نشرت الصفحة الرسمية لجهاز تنمية مدينة العبور الجديدة ، 8 أسئلة واجاباتها حول كل مايهم المواطن في ملف الأراضي بالمدينة ، إمكانية ضم أكثر من قطعة أرض والتنازل عنها .

كان المهندس أحمد إسماعيل جبر رئيس الجهاز ، قام بجولة أمس مع النواب و المعاونين و  مديري الإدارات التنفيذية و الشركات المنفذة للمشروعات ،  بالحي الـ 13 الذي يتضمن مشروع عمارات الإسكان الأخضر والذى يضم عدد (١٨٠) عماره بأجمالي (٣٩٢٤) وحده.

 
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العبور تنمية مدينة العبور العبور الجديدة مدينة العبور الأراضي قطعة ارض التنازل الاسكان الاخضر احمد اسماعيل عمارات الإسكان مساكن وحدة وحدة سكنية مشروعات تأجير اراضى بيع تمليك

إقرأ أيضاً:

أسئلة لا إجابة لها حتى الآن عن معتقلي صيدنايا

في أعقاب انهيار نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، تجوب العائلات السورية أرجاء البلاد بحثا عن أحبائهم الذين فقدوا خلال سنوات الصراع الطويلة، سواء بسبب الحرب أو الاعتقال أو النزوح.

ولم يجلب سقوط نظام لابتسام النداف وإبراهيم الدرادجي أي عزاء أو حل، بل زاد من حدة الحزن والأسئلة التي لم يجدا لها إجابة.

ابتسام تحمل صورتي ابنيها في ساحة المرجة بدمشق، وتعبر عن حزنها وأملها في العثور على ابنها المفقود (رويترز)

ابتسام النداف، أم فقدت اثنين من أبنائها خلال الحرب في سوريا، أحدهما قُتل برصاص قناص أثناء حصار حي العسالي في دمشق، في حين اختفى الآخر في سجن صيدنايا عام 2018، أحد أكثر مراكز الاعتقال شهرة في عهد آل الأسد.

الأهالي يواجهون مشاهد مروعة وظروفا معيشية قاسية عند الدخول إلى سجن صيدنايا (رويترز)

كما واصل الأب إبراهيم الدرادجي، من مخيم اليرموك، بحثه اليائس عن ابنه عمر، الذي اعتقل عام 2018.

صورة عمر الدرادجي ابن إبراهيم الذي فقد في سجن صيدنايا (رويترز)

ويقول الدرادجي إن "في صيدنايا، يعطون السجناء أرقاما، لا أسماء. رقم ابني هو 10912 في الزنزانة. التقطت صورة للشهادة وأقمت له العزاء".

ولإبراهيم ابن آخر شهيد، قتل بسبب قذيفة هاون، وقعت على مخيم اليرموك الذي دفن فيه.

إبراهيم يزور قبر ابنه الذي استشهد بقذيفة هاون في مخيم اليرموك الذي دفن فيه (رويترز)

وفتح سقوط النظام على مسؤوليه حسابا مريرا من العائلات في سوريا، حيث يتم اكتشاف المقابر الجماعية وتفريغ السجون، مما يثير تساؤلات عن العدالة والمساءلة.

وبالنسبة للمفجوعين بأحبائهم، فإن الأولوية الفورية هي العثور على إجابات ومحاسبة المسؤولين.

ابتسام النداف داخل زنزانة في سجن صيدنايا، المعروف بـ"المسلخ" تأمل في أي إشارة تدل على ابنها المفقود (رويترز)

وعقب سقوط نظام الحكم، في الثامن من ديسمبر/كانون الأول، فتحت مراكز الاعتقال أبوابها، وأطلق سراح آلاف السجناء أحرارا في الشوارع، حيث هرعت الأهالي للقاء أبنائها ولم شمل المعتقلين مع عائلاتهم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أسرة عبد الرحمن القرضاوي توجه رسالة لرئيس وزراء لبنانlist 2 of 2رئيسة الصليب الأحمر: معرفة مصير المفقودين في سوريا تحد هائلend of list إعلان

لكن المشهد بالنسبة للبعض، لا يزال كابوسا، يعاني منه آلاف العائلات لعدم وجود أي أثر يدل على وجود أو وفاة أبنائهم.

مقالات مشابهة

  • أسعار الخضراوات والفاكهة في سوق العبور اليوم الأربعاء 8 يناير
  • المؤبد للمتهمين بإنهاء حياة شخص بسلاح ناري بالعبور
  • عُمان 2025 .. أسئلة الحاضر والمستقبل
  • قرار هام للسوريين حاملي الجنسية التركية والإقامات.. تعرف على شروط العبور إلى سوريا
  • ضربة أمنية ناجحة.. القبض على سارق سيارة الصحفي محمد مراد بمدينة العبور
  • أسئلة لا إجابة لها حتى الآن عن معتقلي صيدنايا
  • رالي الصحراء يعبر الكركرات رغم تهديدات البوليساريو
  • ماذا تعرف عن الجيش العراقي في ذكرى تأسيسه الـ 104؟ (أسئلة تفاعلية)
  • البطارخ بـ 250 جنيها.. تعرف على أسعار السمك في سوق العبور اليوم
  • »أسئلة الرواية الفلسطينية«