أرجعت المؤسسة العامة للكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، انقطاع التيار الكهربائي إلى نفاد مادتي النفط الخام والديزل.

 

وقالت المؤسسة -في بيان لها- إن "ارتفاع ساعات انقطاع التيار الكهربائي مقابل ساعات التشغيل يعود إلى بدء التوقف التدريجي لمحطات التوليد جراء نفاد وقود مادة الديزل، وعدم وجود أي كميات إسعافيه تؤمن استمراريتها حتى موعد وصول السفينة المقرر بتاريخ 20 أغسطس القادم".

 

وبحسب بيان المؤسسة فإن الشركة المشغلة لمحطة الرئيس أشعرتها بتوقف المحطة خلال الساعات القادمة عقب توقف إمدادات النفط الخام من قبل شركة صافر منذ أكثر من خمسة أيام.

 

وطبقا للبيان فإن مؤسسة الكهرباء خاطبت جميع الجهات المختصة بضرورة التدخل وتوفير كميات من الوقود تسهم في تأمين استمرارية الخدمة، إلا أنه للأسف لم يتم الاستجابة.

 

وأكدت أن نفاد الوقود وعدم الاستجابة الفورية، "سيؤدي إلى توقف جميع محطات التوليد ذات وقود الديزل وتوقف محطة الرئيس التي تعمل على النفط الخام خلال الساعات القادمة، فيما ستبقى في الخدمة محطتا الحسوة والمنصورة، إلى جانب المحطة الشمسية خلال فترة النهار".

 


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن عدن مؤسسة الكهرباء وقود انقطاع الخدمة

إقرأ أيضاً:

روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر

احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما  أظهرت بيانات رسمية.

وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً. 

وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.

وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع

الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.

وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.

وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.

وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.

وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.

ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .

مقالات مشابهة

  • اسعار النفط ترتفع عالمياً.. برنت الى أكثر من 73 دولاراً
  • الكهرباء تدين استهداف العدوان لمحطات الطاقة وتؤكد استمرار دعم فلسطين
  • وقفة احتجاجية للتنديد باستهداف دول العدوان لمحطات الكهرباء
  • انقطاع الكهرباء عن مستشفى كمال عدوان عقب قصف إسرائيلي للمولدات
  • وزارة الكهرباء تنظم وقفة احتجاجية للتنديد باستهداف دول العدوان لمحطات الكهرباء
  • دراسة تحذر: الحليب الخام ينقل فيروسات الإنفلونزا للبشر
  • بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا
  • روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
  • صيف 2025 بدون تخفيف أحمال.. ماذا فعلت الدولة لتحل أزمة الكهرباء؟| 4 آلاف ميجاوات جديدة
  • إنتاج النفط في شركة سرت يتجاوز 103 آلاف برميل يومياً للمرة الأولى منذ 2007