بالصور.. 10حقائق مثيرة للاهتمام
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
ترجمة: عزة يوسف هناك الكثير من المعلومات والحقائق الغريبة المثيرة للاهتمام عن الحيوانات والجغرافيا والأحياء، من شأنها أن تغير نظرتك إلى هذا العالم، وإليك بعض الحقائق الممتعة والعشوائية التي ستفاجئك، كما ذكرها موقع Science Focus البريطاني:
1 - وزن السحابة
تزن السحابة نحو مليون طن، ويبلغ حجمها قرابة كيلومتر مكعب وكثافتها 1.
2 - الزرافات والبرق
لا يوجد سوى 5 ضربات صاعقة مميتة موثقة جيداً على الزرافات بين عامي 1996 و2010، ولكن نظراً لأن عدد هذه الأنواع يبلغ 140 ألفاً فقط خلال هذا الوقت، فإن ذلك يتسبب في نحو 0.003 حالة وفاة بسبب البرق لكل ألف زرافة سنوياً، وهذا يعادل 30 مرة معدل الوفيات المعادل للبشر.
3 - صوت الشمس
تصدر الشمس صوتاً لا يمكننا سماعه، في شكل موجات ضغط، ويقاس الطول الموجي لموجات الضغط من الشمس بمئات الأميال، مما يعني أنها أبعد بكثير عن نطاق السمع البشري.
4 - بصمات التوائم
التوائم المتماثلة ليس لها بصمات الأصابع نفسها، لأن العوامل البيئية أثناء النمو داخل الرحم مثل طول الحبل السري والموقع داخل الرحم ومعدل نمو الإصبع، أمور تؤثر على بصمة الإصبع.
5 - الدماغ يأكل نفسه
الدماغ يأكل نفسه باستمرار، حيث تغلف الخلايا وتستهلك خلايا أو جزيئات أصغر لإزالتها من النظام، وهذه العملية ليست ضارة، فهي تحافظ على المادة الرمادية في المخ.
6 - الوقت عند الحيوانات
يختلف شعور الحيوانات بالوقت عن البشر، إذ يتحرك العالم من حولها بشكل أبطأ مقارنة بالبشر، فالسحالي والسمندل على سبيل المثال يشعران بالوقت بشكل أبطأ من القطط والكلاب، وذلك لأن إدراك الوقت يعتمد على مدى سرعة معالجة الدماغ للمعلومات الواردة له.
7- الماء
يعرف معظم العلماء البلل على أنه قدرة السائل على الحفاظ على التلامس مع سطح صلب، ما يعني أن الماء نفسه ليس رطباً، لكنه يجعل الأشياء الأخرى مبللة.
8 - دجاجة من دون رأس
عاشت دجاجة ذات مرة لمدة 18 شهراً من دون رأس، وسجلت الدجاجة «مايك» إنجازاً مذهلاً عام 1940 في الولايات المتحدة، حيث نجت بسبب أن الوريد الوداجي ومعظم جذع الدماغ كان سليماً، مما كفل لها بعض وظائف المخ التي أبقتها على قيد الحياة.
9 - إيفرست
يعتبر البركانان التوأم «ماونا كيا، وماونا لوا» في هاواي هما أطول من جبل إيفرست، بسبب غمر 4.2 كم من ارتفاعهما تحت الماء.
10 - الموت من الضحك
يمكن بالفعل الموت من كثرة الضحك، فيمكن للضحك الشديد أن يتسبب في نوبة قلبية أو اختناق.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشمس البصمة الوراثية الماء البرق
إقرأ أيضاً:
للحفاظ على حدة العقل.. 8 عادات يجب توديعها
المناطق_متابعات
يتطلب الحفاظ على حدة العقل مع التقدم في السن أكثر من مجرد تمارين عقلية، فهو يتعلق بتجنب العادات التي يمكن أن تضعف القدرات المعرفية بمرور الوقت.
ويمكن لسلوكيات معينة، مثل إهمال التحديات الفكرية أو الوقوع في الروتين غير الصحي، أن تعيق الوضوح العقلي والتركيز.
أما بالنسبة لأولئك، الذين يرغبون في اتخاذ هذه الخطوة، فإن هناك ثماني عادات ينبغي التفكير في التخلص منها، بحسب ما نشره موقع Blog Herald.
1. تعدد المهامالتعامل مع مهام متعددة في وقت واحد وتوفير الوقت والشعور بالإنجاز، ولكن عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على الحدة العقلية، فربما يكون تعدد المهام هو أسوأ عدو للمرء. إن دماغ الإنسان غير مجهزة لتعدد المهام.
