الهجرة الدولية: نزوح 55 أسرة يمنية خلال الأسبوع الفائت
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أفاد تقرير أممي بنزوح أكثر من 300 فردا خلال الأسبوع الفائت من عدة محافظات في اليمن.
وقالت منظمة الهجرة الدولية -في تقريرها الأسبوعي، إن مصفوفة تتبع النزوح التابعة لها رصدت نزوح 55 أسرة (330 فرداً) خلال الفترة من 4 ـ 10 أغسطس الجاري.
وأكدت أن غالبية حالات النزوح نشأت من محافظات الحديدة وحجة وتعز وإب، وانتقلت إلى مأرب بواقع (36 أسرة)، والحديدة بواقع (18 أسرة) وتعز بواقع أسرة واحدة.
وأشار التقرير إلى أن اجمالي اعداد النازحين ارتفع خلال الفترة من 1 يناير إلى 10 أغسطس 2024، إلى 2,077 أسرة (12,462 فردًا).
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن نازحون الهجرة الدولية سيول الأمطار
إقرأ أيضاً:
توزيع 5 آلاف كيلو من اللحوم على 2500 أسرة في المنوفية
أعلنت مديرية التضامن الاجتماعي بالمنوفية، توزيع 5 آلاف كيلو من اللحوم على 2500 أسرة من الأسر الأكثر احتياجًا في محافظة المنوفية، وذلك تزامنًا مع شهر رمضان المبارك، بهدف التخفيف من الأعباء المالية وإدخال الفرحة على قلوب المستفيدين خلال الشهر الكريم.
يأتي ذلك في إطار توجيهات الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، التي تؤكد على أهمية دعم الأسر الأولى بالرعاية وتلبية احتياجاتهم، مع الإشادة بدور منظمات المجتمع المدني باعتبارها عنصرًا أساسيًا في تحقيق التنمية وتعزيز التكافل الاجتماعي، وذلك في ظل الدعم المستمر من القيادة السياسية لهذا الدور الفاعل في مجالات الحماية الاجتماعية والرعاية.
وأوضح القائمون على تنفيذ المبادرة أن الكميات المخصصة سيتم توزيعها على الفئات الأكثر احتياجًا، والتي تشمل الأرامل والمرضى وذوي الدخل المحدود وذوي الهمم من أبناء المحافظة.
كما أُشير إلى أن عملية التوزيع تتم من خلال الجمعيات المشهرة، بالتنسيق مع مديرية التضامن الاجتماعي، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه بناءً على دراسات وأبحاث اجتماعية دقيقة يتم تنفيذها على مستوى الإدارات الاجتماعية في المراكز والقرى، وفقًا لكشوف الاستحقاق.
ويشمل التوزيع مختلف قرى ومراكز المحافظة، بالتعاون مع الجمعيات الأهلية التابعة لمديرية التضامن الاجتماعي.
وتأتي هذه الجهود ضمن منظومة عمل تهدف إلى توفير الدعم الموسمي للأسر غير القادرة، من خلال توزيع المواد الغذائية في رمضان، وتقديم المساعدات الشتوية، بالإضافة إلى تقديم الخدمات الطبية في مجالات متعددة، مثل علاج مرضى العيون والقلب والسرطان، إلى جانب دعم الأسر بمشروعات تنموية صغيرة لتحسين مستوى معيشتهم.