نشرت الصفحة الرسمية لجهاز تنمية مدينة العبور الجديدة ، 8 أسئلة واجاباتها حول كل مايهم المواطن في ملف الأراضي بالمدينة ، إمكانية ضم أكثر من قطعة أرض والتنازل عنها .

كان المهندس أحمد إسماعيل جبر رئيس الجهاز ، قام بجولة أمس مع النواب و المعاونين و  مديري الإدارات التنفيذية و الشركات المنفذة للمشروعات ،  بالحي الـ 13 الذي يتضمن مشروع عمارات الإسكان الأخضر والذى يضم عدد (١٨٠) عماره بأجمالي (٣٩٢٤) وحده.

 
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العبور تنمية مدينة العبور العبور الجديدة مدينة العبور الأراضي قطعة ارض التنازل الاسكان الاخضر احمد اسماعيل عمارات الإسكان مساكن وحدة وحدة سكنية مشروعات تأجير اراضى بيع تمليك

إقرأ أيضاً:

بوتين يثير أسئلة جدية بشأن الهدنة وزيلينسكي يتهمه بالتلاعب

اعتبر الرئيس الأوكراني  فولوديمير زيلينسكي الخميس أن تصريحات نظيره الروسي  فلاديمير بوتين بشأن مقترح أميركي لهدنة مؤقتة في الحرب تنطوي على ما وصفه بـ"تلاعب وتسويف"، فيما أثار بوتين أسئلة جدية بشأن مقترح الهدنة في أوكرانيا.

وقال زيلينسكي في خطابه المسائي اليومي الخميس "لقد سمعنا جميعا كلمات بوتين المتوقعة للغاية والمنطوية على كثير من التلاعب"، داعيا إلى زيادة الضغط على موسكو.

وأضاف الرئيس الأوكراني "نحن لا نحدّد الشروط التي تعقّد أي شيء. روسيا تقوم بذلك"، متهما موسكو بأنها غير بناءة والطرف الوحيد الذي يقوم بالمماطلة.

واتّهم زيلينسكي نظيره الروسي بالعمل على "تحضير رفض" للمقترح الأميركي، معتبرا أن بوتين "يخشى من أن يقول بشكل مباشر للرئيس الأميركي  دونالد ترامب إنه يريد مواصلة الحرب".

كما أشار الى أن بوتين يقوم بإحاطة "فكرة وقف إطلاق النار بشروط مسبقة بشكل لن يفلح أيّ أمر على الإطلاق ويجعل الحلول مستحيلة، أو يؤخر تحقيقها لأطول فترة ممكنة".

وكان زيلينسكي قد انتقد في وقت سابق الخميس عدم وجود رد رسمي من موسكو، قائلا إن هذا يظهر أن "روسيا تسعى إلى إطالة أمد الحرب وتأجيل السلام لأطول فترة ممكنة".

بوتين أكد أنه سيحدد "الخطوات المقبلة" بشأن الهدنة المقترحة بناء على ما يحققه جيشه في كورسك (الفرنسية) تصريحات بوتين

وكان بوتين قال للصحافيين الخميس يؤيد فكرة وقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكن ثمة "أسئلة جدية" "وخلافات دقيقة" ما زالت عالقة وتحتاج الى تواصل مع الأميركيين.

إعلان

وأضاف بوتين "أعتقد أننا بحاجة إلى التحدث حول هذه الأمور مع شركائنا الأميركيين، وربما إجراء مكالمة هاتفية مع الرئيس دونالد ترامب ومناقشة الأمر معه".

وشدد بوتين على أنه سيحدد "الخطوات المقبلة" بشأن الهدنة المقترحة بناء على ما يحققه جيشه لجهة طرد قوات كييف من منطقة كورسك الروسية.

وهذه التصريحات هي الأولى لبوتين حول مقترح واشنطن لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوما الذي وافقت عليها أوكرانيا الثلاثاء إثر محادثات مع الولايات المتحدة في السعودية.

واعتبر ترامب الخميس أن نظيره الروسي أدلى بتصريح "واعد للغاية" بشأن وقف النار في أوكرانيا، لكنه لم يكن "كاملا"، وقال "يسعدني أن ألتقيه أو أتحدث إليه. لكن علينا الانتهاء من هذا الأمر سريعا".

وبينما يضغط ترامب من أجل إنهاء سريع للنزاع المستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات، وصل مبعوثه ستيف ويتكوف إلى موسكو الخميس لمناقشة الخطة.

وقال يوري أوشاكوف، المستشار الدبلوماسي للرئيس الروسي، لصحيفة "ازفستيا" إن ويتكوف سيلتقي بوتين مساء الخميس في لقاء "مغلق".

