عمر خيرت يلتقي جمهور مهرجان القلعة بهذا الموعد
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن الموسيقار عمر خيرت عن موعد حفله المُقبل ضمن فعاليات مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء، وذلك من خلال منشور كتبه على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “انستجرام”.
وأوضح خيرت خلال المنشور أن موعد حفله في مهرجان القلعة للموسيقى والغناء سيوافق يوم الثامن والعشرين من أغسطس الجاري، بقيادة المايسترو ناير ناجي، وأضاف: “متحمسين للقائكم”.
يذكر أن الموسيقار عمر خيرت سيقوم بإحياء حفلين يومي ١٤ و١٥ أغسطس في مكتبة الإسكندرية وتحديدا في مركز المؤتمرات بالقاعة الكبرى.
main 2024-08-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أرملة الموسيقار حلمي بكر: أرادوا التمثيل بجثته
خاص
كشفت أرملة الموسيقار المصري الراحل حلمي بكر، سماح القرشي، عن مفاجآت حول جنازة الموسيقار والأحداث التي رافقتها.
وقالت القرشي خلال ظهورها في لقاء تلفزيوني: “لم أتعجل دفنه، بل اضطرت لذلك بسبب تعرضي لهجوم من قبل أشخاص من عائلته حاولوا اختطاف الجثمان أثناء نقله إلى المنزل”.
وتابعت: “موكب الجثمان تعرض لهجوم مفاجئ من قبل أشخاص يستقلون عدداً من السيارات، حاولوا انتزاع الجثمان بالقوة، حيث كانوا سيمثلون به ويحدثون به إصابات، ثم يتم إلصاق أي تهمة بي لإدخالي السجن، كما توقع زوجي قبل وفاته، ما دفعني للاستنجاد بالشرطة لحمايته”.
وأضافت: “بكر كان قد تنبأ قبل وفاته بثلاثة أشهر بسيناريو مماثل لما حدث، وأخبرني أنه يشعر وكأنه يرى مستقبله أمامه، لذا أوصاني بعدم ترك جثمانه لأي شخص حتى أدفنه بيدي”.
وكانت خلافات قد اشتعلت أثناء دفن الموسيقار الراحل بين أرملته وأقاربه، كما اشتعلت خلاف أخري بينها وبين بعض أعضاء نقابة المهن الموسيقية، وعلى رأسهم الفنان مصطفى كامل، نقيب الموسيقيين.
وأوضحت أرملة الموسيقار الراحل أنها قامت بتحرير محضر رسمي ضد نقيب الموسيقيين بتهمة تشويه صورتها، قائلة: “قلت عنه إنه عار على الفن، لأنه كان هناك مشاحنات كبيرة وقت وفاة حلمي بكر”.
ونفت القرشي ادعاءات الفنانة نادية مصطفى بمنعها أصدقاءه من زيارته قبل وفاته، مؤكدة أن حلمي بكر لم يكن يستقبل إلا المقربين منه، ومن بينهم الفنان خالد رجب حميدة وعدد من الصحفيين وبعض أعضاء النقابة.
وردت القرشي على مزاعم نادية مصطفى بأنها كانت تعذب زوجها الراحل وحرمتها من زيارته، بقولها: “كل شيء موثق بالصوت والصورة، استقبلتها وقدمت لها واجبها كما يليق، ولا صحة لما تدعيه”.