الأوبرا تواصل إستعداداتها لإطلاق مهرجان قلعة صلاح الدين الـ 32
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، تواصل دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد استعداداتها لإطلاق فعاليات الدورة الـ32 من مهرجان قلعة صلاح الدين للموسيقى والغناء.
ينطلق المهرجان مساء الخميس 15 أغسطس ويستمر لمدة 14 يومًا حتى الأربعاء 28 أغسطس.
التجهيزات الفنية واللوجيستية
أكدت الدكتورة لمياء زايد أن العمل جارٍ على قدم وساق لإنهاء كافة الاستعدادات الفنية للمسرح والتجهيزات اللوجيستية اللازمة لاستقبال ضيوف المهرجان.
تشمل هذه التجهيزات مقاعد المشاهدين، وشاشات العرض الضخمة الموزعة في أرجاء منطقة المسرح لتيسير متابعة العروض والحد من الازدحام، كما تشمل التجهيزات الهندسية الخاصة بالإضاءة والصوت والديكور، بالإضافة إلى توفير وسائل نقل الجمهور من بوابة الدخول وحتى المسرح، وإعداد مناطق خدمات للجمهور.
تنوع محتوى المهرجان
وأشارت زايد إلى أن المهرجان حظى عبر تاريخه بحضور كثيف نظرًا لتنوع محتواه الذي يناسب مختلف الشرائح العمرية والاجتماعية.
يعد المهرجان من الأدوات الإيجابية الفاعلة لتنفيذ خطط بناء المجتمع والإنسان وتحقيق العدالة الثقافية. وأكدت أن دورة هذا العام ستشهد تطورات نوعية تهدف إلى خلق تجربة فنية فريدة تثري المشهد الإبداعي في مصر.
برنامج الفعاليات
سيتركز برنامج الفعاليات على إبراز التجارب الغنائية والموسيقية المعاصرة إلى جانب الأعمال والمؤلفات الكلاسيكية والتراثية.
يهدف هذا التنوع إلى إضفاء عمق وتنوع فني يليق بتاريخ المهرجان العريق، مما يجعله محطة هامة في المشهد الثقافي المصري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد فؤاد هنو الدكتورة لمياء زايد دار الأوبرا المصرية العدالة الثقافية قلعة صلاح الدين مهرجان قلعة صلاح الدين للموسيقى والغناء
إقرأ أيضاً:
بالمنطق..صلاح الدين عووضه.. نعي سعيد !!
ميني خاطرة
نعي سعيد !!
بكل الفرح – والسعادة – أنعيهم إليكم..
برمة ناصر ، مريم الصادق ، الواثق البرير ، ثم توابعهم من قيادات حزب الأمة..
وذلك إثر حادث سوء تقدير سياسي بليد..
ومصدر السعادة – في محل حزن – أن في موتهم حياة لحزبهم..
فلوا بقوا أحياء لقتلوه قطعا..
وأصلا هو الآن في حالة يرثى لهاإن لم يتداركه المخلصون بالحزب سريعا..
وذلك بعد أن مات سياسيا – وأخلاقيا – الخائنون..
الخائنون لهم ، ولحزبهم ، ولوطنهم ، ولشعبهم ، ولضمائرهم..
وللأسف لن يرث حزبهم – ولا وطنهم – شيئا من دراهمهم المليارية..
والتي كانت سببا في زغللة أبصارهم – وبصائرهم – ليواجهوا الحادث القاتل في الطريق السياسي..
ويقام العزاء ببرج زايد!!.