أطلق مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء عدداً جديداً من نشرته الدورية التي يصدرها بعنوان «نظرة على استطلاعات الرأي المحلية والعالمية»، والتي تضمنت نخبة لأبرز نتائج استطلاعات الرأي التي تجريها تلك المراكز العالمية في المجالات المختلفة.

جاء ذلك ضمن سعى مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، نحو رصد ومتابعة أبرز استطلاعات الرأي التي تجريها مراكز الفكر والاستطلاعات الإقليمية والعالمية، للتعرف على ما يدور بشأن القضايا المختلفة التي يتم استطلاع آراء مختلف المواطنين حول العالم بخصوصها، فضلاً عن التوجهات العالمية إزاء الموضوعات التي تهم الشأن المصري والعربي.

استطلاع آراء المواطنين حول مساعدة بلادهم لإسرائيل وأوكرانيا 

تضمن العدد استطلاعًا للرأي أجرته «جامعة كوينيبياك» على عينة من المواطنين الأمريكيين للتعرف على مدى تأييدهم لمساعدة بلادهم لكل من إسرائيل وأوكرانيا، حيث أكّد 37% من الأمريكيين أن بلادهم تقدم مساعدات لأوكرانيا بقدر مبالغ فيه وقد ارتفعت هذه النسبة بين الجمهوريين 60% وانخفضت بين الديمقراطيين 9%، في حين يرى 29% أن المساعدات أقل مما ينبغي بينما يرى 28% أنها مناسبة، ووافق 52% بالعينة على إرسال بلادهم المزيد من المساعدات العسكرية لأوكرانيا لدعمها في حربها ضد روسيا، وارتفعت هذه النسبة بين الفئة العمرية 65 عامًا فأكثر 69%، في حين انخفضت بين الفئة العمرية 35-49 عامًا 41%، بينما رفض 43% ذلك الأمر.

ورأى 33% من الأمريكيين أنَّ الدعم الذي تقدمه بلادهم لإسرائيل أكثر مما ينبغي وارتفعت هذه النسبة بين الديمقراطيين 41% وانخفضت بين الجمهوريين 19%، بينما أعرب 21% أن الدعم لإسرائيل أقل مما ينبغي مقابل 37% يرونه مناسب، وأكد 52% بالعينة رفضهم لإرسال بلادهم لمزيد من المساعدات العسكرية لإسرائيل لمساعدتها في حربها ضد حماس، وارتفعت هذه النسبة بين الفئة العمرية 18-34 عامًا 68% وانخفضت بين الفئة العمرية 65 عامًا فأكثر 39%، في حين أعرب 39% عن موافقتهم على هذا الأمر.

توقعات زيادة استثمارات الشركات في مجال التحول نحو الطاقة المتجددة

كما تضمن العدد استطلاع شركة «باين أند كومباني» على عينة من المديرين التنفيذيين حول العالم للتعرف على توقعاتهم خلال الفترة المقبلة لزيادة استثمارات شركاتهم في مجال التحول نحو الطاقة المتجددة وأهم العقبات التي تواجه عمليات التحول، وقد أعرب 61% من المديرين التنفيذين في منطقة الشرق الأوسط بالعينة عن تفاؤلهم بمساهمات مجالات النمو الجديدة الموجهة نحو انتقال الطاقة في زيادة أرباح وقيمة شركاتهم بحلول عام 2030، يليهم المديرون التنفيذيون في منطقة آسيا والمحيط الهادئ 55% ثم أمريكا اللاتينية 51% في حين انخفضت هذا التفاؤل بين المديرين في كل من أوروبا 30% وأمريكا الشمالية 29%، فيما رأى 70% من المديرين التنفيذيين بالعينة أن عدم استعداد العملاء لدفع مبالغ مالية بشكل أكبر في مقدمة العوائق أمام توسيع نطاق النمو الموجهة نحو الانتقال للطاقة المتجددة، وقد ارتفعت هذه النسبة مقارنًة باستطلاع 2023 حيث كانت 56%.

