطة تكرير إيعات Lebanon 24 وزيرة البيئة جالت مع وفد اليونيسف في محطة تكرير إيعات 11:00 | 2025-04-14 14/04/2025 11:00:56 Lebanon 24 Lebanon 24 الحديث يتجدّد بشأنها.. ما هي اتفاقية الهدنة بين لبنان وإسرائيل 1949؟ Lebanon 24 الحديث يتجدّد بشأنها.. ما هي اتفاقية الهدنة بين لبنان وإسرائيل 1949؟ 11:00 | 2025-04-14 14/04/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مذيعة الـ LBCI تحتفل بخطوبتها.. وهذا عريسها (صور) Lebanon 24 مذيعة الـ LBCI تحتفل بخطوبتها.. وهذا عريسها (صور) 23:35 | 2025-04-13 13/04/2025 11:35:39 Lebanon 24 Lebanon 24 زوجها من آل جنبلاط.. ملكة جمال لبنان السابقة تحتفل مع عائلتها بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 زوجها من آل جنبلاط.. ملكة جمال لبنان السابقة تحتفل مع عائلتها بأحد الشعانين (صور) 23:46 | 2025-04-13 13/04/2025 11:46:59 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة عائلته.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 برفقة عائلته.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بأحد الشعانين (صور) 04:14 | 2025-04-14 14/04/2025 04:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة أولادها.. جيسيكا عازار تحتفل بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 برفقة أولادها.. جيسيكا عازار تحتفل بأحد الشعانين (صور) 02:22 | 2025-04-14 14/04/2025 02:22:11 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير أميركي عن سلاح "حزب الله".. ماذا قال؟ Lebanon 24 تقرير أميركي عن سلاح "حزب الله".. ماذا قال؟ 14:00 | 2025-04-13 13/04/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 11:31 | 2025-04-14 بيضون: رابطة العاملين في الجامعة اللبنانية علقت الإضراب 11:13 | 2025-04-14 عن قرار حصر السلاح بيد الدولة والتطبيع مع إسرائيل.. هذا ما أكده الرئيس عون 11:13 | 2025-04-14 من عكّار.. هذه هوية العسكريّ شهيد حادثة انفجار الجنوب (صورة) 11:00 | 2025-04-14 وزيرة البيئة جالت مع وفد اليونيسف في محطة تكرير إيعات 11:00 | 2025-04-14 الحديث يتجدّد بشأنها.. ما هي اتفاقية الهدنة بين لبنان وإسرائيل 1949؟ 10:58 | 2025-04-14 برعاية رئيس الجمهورية... انطلاق المنتدى العربي للتنمية المستدامة في بيروت فيديو نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 14/04/2025 18:51:41 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 14/04/2025 18:51:41 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 14/04/2025 18:51:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • المعجزة والكرامة والإهانة
  • ياسر برهامي يكشف سبب تغير موقف الدعوة السلفية من عملية طوفان الأقصى - فيديو
  • سياسي أنصار الله: اقتحام الأقصى وجرائم جنين تكشف وحشية الاحتلال وتزيد تمسك الفلسطينيين بالمقاومة
  • سلام اختتم زيارته إلى سوريا: فتح صفحة جديدة بين البلدين
  • طوفان الأقصى.. مفاجأة كبرى تعيد تشكيل قواعد الاشتباك.. تحول استراتيجي
  • جرائم إسرائيلية جديدة وسقوط شهداء في غزة.. تفاصيل
  • محافظة القدس: 765 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى صباح اليوم
  • صفحات من حرب لبنان: حذارِ من بوسطة جديدة!
  • تكريم داعمي بطولة «طوفان الأقصى» لكرة القدم بعمران
  • 189 مستوطناً يقتحمون المسجد الأقصى صباح اليوم الأول من عيد “الفصح” اليهودي / شاهد