#سواليف

صرح مسؤول أمني إسرائيلي بأن إمكانية #الاتفاق خلال أيام على #صفقة يتم من خلالها التوصل إلى هدنة في #غزة و #تبادل_الأسرى بين حركة “حماس” وإسرائيل، مشددا على أنه “لن تكون هناك فرصة أخرى”.

جاء ذلك بحسبما أوردت وسائل الإعلام الإسرائيلي، نقلا عن المسؤول الأمني الذي وصفته برفيع المستوى، بدون أن تذكر اسمه.

وأفادت القناة الإسرائيلية 12، نقلا عن مسؤول أمني رفيع، بأنه يمكن التوصل إلى #صفقة “في الأيام المقبلة”، مشيرا إلى أنه إذا ضاعت الفرصة فلن تكون هناك فرصة أخرى، لأن الوسطاء “اقتربوا من “نفض” أيديهم من المتابعة، على حد وصفه، ولأن اهتمام الأمريكيين سينصب على الانتخابات، وليس على ممارسة الضغوط على إسرائيل و” #حماس “، للتوصل إلى اتفاق.

مقالات ذات صلة استنفار في الاستخبارات وسلاح الجو الإسرائيليين 2024/08/12

وأشارت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، عبر موقعها الإلكتروني، إلى أن “هذه فرصة نادرة وفريدة من نوعها للتوصل إلى اتفاق، وفي نافذة زمنية حرجة، تجعل من الممكن التوصل إلى النتيجة المرجوة لجميع الأطراف”.

وفي هذا الصدد، نقل “واينت” عن مسؤول أمني رفيع أن “هذه فرصة أخيرة، وها هي الآن”، مضيفا أنه “يمكن التوصل إلى اتفاق. هذه فرصتنا الأخيرة لإعادة المختطفين المحتجزين في غزة أحياء”.

ويأتي ذلك أيضا، فيما أصدرت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” مساء الأحد، بيانا بشأن “البيان الثلاثي حول مفاوضات وقف إطلاق النار”، والدعوة لاستئناف المفاوضات في 15 أغسطس، في الدوحة أو القاهرة، مطالبة الوسطاء بتقديم خطة لتنفيذ “ما وافقت عليه (الحركة) في 2 يوليو، بدلا من الانخراط في مفاوضات جديدة”.

الجدير ذكره، أنه بعد أسبوع من إصدار قادة الولايات المتحدة ومصر وقطر بيانا مشتركا يطالب إسرائيل و”حماس” بالعودة إلى محادثات وقف إطلاق النار، سيعقد اجتماع قمة يوم الخميس المقبل بين الجانبين لاستئناف المحادثات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الاتفاق صفقة غزة تبادل الأسرى صفقة حماس مسؤول أمنی التوصل إلى

إقرأ أيضاً:

مسؤول عسكري سابق: إذا تجددت الحرب لن تُهزم حماس و”إسرائيل” ستفقد شرعيتها الدولية 

#سواليف

حذر المسؤول العسكري السابق في #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، #إسحق_بريك، من أن تجديد #الحرب في قطاع #غزة سيكون بمثابة “القشة التي ستقصم ظهر البعير”، مؤكدًا أن “إسرائيل” لن تتمكن من هزيمة حركة #حماس، بل ستتعرض لخسائر كارثية على كافة الأصعدة.

وقال بريك الذي تولى عدة مناصب قيادية هامة في جيش الاحتلال، إن بنيامين نتنياهو، يعاني من جنون العظمة لأنه لا يفهم ولا يلاحظ القوة الحقيقية لجيش الاحتلال الصغير والمتهالك. مضيفا: لقد كانت له يد في تقليص حجم الجيش طوال فترة حكمه كرئيس للوزراء، ومسؤوليته واضحة تماما.

وأضاف أن جيش الاحتلال البري الصغير منتشر الآن في عدة قطاعات بما في ذلك غزة، ولبنان، وسوريا، والضفة الغربية، وهو غير قادر على الانتصار حتى في قطاع واحد.

