بيان مشترك لفرنسا وألمانيا وبريطانيا بشأن التطورات في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أصدرت فرنسا وألمانيا وبريطانيا بيانا مشتركا بشأن التطورات في منطقة الشرق الأوسط، ورحبت الدول الثلاثة بالعمل الدؤوب الذي يبذله الشركاء من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار بغزة وإطلاق سراح المحتجزين.
ودعت بريطانيا إيران وحلفاءها إلى الإحجام عن شن هجمات من شأنها تصعيد التوترات الإقليمية، مؤكدة أنه يتعين أن تنتهي المعارك الآن وأن يتم إطلاق سراح جميع المحتجزين لدى حماس.
وقالت بريطانيا إنها تعمل مع جميع الأطراف لمنع التصعيد ولن ندخر أي جهد لتهدئة التوترات وإيجاد سبيل نحو الاستقرار في غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بريطانيا فرنسا ألمانيا الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي: أغلبية كبيرة من الإسرائيليين تعتقد أن إطلاق سراح الأسرى هو الأهم
#سواليف
أظهرت نتائج #استطلاع للرأي، أن غالبية #الإسرائيليين يعتقدون أن الأهم هو إجراء #صفقة_تبادل مع حركة ” #حماس ” لإطلاق #الأسرى.
وأشارت القناة /12/العبرية، أن 69 بالمئة من الجمهور الإسرائيلي يعتقد أن الأهم هو التوقيع على اتفاق لإطلاق سراح الأسرى.
في حين يعتقد 20 بالمئة فقط أن استمرار #الحرب في #غزة هو الأهم. كما يرى 52% من المشاركين في الاستطلاع أن أسباب عدم التوصل إلى اتفاق هي لأسباب سياسية، بينما يعتقد 36% أن أسباب عدم التوصل إلى اتفاق هي أسباب عملية.
مقالات ذات صلة الأردني بين “الأب والولد”: وطنٌ يُباع على طاولة الوراثة والتوريث 2024/11/16وعلى خلفية رفض المحكمة قبول طلب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين #نتنياهو تأجيل شهادته في ملفات الفساد، سُئل الجمهور عما إذا كان يمكنه العمل كرئيس للوزراء في نفس الوقت الذي تتم محاكمته فيه في محاكمة جنائية: 50% يعتقدون أنه لا يستطيع القيام بذلك، ويعتقد 42% أنه قادر على القيام بالأمرين معًا في نفس الوقت.
وفيما يتعلق بمسألة الملاءمة لرئاسة الوزراء، يحصل نتنياهو على تأييد 38% مقارنة بزعيم المعارضة يائير لابيد الذي يحصل على 27%. مقابل عضو الكنيست بيني غانتس، يحصل نتنياهو على دعم 37%، بينما يحصل غانتس على دعم 30% من المشاركين في الاستطلاع.
وفي سيناريو سياسي يواجه فيه نتنياهو نفتالي بينيت، فإن الصورة مختلفة: فرئيس حكومة الاحتلال السابق يفوز بنسبة 37%، في حين يحصل نتنياهو على تأييد 35%.
وبعد الكشف عن تسجيلات وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير ومعاونيه في تحقيق “همكور”، أجاب 61% من الجمهور الإسرائيلي بأن أداء بن غفير بشكل عام كان ضعيفا، مقابل 32% من المشاركين الذين اعتقدوا أن أداءه جيداً بشكل عام بين ناخبي كتلة نتنياهو فقط، وكانت هناك النتائج عكس ذلك تقريباً – فقد أعطى 63% بن غفير درجة جيدة بشكل عام لأدائه في وزارة الأمن القومي، وأشار 28% فقط إلى أن أداءه العام كان ضعيفاً.