“القاهرة الإخبارية”: نزوح عشرات الآلاف من الفلسطينيين بالأحياء الشرقية لخان يونس
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أكد يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية" من خان يونس، أنه تم نزوح عشرات الآلاف من الفلسطينيين من الأحياء الشرقية لخان يونس جنوبي قطاع غزة، موضحًا أنه سقط شهداء وجرحى في قصف مدفعي إسرائيلي استهدف بني سهيلا شرق خان يونس.
تصريحات عاجلة من مراسل “القاهرة الإخبارية”:
وأوضح “أبو كويك”، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة “القاهرة الإخبارية”، أنه استشهاد فلسطينيين اثنين وإصابة آخرين في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف 4 منازل بالنصيرات والزوايدة وسط قطاع غزة، موضحًا أنه 9 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف مناطق متفرقة بمدينة رفح الفلسطينية خلال الساعات الـ24 الماضية.
وشدد مراسل “القاهرة الإخبارية”، على أن هناك تحليق مكثف للطائرات الحربية والمسيرات الإسرائيلية بمناطق متفرقة بقطاع غزة، من أجل استهداف المدنيين والنازحين في قطاع غزة.
وأشار إلى أن مدفعية الاحتلال الإسرائيلي تستهدف المناطق الشرقية لمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، مؤكدًا أن الطيران الحربي الإسرائيلي يشن غارات جوية على حي الصبرة جنوب مدينة غزة، بالتزامن مع استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلي على قطاع غزة بالطيران الحربي والقوات الإسرائيلية على الأرض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية قصف مدفعي إسرائيلي خان يونس الفلسطينيين قطاع غزة القاهرة الإخباریة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إنتل تعتزم تسريح عشرات الآلاف من الموظفين ضمن خطة إعادة هيكلة واسعة
تستعد شركة إنتل Intel، لتنفيذ واحدة من أكبر عمليات تسريح الموظفين في تاريخها، حيث تعتزم خفض أكثر من 20% من قوتها العاملة على مستوى العالم.
ووفقا لما ذكرته وكالة “بلومبرج”، تشير التقديرات إلى أن هذه الخطوة ستطال عشرات الآلاف من الموظفين ضمن خطة لإعادة هيكلة شاملة تهدف إلى خفض التكاليف وإعادة توجيه الاستراتيجية المستقبلية لـ إنتل.
تأتي هذه الخطوة في إطار تحول استراتيجي نحو مجالات نمو واعدة مثل الذكاء الاصطناعي، وتطوير الرقائق المخصصة، وخدمات التصنيع، ولم تكشف الشركة بعد عن الإدارات أو المناطق الجغرافية التي ستتأثر بشكل مباشر بهذه التخفيضات.
ويشار إلى أن إنتل تواجه منذ عام تحديات كبيرة، من أبرزها انخفاض الطلب في سوق الحواسيب الشخصية، وتصاعد المنافسة من شركات مثل AMD وإنفيديا، بالإضافة إلى صعوبات في تنفيذ استراتيجيتها المعروفة باسم IDM 2.0، التي تهدف إلى تعزيز التصنيع الداخلي والتوسع في إنتاج الرقائق لصالح أطراف ثالثة.
وتعد عمليات التسريح جزءا من مساعي الشركة لتقليص نفقاتها التشغيلية وإعادة توجيه الموارد نحو مجالات أكثر قدرة على النمو المستقبلي، مثل مراكز البيانات والتقنيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
ويرى محللون أن تقليص هذا العدد الكبير من الوظائف يعكس توجها لزيادة الكفاءة التشغيلية ودعم التحول الاستراتيجي طويل الأمد.
بالإضافة إلأى ذلك، تتزامن هذه التطورات مع تعيين "ليب-بو تان" رئيسا تنفيذسا جديدا لـ إنتل، خلفا لـ"بات جيلسنجر"، في خطوة أعلنت في مارس 2025.
ويعرف "تان"، الرئيس التنفيذي السابق لشركة Cadence Design Systems، بخبرته في مجال أشباه الموصلات والاستثمار في المراحل المبكرة.
وتشير التوقعات إلى أن "تان" سيقود تحولا استراتيجيا في الشركة، مع تركيز أكبر على الحوسبة عالية الأداء، وتسريع وتيرة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي وخدمات تصنيع الرقائق التنافسية.
ومن المتوقع أن تصدر إنتل بيانا رسميا خلال الأيام المقبلة، بالتزامن مع إعلان نتائجها المالية المرتقبة.