ومن المفاهيم الخاطئة الشائعة أن التوفيق بين المهام يعزز خفة الحركة العقلية، لكن في الواقع العكس هو الصحيح، حيث إن تعدد المهام يمكن أن يؤدي إلى التوتر والأخطاء ومشاكل في الذاكرة.
كما يمكن لتغييرات صغيرة أن تقطع شوطا طويلا في الحفاظ على الوضوح العقلي مع التقدم في العمر.
2. السهر أمام الشاشاتالإفراط في مشاهدة البرامج المفضلة حتى الساعات الأولى من الصباح أو تصفح وسائل التواصل الاجتماعي بعد منتصف الليل يكون ضارا بالتركيز والقدرات المعرفية.
ومع التقدم في العمر، يمكن ملاحظة وجود صلة واضحة بين الوقت الذي يتم قضاؤه أمام الشاشات في وقت متأخر من الليل وجودة التفكير في اليوم التالي مع شعور بالضبابية وتأثر حدة الذاكرة. تدعم الأبحاث أن الضوء الأزرق المنبعث من الأجهزة الإلكترونية يتداخل مع النوم، وهو أمر ضروري للوظائف المعرفية مثل الذاكرة والانتباه وحل المشكلات.
3. أسلوب حياة الأريكة والبطاطسفيما النشاط البدني مفيد للجسم وللعقل أيضا وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، حتى ولو كانت بسيطة مثل المشي السريع، يمكن أن تعزز صحة الدماغ، ما يؤدي إلى تحسين الإدراك والذاكرة وحتى إبطاء شيخوخة الدماغ.
بمعنى آخر، النشاط البدني يشبه تمرين الدماغ، وكما هو الحال مع العضلات، يحتاج الدماغ إلى الحفاظ على لياقته أيضًا.
4. التوتريعد التوتر جزءًا من الحياة، فهو يساعد على الاستجابة للتهديدات ويحفز الشخص، على سبيل المثال، على الالتزام بالمواعيد النهائية، ولكن عندما يصبح التوتر مزمنًا، يصبح الأمر مختلفًا تمامًا.
ويمكن أن يكون للتوتر المزمن تأثير ضار على صحة الدماغ؛ يمكن أن يؤدي إلى فقدان الذاكرة، والتدهور المعرفي، وحتى زيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر. ولذلك يعد التحكم والتقليل من التوتر ضرورة إذا كان الشخص يرغب في الحفاظ على الحدة العقلية مع تقدمه في السن.
5. تجاهل الروابط الاجتماعيةمع التقدم في السن، تلعب الروابط الاجتماعية دورًا أكثر أهمية من مجرد رفع المعنويات، لأنها تبقي الذهن حادًا. إن المشاركة في الأنشطة الاجتماعية المنتظمة توفر التحفيز الذهني وتقلل من التوتر ويمكن أن تقلل من خطر التدهور المعرفي.
ولا ينبغي التقليل من شأن قوة الروابط الاجتماعية، ويجب الحرص على التواصل والتفاعل مع الأقارب والأصدقاء والجيران.
6. وسائل التذكير الرقميةفي عصر أصبحت فيه الهواتف الذكية قادرة على تذكر كل شيء بدءًا من أعياد الميلاد وحتى قوائم البقالة، فمن السهل تفريغ هذه المهام لمساعدين رقميين. ولكن هنا يكمن الضرر حيث إنه لا يكون الخيار الأفضل لصحة الدماغ.
والقيام بتذكر معلومات خاصة بمهمة أو حدث ما يعد شكلاً من أشكال التمارين العقلية ويساعد في الحفاظ على حدة العقل.
7. نظام غذائي غير متوازنيحتاج الدماغ إلى مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية ليعمل على النحو الأمثل؛ إن اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية والدهون غير الصحية يمكن أن يكون له آثار ضارة على صحة الدماغ.
من ناحية أخرى، يمكن لنظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والبروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة أن يوفر العناصر الغذائية التي يحتاجها الدماغ ليظل نشطًا.
8. إهمال النومويعد النوم ليس ترفا، بل هو ضرورة، خاصة عندما يتعلق الأمر بإبقاء العقل يقظا. أثناء النوم، يعمل الدماغ بجد لترسيخ الذكريات وإصلاح نفسه. إن التقليل من النوم يعيق هذه العمليات الأساسية، ما يؤدي إلى التفكير الضبابي والنسيان وانخفاض الوظيفة الإدراكية.
ويجب التأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد كل ليلة. إنها واحدة من أفضل الخطوات التي يمكن القيام بها لصحة الدماغ مع التقدم في العمر.