عضو الاتحاد المصري للإسكواش: حققنا مراكز أولى في البطولة الدولية للناشئين
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أختتمت بطولة الإسكواش الدولية التي أقيمت في مصر على مدار 5 أيام، بمشاركة لاعبين ولاعبات تحت سن 19 سنة، من 23 دولة حول العالم، وتأتي بالشراكة بين الاتحادين المصري والأوروبي للاسكواش.
جاء ذلك وفق تقرير عرضه برنامج صباح الخير يا مصر، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وهبة حسين، تقريرا عن ختام فعاليات بطولة الإسكواش الدولية للناشئين.
وجاء في التقرير، أنَّ هذه البطولة تحت رعاية الاتحاد المصري للعبة.
وقال حسام محمد عضو الاتحاد المصري للإسكواش: «هذه البطولة تعتبر ضمن الأجندة الأوروبية للناشئين، مثل بطولة ألمانيا، وبطولة إنجلترا، وبطولة فرنسا».
وأوضح: «استطعنا وضع هذه البطولة في التصنيف على المستوى الذهبي، أي أنها من أعلى البطولات تصنيفا، وبالتالي، فإن المشاركة المصرية يمكنها الحصول على أعلى نقاط لتحسين تصنيفهم».
تفاصيل النسخة الثانية من البطولةوواصل: «هذه النسخة الثانية من البطولة، ولدينا في هذا العام أكثر من 350 لاعبًا شاركوا في البطولة، من بينهم 125 لاعبًا غير مصري، من أمريكا وفرنسا وكرواتيا والعراق والكويت وجنوب أفريقيا وزيمبابوي، وجرى إقامة ما يقرب من 890 مباراة، وفازت مصر بأول 4 مراكز على كل مستوى، أي أنَّ أول 40 مركز ناشئين وناشئات كلهم مصريون بالكامل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بطولة الاسكواش الدولية الاسكواش
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يشدد موقفه تجاه المهاجرين.. ومقترح لإنشاء "مراكز عودة"
شدد الاتحاد الأوروبي من حملة إجراءاته الصارمة ضد الهجرة، هذا الأسبوع، مع اقتراح من جانب المفوضية الأوروبية لتسريع عمليات الترحيل وإنشاء مراكز عودة للمهاجرين مثيرة للجدل خارج حدود الاتحاد.
وفي حين أن بعض الحكومات تدفع باتجاه اتخاذ إجراءات أكثر صرامة، يحذر منتقدون من أن هذه الخطة قد تؤدي إلى انتهاكات لحقوق الإنسان ومعارك قانونية.
وتسببت مسألة إعادة طالبي اللجوء المرفوضين في نقاشات ساخنة داخل الاتحاد الأوروبي لسنوات.
وقد أدى استياء الرأي العام تجاه الهجرة إلى تعزيز المكاسب الانتخابية لليمين المتشدد في عدة دول في الاتحاد الأوروبي، مما زاد من الضغط على الحكومات لتشديد مواقفها.
The European Union has announced a plan to deport more migrants and create so-called "return hubs" in third countries.
The new plan would allow authorities in one EU country to enforce a deportation order issued by another EU state. https://t.co/Bsur3O4ODH
وبتوجيه من حكومات السويد وإيطاليا والدنمارك وهولندا، دعا قادة الاتحاد الأوروبي في أكتوبر (تشرين الأول) إلى سن تشريع جديد عاجل لزيادة عمليات العودة وتسريعها، وطلبوا من المفوضية تقييم "طرق مبتكرة" لمكافحة الهجرة غير النظامية.
ويوم الثلاثاء، ردت المفوضية بطرح خططها لفرض قواعد أكثر صرامة للترحيل وفرض رقابة أكثر تشدداً، ستخضع الآن للمراجعة وربما التعديل من جانب عواصم الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي قبل أن يتم تمريرها كقانون.
وبحسب المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذي للاتحاد الأوروبي، فإن حوالي 20% فقط من الأشخاص الذين صدرت بحقهم أوامر بالمغادرة يعودون بالفعل إلى بلدانهم الأصلية.