مقالات ذات صلة مسؤولون إسرائيليون يكشفون: ترامب لن يسمح لنتنياهو بتخريب قضية الأسرى 2025/03/09

وحذر من أنه إذا استأنف #نتنياهو #الحرب في قطاع #غزة، فسوف تكون القشة التي ستقصم ظهر البعير في علاقات الاحتلال مع العالم وكذلك مع الدول العربية، بالإضافة إلى #الكارثة التي ستلحق بدولة الاحتلال على كافة الأصعدة، الداخلية والخارجية.

ورأى أن “نهج رئيس الأركان الجديد إيال زامير بمهاجمة قطاع غزة بقوة أكبر وبقوة وقضاء وقت أقل في الميدان لن يكون فعالا، لأن الاستيلاء على الأراضي على السطح لن يؤدي إلى سقوط حماس، والأمر الأكثر أهمية هو أن الجيش لا يملك قوات محترفة بالحجم المناسب لتفجير الأنفاق وإسقاط حماس، وهذا يدل على أن الجيش فشل، على مدى عام وربع من القتال، في القضاء على حماس أو تفجير مدينة الأنفاق.

وأشار إلى أن حصار المساعدات الإنسانية لقطاع غزة بهدف الضغط على حماس للإفراج عن الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة سيؤدي إلى العكس تماما، وأن أول المتأثرين بهذا الأمر هم الأسرى الإسرائيليين في الأنفاق؛ وسوف يقتلهم الجوع قبل أن نتمكن من إعادتهم إلى المنزل.

وقال إن إسرائيل سوف تخسر الأسرى إذا خرج جيش الاحتلال لمحاربة حماس مرة أخرى وسوف نتكبد خسائر بشرية، وستفقد إسرائيل شرعيتها في العالم بالكامل، ولن يتبقى لها سوى صديق واحد هو الولايات المتحدة، ومع كل هذا، فإن ترامب، بسبب عدم القدرة على التنبؤ بتصرفاته، لديه القدرة على إدارة ظهره لإسرائيل في ثانية واحدة، تمامًا كما فعل مع أوكرانيا، وستبقى إسرائيل حينها وحيدة في العالم لأنها وضعت كل ثقتها في شخص واحد فقط، رئيس الولايات المتحدة، الذي أصبح الجميع يعرفون بالفعل تعرجاته في قراراته.

وأضاف أن نتنياهو يواصل المقامرة على وجود “دولة إسرائيل”، وهو لا يحرك ساكنا لإعادة بناء وتوسيع الجيش، فهو لا يعقد مناقشات أمنية تضع خططاً مستقبلية للسنوات المقبلة، لأنه مشغول بالمناوشات والتصريحات الجوفاء التي لا تمت للواقع بصلة على مر الزمن. هذا رجل يكافح من أجل بقاء مقعده السياسي، ولا شيء أكثر من ذلك.

وقال إن كل من يشارك من المستويين السياسي والعسكري في قرار تجديد الحرب دون أن يكون له القدرة على الحسم، حتى قبل إعادة بناء الجيش وتوسيعه، سيتحمل مسؤولية ثقيلة مع كل التداعيات المترتبة على ذلك.

مقالات مشابهة

  • برتڤيل للتطوير العقاري تستقبل وفداً رفيع المستوى من مدينة مصدر للاطلاع على إنجازات مشروع “ڤيل 11”
  • إدارة ترامب: الاجتماع مع “حماس” مفيد جدا
  • مبعوث ترامب لشؤون الأسرى يصف اللقاء مع “حماس” بالمفيد للغاية
  • وفد إسرائيلي بالدوحة لبحث اتفاق غزة ..غدا
  • “تاق برس” ينشر الأرقام.. خدمة لمواطني الخرطوم للتبليغ عن أى مهدد أمني
  • المبعوث الأمريكي بولر: يمكن التوصل إلى اتفاق للإفراج عن جميع الأسرى من غزة
  • مسؤول عسكري سابق: إذا تجددت الحرب لن تُهزم حماس و”إسرائيل” ستفقد شرعيتها الدولية 
  • مسؤول إسرائيلي يزعم: حماس ترفض كل المقترحات ولا تقدم في المفاوضات
  • مقتل فلسطينيين في قصف إسرائيلي على رفح
  • صفقة أوكرانيا.. إدارة ترامب تسعى لإبرام صفقة معادن مع دولة أفريقية