وأعرب ترامب عن تفاؤله بامكان تحقيق فريقه وقفا لإطلاق النار في أوكرانيا.

وقال "اذا تمكنا من جعل روسيا تتوقف، فلدينا وقف كامل لاطلاق النار. أعتقد أنها لن تعود إلى الحرب أبدا".

وكانت الولايات المتحدة دعت روسيا إلى الموافقة على وقف غير مشروط لإطلاق النار. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الثلاثاء "هذا ما نريد أن نعرفه  إذا كانوا مستعدين للقيام بذلك بدون قيد أو شرط".

وفي سياق متصل استبعدت روسيا قبول وجود قوات حفظ سلام أجنبية في أوكرانيا كجزء من وقف إطلاق النار أو ضمان أمني طويل الأمد لكييف.

وهذا قد يتعارض مع طلب تقدمت به أوكرانيا لحلفاء أوروبيين لنشر "وحدات" عسكرية على أراضيها بمجرد انتهاء النزاع للحماية من الهجمات المستقبلية من روسيا.

إعلان

وقالت المتحدثة وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا "من غير المقبول مطلقا بالنسبة لنا أن تتمركز وحدات عسكرية من دول أخرى في أوكرانيا تحت أي راية".

أضافت "سواء كانت فرقة أجنبية أو قاعدة عسكرية، كل هذا يعني إشراك هذه البلدان في نزاع مسلح مباشر مع بلدنا".

الوضع الميداني

ميدانيا تواصل روسيا إحراز تقدم في ساحة المعركة منذ أكثر من عام، وقالت الخميس إنها طردت القوات الأوكرانية من بلدة سودجا وبلدتين أخريين في مقاطعة كورسك.

وفي ظل التقدم الروسي، أمرت السلطات الأوكرانية الخميس بإخلاء ثماني قرى وبلدات حدودية متاخمة لكورسك.

وسودجا التي كان عدد سكانها نحو خمس آلاف شخص قبل القتال، هي أكبر مدينة احتلتها ييف بعد أن شنت هجومها المباغت على أراضي روسيا.

وكانت منطقة كورسك واحدة من أوراق المساومة القليلة بيد كييف لتبادل الأراضي مع روسيا التي احتلت خمس مساحة أوكرانيا منذ ضمها شبه جزيرة القرم عام 2014 وبدء الغزو الشامل في فبراير/شباط 2022.

وقد تخسر أوكرانيا الآن منطقة كورسك الحدودية بالكامل، بعد أن فقدت عشرات الكيلومترات المربعة في الأيام السبعة الماضية، وفقا لمدونين عسكريين.

وألمح رئيس الأركان الأوكراني الأربعاء إلى أن بعض قواته تنسحب من المنطقة.

وزار بوتين كورسك الأربعاء لأول مرة منذ أن شنت أوكرانيا هجومها، وأعرب عن أمله في أن يتمكن جيشه من تحرير أراضي بلاده الخاضعة لسيطرة كييف.

وأحرزت موسكو تقدمها السريع في كورسك بعد أن أوقفت الولايات المتحدة مؤقتا تبادل المعلومات الاستخباراتية والدعم الأمني لأوكرانيا، رغم أن محللين ومسؤولين حذروا من الربط المباشر بين الأمرين.

وقالت واشنطن إنها استأنفت دعمها لكييف قبل المحادثات مع موسكو.

واستمر تبادل القصف بين موسكو وكييف الخميس.

وقالت وزارة الدفاع إن روسيا أسقطت 77 طائرة مسيّرة أوكرانية خلال الليل، في حين اعلن سلاح الجو الأوكراني أنه أسقط عشرات المسيّرات التي أطلقت على مناطق متعددة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • أسعار الخضروات والفواكه في سوق العبور اليوم 14 مارس 2025
  • أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الجمعة
  • بوتين يثير أسئلة جدية بشأن الهدنة وزيلينسكي يتهمه بالتلاعب
  • مع بعض التحفظات.. بوتين يؤيد وقف إطلاق النار في أوكرانيا
  • 20 قتيلاً ومصاباً.. قطار يدهس سيارة محملة بالأطفال في مصر
  • موعد بدء امتحانات الثانوية العامة 2025
  • تحذير من "سارق البصر".. 4 أسئلة تساعدك في الكشف المبكر
  • نصر عبده يكتب: أسئلة مشروعة لوزيرة التضامن الاجتماعي؟
  • عبد السلام فاروق يكتب: العاشر من رمضان.. ذاكرة النصر تحدثنا
  • أسعار الخضراوات والفاكهة في سوق العبور اليوم الأربعاء 12 مارس