العفاريت| مسلم يروج لأحدث أعماله الغنائية
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أعلن مطرب المهرجانات مسلم عن موعد إطلاق أحدث أعماله الغنائية والتي تحمل عنوان "عفاريت" ، والذى من المقرر طرحها خلال الأيام القليلة المقبلة.
روج مسلم من خلال بوستر الأغنية، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، معلقا: "العفاريت هيحضروا كمان ٤ أيام .. جاهزين".
وكانت أطلقت الشركة المنتجة لـ أغنية المطرب مسلم، خلال الأيام الماضية، برومو الأغنية التي تحمل اسم أخر جثة، للترويج لها قبل طرحها رسميا.
أعلنت الشركة عن طرح أغنية أخر جثة لـ مطرب المهرجانات مسلم، قريبا عبر موقع الفيديوهات يوتيوب ومنصات أنغامي وسبوتيفاي ويانجو بلاي للموسيقى.
على صعيد آخر، أعرب مطرب المهرجانات مسلم عن إستيائه خلال أزمته الأخيرة وهي إلغاء إحدى حفلاته فى الساحل الشمالى، ويطالب نقابة المهن الموسيقية بالتدخل في الأمر لغلق المكان بعدما عرضه لموقف محرج أمام جمهوره.
أكد مسلم خلال حديثه عن سبب إلغاء حفله بالساحل الشمالي قائلاً: "بعد ان كنت متفق على حفل لى فى الساحل الشمالى فجأة وبدون مقدمات تم الغاء الحفل ودون مبررات وانا كان هناك كثير من التحذيرات لى قبل هذا الحفل بسبب المكان المقام به ولو مش قادر على سعرى متجبنيش".
أنهى مسلم حديثه، معلقاً: "أنا مش هسيب حقى لأن موقف غير لائق وأتمنى من النقابة أنها ترد لى حقى ويتم غلق المكان".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلم مطرب المهرجانات مسلم العفاريت آخر أعمال مسلم
إقرأ أيضاً:
هل يجوز تعدد صلاة الجمعة بالمسجد الواحد لضيق المكان؟.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: "هل يجوز تعدد الجمعة في بلاد سويسرا -نظرًا لضيق المكان- في المسجد الواحد من أذان الجمعة حتى أذان العصر؛ نظرًا لظروف المسلمين في تلك البلاد؟
وأجابت دار الإفتاء عن السؤال قائلة: إنه يجوز تكرار الجمعة في المسجد الواحد في الوقت المحدد للجمعة بمصلين مختلفين وبإمام مختلف إذا دعت حاجة المسلمين في تلك البلاد إلى ذلك، على أن يكون التعدد بقدر الضرورة فقط ولا يتجاوزها.
المقصود من إقامة صلاة الجمعة
وأشارت الى انه من المعلوم شرعًا أن المقصود من إقامة صلاة الجمعة إظهار شعار الاجتماع واتفاق الكلمة؛ ولذا اشترط جمهور العلماء لصحة صلاة الجمعة ألا يسبقها ولا يقارنها جمعة أخرى في بلدتها إلا إذا كبرت البلدة وعسر اجتماع الناس في مكان واحد فيجوز التعدد بحسب الحاجة.
ونوهت ان للشافعية في ذلك قولان: أظهرهما – وهو المعتمد – أنه يجوز التعدد بحسب الحاجة، وقيل: لا يجوز التعدد ولو لحاجة، وفَرَّعوا على ذلك -مراعاةً لخلاف الأظهر- أنه يستحب لمن صلى الجمعة مع التعدد بحسب الحاجة ولم يعلم أن جمعته سبقت غيرَها أن يعيدها ظهرًا احتياطًا؛ خروجًا من الخلاف.
ولفتت الى أن الحنفية يجيزون -على المعتمد عندهم- أن تؤدَّى الجمعة في مِصرٍ واحد بمواضع كثيرة؛ حيث ذكر الإمام السرخسي أن هذا هو الصحيح من مذهب الإمام أبي حنيفة رحمه الله تعالى.
فتحرر من ذلك ما يأتي:
• أن من شرط صحة صلاة الجمعة عند جمهور العلماء عدم سبقها أو مقارنتها بجمعة أخرى في نفس البلدة إلا لحاجة.
• أنه يجوز تعدد الجمعة إذا كانت هناك حاجة لذلك؛ كضيق مكان أو عسر اجتماع.
• أن هناك من العلماء من يُجِيز تعدد صلاة الجمعة في المِصر الواحد مطلقًا ولو لغير حاجة، وذلك في المساجد التي يأذن وليُّ الأمر بإقامة صلاة الجمعة فيها.
وبينت انه قياسًا على ما ذُكِرَ: فإنه يجوز إقامة الجمعة أكثر من مرة في مسجد واحد بمصلين مختلفين وبإمام مختلف؛ نظرًا لضيق المكان، ولعدم وجود مسجد آخر في هذه البلدة، ولأن بعض المسلمين ليس أولى بصلاة الجمعة من غيره، وأن الضرورات تبيح المحظورات، والضرورة تقدَّر بقدرها.
وبناء على ذلك فإنه يجوز تكرار الجمعة في المسجد الواحد في الوقت المحدد للجمعة، وأن يكون التعدد بقدر الضرورة فقط ولا يتجاوزها؛ نظرًا لحاجة المسلمين في تلك البلاد.