6 طرق “بسيطة” للتعبير عن اهتمامك بكبار السن
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
تعد العناية بوالديك من الأولويات التي تحتاج إلى اهتمام خاص، خصوصا أنهم يصبحون أكثر حساسية كلما تقدموا في العمر.
وبحسب موقع “The Mountaineer”، فيما يلي 6 طرق بسيطة لإظهار تقديرك لكبار السن، على لسان الخبراء:
مساعدتهم في الأعمال المنزلية
قد تكون بعض الأعمال المنزلية صعبة على كبار السن، وهنا ينصحك الخبراء بتقديم المساعدة لهم في بعض المهام مثل إزالة الأعشاب الضارة من الحديقة، أو تنظيف الصحون أو إدخال وإخراج القمامة.
زيارتهم بانتظام
تعتبر الزيارات المتكررة من أبسط الطرق لإظهار الاهتمام بوالدك أو والدتك، فقضاء الوقت مع كبار السن، سواء في المنزل، أو في منشأة الرعاية، يسعدهم ويعزز من تواصلهم الاجتماعي، حتى ولو كانوا مصابين بأمراض مزمنة تؤثر في ذاكرتهم.
التخطيط للقيام بأنشطة معهم
عند تنظيم المناسبات العائلية، تأكد من مراعاة احتياجات كبار السن، وأضف الموسيقى التي يحبونها وأعد الطعام الذي يفضلونه، ولا تنسى وضعهم بالقرب من المخارج أو الحمامات، واحتفظ بصورهم في منزلك، حتى يشعروا أنهم جزء مهم من عائلتك.
الشكر والتقدير
ابحث عن أي فرصة لشكر كبار السن على إنجازاتهم، واستخدم كلمة “شكرًا لك” لتعبر عن تقديرك وامتنانك لوجودهم في حياتك.
تحضير الوجبات
ادعُ أحد كبار السن لتناول وجبة مطبوخة في منزلك مع العائلة والأطفال، واعتبر ذلك حدثًا منتظمًا. وفي أوقات أخرى، احرص على طهي الطعام لهم وتوصيله لمنزلهم.
الاتصال بانتظام
اتصل بكبار السن بشكل دوري للاطمئنان على حالهم وسير يومهم. وبحسب الخبراء تعتبر المكالمات الهاتفية مهمة، خاصة لأولئك الذين يعيشون بمفردهم، حيث يمكن أن تساعدهم في بدء يومهم على نحو إيجابي .
إرم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: کبار السن
إقرأ أيضاً:
داعيًا للمصالحة والانتقال السياسي السلمي.. “غوتيريش” يدين أعمال العنف في سوريا
أدان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بشدة جميع أعمال العنف في سوريا، داعيًا إلى وقف الأعمال العدائية والتصعيد الذي قام به مسلحون في البلاد.
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة خلال مؤتمر صحفي إن غوتيريش يشعر بالقلق إزاء الاشتباكات الأخيرة في سوريا، بما في ذلك تقارير عن عمليات قتل راح ضحيتها مدنيون، مضيفًا بأن الأمين العام يدين بقوة ما يجري ويدعو الأطراف إلى حماية المدنيين ووقف الأعمال العدائية.
وأوضح أن غوتيريش يشعر بقلق شديد من خطر تصعيد التوترات بين المجتمعات في سوريا في وقت يجب أن تكون الأولوية فيه للمصالحة والانتقال السياسي السلمي، مؤكدا أن الشعب السوري يستحق السلام المستدام والازدهار والعدالة.