ووفقًا للاستطلاع نفسه، جاءت النتائج المتعلقة بالعوائق التي تمثل عقبات دون التحول نحو الطاقة المتجددة على النحو التالي، 70% عدم استعداد العملاء للدفع، و54% السياسات واللوائح الحكومية، و30% لكل من الافتقار إلى القدرة التنظيمية وقيود سلاسل الإمداد، و29% نقص رأس المال، و28% نقص الخبرة والمواهب.

أمريكا الشمالية على رأس المناطق الجاذبة للاستثمارات

ورأى 83% من المديرين التنفيذيين بالعينة أن منطقة أمريكا الشمالية تأتي على رأس المناطق الجاذبة للاستثمارات في مجال الانتقال نحو الطاقة المتجددة، تليها أوروبا 80%، ثم آسيا والمحيط الهادئ 76%، والشرق الأوسط 74%، وأمريكا اللاتينية 73%، كما رأى 70% من المديرين التنفيذيين أن القضاء على التوترات السياسية سيساعد بشكل كبير على قدرة شركاتهم على توسيع نطاق أعمالهم التجارية في مجال الانتقال نحو الطاقة المتجددة، وتوقَّع 70% بالعينة أن يحدث الذكاء الاصطناعي فرقًا كبيرًا في تحسين الصيانة، يليها تحسين الإنتاجية 58% ثم تحسين سلاسل الإمداد 54% وسد فجوة المهارات الوظيفية 29% وتقليل كثافة الكربون في العمليات الخاصة بهم 25%.

واستعرض مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار استطلاع شركة «سي بي أر إي» للخدمات والاستشارات العقارية التجارية الذى أجرته على عينة من المستثمرين الأوروبيين في مجال الفنادق بهدف التعرف على تفضيلاتهم في الاستثمار بمجال الفنادق وأهم الاستراتيجيات وسياسات الاستحواذ التي تتبناها شركاتهم في هذا المجال، إذ كان 48% من المطورين الفندقيين والمالكين في أوروبا هم أكثر المهتمين بزيادة رأس المال الموجه للاستثمار الفندقي في عام 2024 يليهم صناديق الاستثمار الخاصة 24%، ورأى 28% من المستثمرين الأوروبيين أن تعديلات الأسعار هي (الطريقة التي يعتمدها المشترون في عمليات الاندماج والاستحواذ لتأكيد قيمة الشركة أو النشاط التجاري) يأتي في مقدمة الأسباب التي تدفعهم إلى تخصيص الأصول الفندقية في عام 2024 يليها تفاؤلهم بشأن توقعات ارتفاع العائد الإجمالي 21%، وأعرب 51% من مستثمري الفنادق أن القيمة المضافة هي استراتيجية الاستثمار المفضلة لهم خلال عام 2024 تليها استراتيجية استغلال الفرص 24%.

ووفقًا للاستطلاع نفسه، رأى 86% من المستثمرين في مجال الفنادق أن منطقة الأعمال الإدارية هي أكثر المواقع جاذبية وتفضيلًا تليها المنتجعات 81%، ثم المدن الثانوية أو المدن الصغيرة 53%، والمطارات 35%، وأعرب 36% من المستثمرين في مجال الفنادق بأوروبا أنهم ينوون الاستحواذ على الفنادق الشاغرة فيما يتعلق بالجانب المؤسسي والتنظيمي تليها الفنادق المستقلة 28% ثم الفنادق ذات العلامات التجارية الكبرى والمتصلة عالميًا بعلامات تجارية معروفة ولكن مع الحفاظ على علامة تجارية مستقلة 22%، وأشار 63% من المستثمرين في مجال الفنادق إلى أنّهم ينوون تطوير الفنادق فيما يتعلق بعروض الخدمات الشاملة تليها الخدمات المحدودة 17% ثم الاهتمام بتطوير سكني/ فندقي يحمل علامة تجارية 11%، وأكد 81% من المستثمرين في مجال الفنادق أنهم يفضلون الاستحواذ على الفنادق الفاخرة من حيث السلاسل ومستوى الأسعار تليها الفنادق الراقية 78% ثم متوسطة الرقي 62% والفنادق الاقتصادية والمتوسطة 50%.

