إطلاق سراح ترافيس سكوت في فرنسا.. إليكم التفاصيل
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أُطلق السبت سراح نجم الراب الأميركي ترافيس سكوت من دون أية ملاحقة قضائية بعدما أُبقِيَ 36 ساعة قيد التوقيف لدى الشرطة في باريس في إطار تحقيق في أعمال عنف، على ما أفاد أحد ممثليه في الولايات المتحدة وكالة فرانس برس.
وأكدت النيابة العامة في باريس رداً على سؤال من وكالة فرانس برس “رفع التوقيف الاحتياطي عن ترافيس سكوت يوم السبت وكذلك كفّ التعقبات عنه”، نظراً إلى أن المعطيات المتوافرة “غير كافية لوصف الفعل المسند إليه بالجريمة”.
وقال المدعي العام صباح الجمعة إن “الشرطة استُدعيت إلى فندق جورج الخامس وأوقفت المدعو ترافيس سكوت بتهمة ممارسة العنف في حق عنصر أمن. وكان الأخير قد تدخل بنفسه للفصل بين مغني الراب وحارسه الشخصي”.
واشار مصدر في الشرطة إلى أن مغني الراب متهم بالاعتداء على رئيس فريق الأمن الليلي في الفندق والتسبب بإصابته بجروح عندما حاول الموظف التدخل.
وأضاف المصدر نفسه أن ترافيس سكوت اعترض في البداية على إخضاعه لاختبار الكحول ولم يشأ تأكيد هويته، وتلقى أولاً العلاج في المستشفى بعدما أصيب في جبهته في مشاجرة مع حارسه الشخصي.
وفي إطار التحقيق الذي أوكل إلى الدائرة الأولى في الشرطة القضائية، كان قد وُضِع مغني الراب رهن الاحتجاز لدى الشرطة صباح الجمعة، وهو الإجراء الذي رُفِع ظهر السبت.
main 2024-08-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ترافیس سکوت
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تسلم مصر مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في غزة
مصر – أكدت مصادر مصرية مطلعة أن القاهرة تسلمت مقترحا إسرائيليا جديداً لوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة وبدء مفاوضات تقود لوقف دائم لإطلاق النار
وقالت المصادر المصرية إن مصر سلمت حركة الفصائل الفلسطينية المقترح الإسرائيلي وتنتظر ردها في أقرب وقت، وهو مقترح يأتي في ظل تعثر التوصل لاتفاق لوقف الحرب بعد استئناف إسرائيل عملياتها العسكرية على غزة منذ انهيار الهدنة الهشة في 18 مارس الماضي.
وخلال شهر أبريل الجاري قدمت مصر مقترحًا لوقف إطلاق النار لمدة 50 يومًا، يتضمن إطلاق سراح 5 رهائن مقابل عدد محدود من الأسرى الفلسطينيين، مع التركيز على فتح المعابر وإدخال المساعدات لكن إسرائيل طلبت زيادة عدد الرهائن إلى 11 مقابل هدنة لـ40 يومًا، لكن حركة الفصائل تمسكت بضرورة تقديم ضمانات لوقف دائم.
هناك مقترحات إضافية تتضمن إطلاق سراح 8-10 رهائن (بينهم جنود وأمريكيون مثل عيدان ألكسندر) مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين مع هدنة تصل إلى 70 يومًا لكن إسرائيل وضعت شروطًا إضافية مثل إطلاق سراح بعض الرهائن دون مقابل مسبق.
وتقود مصر وقطر بدعم من الولايات المتحدة، جولات مكثفة من المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة الفصائل، واستضافت القاهرة والدوحة عدة جولات تفاوض خلال الأشهر الماضية، مع تركيز على تبادل الأسرى، وإدخال المساعدات الإنسانية، ووضع إطار لوقف دائم للأعمال العسكرية.
وتشدد حركة الفصائل على ضرورة أن يؤدي أي اتفاق إلى وقف كامل للحرب، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، وإدخال مساعدات إنسانية دون قيود، وبدء إعادة الإعمار، وأبدت الحركة انفتاحًا على مقترحات سابقة، لكنها رفضت بعض الشروط الإسرائيلية التي تراها غير كافية.
في حين تركز إسرائيل على إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حركة الفصائل كأولوية، مع الإبقاء على شروط أمنية صارمة، مثل السيطرة على محاور معينة (كمحور فيلادلفيا) والتأكد من عدم قدرة حركة الفصائل على إعادة بناء قدراتها العسكرية. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو واجه ضغوطًا داخلية من اليمين المتطرف لعدم التنازل عن أهداف الحرب
المصدر: RT