«الخضيري» ينصح بعدم إجبار الأطفال على الحمية ويقترح بدائل للإفطار
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أوضح الدكتور فهد الخضيري، أستاذ وعالم الأبحاث الطبية، أن الأطفال يحتاجون إلى تناول جميع أنواع الأغذية لدعم نمو أجسامهم، وأشار إلى أنه لا ينبغي إجبارهم على الحمية.
وأضاف الخضيري، عبر حسابه على منصة "إكس"، أن بعض الأطفال قد لا يستسيغون تناول الإفطار فور الاستيقاظ، بسبب السهر أو نقص النوم، والذي يجب ألا يقل عن 8 إلى 10 ساعات يوميًا.
ونصح الخضيري بتقديم خيارات إفطار خفيفة للأطفال، مثل البيسكويت أو الكورن فليكس بالحليب والعسل، أو حليب بنكهات يحبونها، ويمكنهم أخذ إفطارهم إلى المدرسة لتناوله خلال فترة الفسحة.
الأطفال يحتاجون الاكل لان اجسامهم تنموا ويحتاجون كل انواع الأغذية فلا تجبروهم على الحمية، وبعض الأطفال لا يستسيغ تناول الإفطار عندما يستيقظ من النوم مباشرة، وذلك بسبب السهر او عدم النوم الكافي الذي يجب أن لا يقل عن ٨ الى١٠ عشر ساعات باليوم، لكن عمره اقل من عشر سنوات ، وعندما يرفض…
— أ.د.فهد الخضيري (@DrAlkhodairy) August 11, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الخضيري أخبار السعودية الحمية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
تنفيذ 3478 عقوبة بديلة للحبس منذ بداية العام
#سواليف
أعلنت #وزارة_العدل، الأحد، أنها نفذت 3478 #عقوبة_بديلة عن #الحبس منذ بداية العام الحالي وحتى نهاية شهر تشرين الثاني.
وأشارت الوزارة إلى أنها أصدرت قرابة 458 ألف شهادة عدم محكومية خلال الفترة ذاتها.
بحسب وزارة العدل، فإن الفائدة من تطبيق العقوبات البديلة هي الحد من اكتظاظ مراكز الإصلاح والتأهيل والتكلفة المالية المترتبة عليها، إضافة إلى عدم انقطاع المحكوم عليه عن مصدر رزقه والذي يحافظ على الأوضاع الاقتصادية للمحكوم عليه.
وأضافت، أن تطبيق العقوبات البديلة يؤدي بالنتيجة لمنع اختلاط المحكوم عليه بالمجرمين الخطيرين والحد من العود الجرمي ودمج المحكوم عليهم بالمجتمع.
وأشارت إلى أن للمحكمة في الجنح وبناء على تقرير الحالة الاجتماعية فيما خلا حالة التكرار أن تقضى حتى وإن اكتسب الحكم الدرجة القطعية ببديل أو أكثر من البديل.
وبينت الوزارة أن للمحكمة في الجنايات غير الواقعة على الأشخاص وفيما خلا حالات التكرار عند استخدام الأسباب المخففة والنزول بالعقوبة إلى سنة أن تستبدل العقوبة المقضي بها وبناء على تقرير الحالة الاجتماعية ببديل أو أكثر من بدائل العقوبات السالبة للحرية.
وأكّدت أن الوزارة ماضية في الإشراف على تنفيذ وتطبيق العقوبات البديلة؛ بما يضمن تحقيق الهدف المرجو منها.
كما أكّدت أنَّ تطبيق العقوبات المجتمعية البديلة ومن خلال متابعة فريق الوزارة ترك أثرا إيجابيا على الشخص المُدان والذي تجنب سلب حريته بالسجن، وعلى عائلته وأطفاله وذويه بأن بقي بينهم ولم ينقطع عن المجتمع والحياة والعمل والرزق.
ووفقا لوزارة العدل، فإن العقوبات البديلة، “خدمة مجتمعية، مراقبة مجتمعية، مراقبة إلكترونية، حظر ارتياد أماكن محددة”.
وأوضحت أن التَّوسع في بدائل العقوبات السَّالبة مكَّنت القُضاة من حماية غير مكرِّري الجرائم من دخول السَّجن.
واستحدث الأردن خلال العام 2017 تعديلا تشريعيا على قانون العقوبات رقم 16 لسنة 1960، وأضاف المادة “25 مكرر”، والتي نصَّت على بدائل العقوبات السالبة للحرية.