كما استعرض العدد استطلاع شركة «يوجوف» على عينة من المواطنين في 17 دولة حول العالم للتعرف على رؤيتهم بشأن الحوافز المالية التي تدفعهم لشراء السيارات الكهربائية، إذ رأى 56% من المواطنين بالعينة أن انخفاض تكاليف شحن السيارة الكهربائية يعد من أهم الحوافز الرئيسة التي تجذب لاستخدام السيارات الكهربائية على الصعيد العالمي، يليه كل من انخفاض تكاليف التأمين، وتوفير إعانات حكومية على مشتريات المركبات الكهربائية 55% لكلٍ منهما، ثم انخفاض تكاليف استبدال البطارية، وحزم ضمان وصيانة لفترات طويلة بنسبة .% لكل منهما.

أسباب ووسائل مكافحة التغير المناخي

وتناول مركز المعلومات استطلاع مركز «إبسوس» على عينة من المواطنين في 33 دولة حول العالم للتعرف على آرائهم لأسباب ووسائل مكافحة التغير المناخي وآثاره السلبية، ووافق 63% من المواطنين بالعينة في الدول التي شملها الاستطلاع على قيام بلادهم بمزيد من الجهود لمكافحة التغير المناخي وجاءت إندونيسيا 83% في مقدمة الدول التي وافق مواطنوها على ذلك تليها بفارق طفيف الصين 81% ثم تايلاند 77%، ورأى 31% بالعينة أن حكومات بلادهم لديها خطة واضحة لكيفية عمل الحكومة والشركات والأشخاص أنفسهم معًا لمعالجة تغير المناخ وقد جاءت الصين 75% في مقدمة الدول التي يرى مواطنوها ذلك وتليها الهند 73% ثم إندونيسيا 54%، كما اعتقد 65% من المواطنين بالعينة أن انتقال اقتصاد بلادهم بعيدًا عن الوقود الأحفوري ونحو الطاقة المتجددة قد يؤثر بشكل إيجابي على نقاء الهواء و63% يرجحون تأثير هذا الأمر بشكل إيجابي على مواجهة التغير المناخي، ورأى 69% من المواطنين في 33 دولة حول العالم أنه يمكن لتغييرات بسيطة في الحياة اليومية للأفراد أن تلعب دورًا كبيرًا في مكافحة تغير المناخ وقد جاءت كل من إندونيسيا 82% والصين 81% على رأس قائمة الدول التي يؤيد مواطنوها هذا الرأي.

وفي نفس السياق وفقًا للاستطلاع، رأى 39% من المواطنين في الـ 33 دولة حول العالم أن تقديم حوافز مالية أو خفض الضرائب يعد من أهم الإجراءات الرئيسة التي تشجعهم على المساهمة في مكافحة تغير المناخ عن طريق شراء المزيد من السلع والخدمات الصديقة للبيئة، وأعرب 30% من المواطنين بالعينة عن استعدادهم لتخصيص مبلغ أكبر من دخولهم للضرائب بهدف المساعدة في مواجهة التغير المناخي، وقد جاءت الهند 71% في مقدمة الدول التي أعرب مواطنوها عن ذلك تليها تايلاند 55% ثم الصين 47%، ورأى 74% من المواطنين بالعينة ضرورة مشاركة كل الدول بدون استثناء في مواجهة التغير المناخي، وقد جاءت كل من إندونيسيا 82% والصين 81% وجنوب إفريقيا 80% في مقدمة الدول التي يرى مواطنوها ذلك، وأشار 70% من المواطنين بالعينة إلى أهمية قيام الدول المتقدمة بمزيد من الجهود في التصدي للتغير المناخي، ووافق 37% من المواطنين بالعينة على تضحية بلادهم بالكثير من أجل مواجهة التغير المناخي وجاءت إندونيسيا 84% في مقدمة الدول التي وافق مواطنوها على ذلك تليها الهند 74% ثم الصين 71%.

كذلك أجرى مركز «إبسوس» استطلاع على عينة من المواطنين في 8 دول أوروبية للتعرف على استخدام الأوروبيين للدراجات والسيارات الكهربائية ووسائل النقل الصديقة للبيئة، وقد أبدى 29% من المواطنين بالعينة اهتمامًا باستخدام سيارات كهربائية أو هجينة، كما أيد الشباب الأوروبي فكرة اقتناء سيارة كهربائية في المستقبل بنسبة 42%، وأوضح 35% من المواطنين بالعينة أن العامل المادي هو السبب الرئيس وراء تغير عاداتهم في التنقل، وأعرب 72% من الشباب بالعينة عن تفضيلهم لاستخدام وسائل النقل العام كوسيلة للتنقل كما يستخدم 50% الدراجات العادية ويفضل 31% استخدام الدراجات الكهربائية وهو ما يعكس اهتمام الشباب بالبيئة والتنقل بطريقة صديقة للبيئة، وأوضح 42% من المواطنين في ثماني دول أوروبية أنهم يستخدمون الدراجات الكهربائية منذ أكثر من خمسة أعوام ماضية واعتزم 32% استخدامها بشكل أكبر في المستقبل.

واستعرض مركز المعلومات استطلاع شركة «يوجوف» على عينة من المواطنين في 17 دولة حول العالم للتعرف على أكثر المهن التي يثق بها المواطنون، وقد أوضح 73% من المواطنون بالعينة أن لديهم نظرة إيجابية نحو العاملين بمجال الخدمات الصحية وقد جاءت هذه النسبة مرتفعة بين مواطني دولة الإمارات 80% ويليهم مواطنو دول آسيا والمحيط الهادئ 78%، وأوضح 70% من المواطنين بالعينة ثقتهم الإيجابية بالعاملين في مجال التعليم وارتفعت هذه النسبة بين مواطني الإمارات 83% ويليهم مواطنو دول آسيا والمحيط الهادئ 78%، وأكد 66% من المواطنين بالعينة أن لديهم توجهات إيجابية نحو العاملين في مجال التكنولوجيا وقد جاءت هذه النسبة مرتفعة بين مواطني الإمارات 81% ويليهم مواطنو دول آساي والمحيط الهادئ 73%، وأفاد 33% من المواطنين في الدول محلا الاستطلاع أن لديهم توجهات إيجابية نحو من يعملون في مجال صناعة المحتوى على الانترنت وأشار 55% من الإماراتيين إلى توجهاتهم الإيجابية نحو هذه المهنة ويليهم مواطنو دول آسيا والمحط الهادئ 48%، وأكّد 31% من المواطنين بالعينة أن لديهم توجهات إيجابية نحو العاملين في مجال ألعاب الفيديو.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رئيس الوزراء مراكز الفكر مركز المعلومات اتخاذ القرار مواجهة التغیر المناخی نحو الطاقة المتجددة آسیا والمحیط الهادئ فی مقدمة الدول التی دولة حول العالم مرکز المعلومات استطلاع شرکة إیجابیة نحو وقد جاءت أن لدیهم فی حین

إقرأ أيضاً:

استثمارات بين مصر و الإمارات لتعزيز التعاون في الطاقة المتجددة

 أوضح المهندس محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، أن مراسم توقيع اتفاقيتين، لتنفيذ مشروعين لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية (بنظام BOO)، بطاقة إجمالية 1.2 جيجاوات، وكذا إضافة أنظمة لتخزين الطاقة بواسطة تكنولوجيا البطاريات بقدرة إجمالية 720 ميجاوات، جاء لدعم مبادرة مصر لتعزيز الاعتماد على حلول الطاقة المتجدد.

 وتشمل اتفاقيتين لشراء الطاقة يتضمنان إنشاء محطات طاقة شمسية بقدرة 1.2 جيجاوات، ونُظم بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 720 ميجاوات ساعة، وهو ما يمثل إنجازًا بارزًا يدعم جهود الدولة المصرية لتطوير قطاع الطاقة النظيفة.

ومن المقرر أن يتم بدء تشغيل المرحلة الأولى وربطها على الشبكة الموحدة خلال شهر يوليو المقبل 2025، على أن يتم استكمال باقي المشروع خلال نفس العام، وذلك في إطار الخطة العاجلة لقطاع الكهرباء والطاقة المتجددة بزيادة قدرات الطاقات الجديدة والمتجددة وخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري والحد من الانبعاثات الكربونية، بالتعاون والشراكة مع القطاع الخاص ودعم الاستثمارات الخاصة المحلية والأجنبية، تماشيا مع رؤية الدولة الداعمة والمساندة لدور القطاع الخاص في خطة التنمية المستدامة، التي تعد الطاقة النظيفة أحد أهم دعائمها.


وأن هناك تنسيقا دائما وتعاونا بين جميع الجهات المعنية لدعم خطة قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة، واستراتيجية العمل للتحول نحو الطاقة النظيفة، موضحا الإسراع في الخطوات التنفيذية للمشروعات الجاري تنفيذها لزيادة القدرات المضافة من الطاقات المتجددة على الشبكة القومية للكهرباء.

 مؤكدا أن القطاع الخاص شريك رئيسيّ في مشروعات الطاقة المتجددة، كما أن الوزارة تعمل على فتح المجال أمامه وتقديم ما يلزم من دعم لزيادة مشاركة الاستثمارات الخاصة المحلية والأجنبية في مشروعات الطاقة النظيفة.

كما أن هناك نماذج ناجحة في هذا المجال من بينها التعاون مع تحالف "مصدر - إنفينيتي - حسن علام"، الذي يعكس الشراكات الاستراتيجية بين الحكومة والقطاع الخاص، مضيفا أن هناك خطة عاجلة لتحسين جودة واستقرار التغذية الكهربائية والاعتماد على الطاقات المتجددة وخفض انبعاثات الكربون، وتنويع مصادر الطاقة وخفض استهلاك الوقود التقليدي، وذلك في إطار رؤية التنمية المستدامة للجمهورية الجديدة.

 موضحًا أن إدخال أنظمة تخزين الطاقة بواسطة البطاريات والتوسع فيها كنظام مستخدم في معظم شبكات الكهرباء ـ التي تعتمد على الطاقات المتجددة حول العالم ـ يستهدف تعظيم الاستفادة من الطاقة المولدة واستخدامها لتحقيق الاستقرار للشبكة الموحدة خاصة في أوقات الذروة.

مقالات مشابهة

  • زيادة المشتريات الخليجية في بورصة مسقط.. والأجانب يتّجهون إلى البيع لجني الأرباح
  • شراكة بين «مصدر» و«صندوق طريق الحرير» في الطاقة المتجددة
  • انطلاق أعمال المنتدى الخامس للسلام والأمن في دهوك
  • استطلاع يكشف عن تأييد قوي للطاقة المتجددة في ألمانيا
  • الكرملين: بوتين بحث هاتفيا مع رئيس الوزراء العراقي التوتر في الشرق الأوسط
  • محمود المشهداني: ما يحدث اليوم في الشرق الأوسط مجال حيوي للنكبة الثانية
  • ثروة يمنية غير متوقعة قد تغيّر مصير البلاد وتضع اليمنيين بين الأغنى عالميا!
  • استثمارات بين مصر و الإمارات لتعزيز التعاون في الطاقة المتجددة
  • بوتين يبحث في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء العراقي التصعيد غير المسبوق في الشرق الأوسط
  • السوداني وبوتين يبحثان قضايا الشرق الأوسط في ظل تصعيد التوتر غير المسبوق في المنطقة