أصدر قادة دول فرنسا، وألمانيا، وبريطانيا، صباح اليوم الإثنين 12 أغسطس 2024، بيانًا مشتركًا، بشأن الشرق الأوسط، وخصوصًا المتعلقة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة ، وتحرير الأسرى.

وفيما يلي أهم ما جاء في البيان المشترك لقادة فرنسا، وألمانيا، وبريطانيا:

- نرحب بعمل الشركاء من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة وتحرير الرهائن

- يجب أن ينتهي القتال الآن وأن يتم إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين لدى حماس

- يجب إنهاء القتال الآن وإطلاق سراح الرهائن لدى حماس وإيصال المساعدات إلى غزة بشكل عاجل

- نعمل مع جميع الأطراف لمنع التصعيد ولن ندخر أي جهد للتهدئة وإيجاد سبيل نحو الاستقرار في غزة

- ندعو إيران وحلفاءها إلى الإحجام عن شن هجمات من شأنها تصعيد التوترات الإقليمية

- نؤيد البيان المشترك الصادر عن قطر ومصر والولايات المتحدة الذي يدعو إلى الاستئناف الفوري للمفاوضات

- سكان غزة بحاجة إلى إيصال المساعدات وتوزيعها بشكل عاجل من دون قيود

المصدر : وكالة سوا.

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

شهادة صادمة من أسيرة سابقة: أجهزة الأمن لا تعرف أي شيء عن أنفاق حماس

نقلت القناة الـ 12 العبرية عن الأسيرة الإسرائيلية عدينا موشيه المفرج عنها بصفقة التبادل الأولى بين المقاومة والاحتلال قولها، إن نتنياهو يكذب هو والجيش لا يعرفون أيّ شيء عن أنفاق حماس في غزة.

وأضافت، "عندما أُطلِق سراحي طلبت مني محقّقة من الشاباك أن أشرح لها كيف تبدو أنفاق حماس".

وتابعت، "اتضح لي أن أجهزة الأمن الإسرائيلية لا تعرف أيّ شيء عن الأنفاق".

وأردفت، "لاحقا أرسلوا لي مهندسة من الشاباك وطلبت مني أن أرسم لها كل شيء، حتى شكل هواتف الاتصال والأسلاك".

وقالت، إنها "فهمت أن نتنياهو يكذب ولا يعرف أيّ شيء عن هذه الأنفاق وكيف تبدو عملية الأسر لدى حماس".



والخميس، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر عسكرية تأكيدهم أن جيش الاحتلال سيعمل على تغيير طبيعة القتال في الأنفاق لتجنب إلحاق الأذى بالأسرى الإسرائيليين.

وأضافت الهيئة أنه بسبب "مقتل المختطفين الستة، سيغير الجيش طبيعة القتال تحت الأرض في غزة، وسط خشية من أنه إذا قام بمناورات داخل الأنفاق، فسيتم قتل المختطفين".

وقالت إن "الافتراض العملي الذي سيعمل بموجبه الجيش الإسرائيلي هو أنه حيثما لم يناور الجيش الإسرائيلي بعد، فهناك مختطفون".

وأوضحت أنه "بحسب المصادر فإن القتال يصبح أكثر صعوبة وتعقيدا، لأن الرسالة التي تلقاها التنظيم الإرهابي (حركة حماس) في قتل المختطفين هي أنه إذا استمر الجيش الإسرائيلي في المناورة تحت الأرض، فإنه سيقتل المختطفين قبل الوصول إليهم".



واعتبرت أن "التحقيق الأولي الذي أجراه الجيش الإسرائيلي في مقتل المختطفين الستة يكشف أن المراقبين الذين كانوا يقفون خارج النفق تعرفوا على جنود الجيش الإسرائيلي وهم يتحركون في اتجاههم، وهذا ما دفعهم على ما يبدو إلى قتل المختطفين والفرار من المكان".

وزعمت أن "الجيش وجد مؤشرات على الأرض بعد العثور على جثث المختطفين، تشير إلى أن مراقبي حماس كانوا يراقبون مقاتلي الجيش الإسرائيلي في الوقت الحقيقي، من بين أمور أخرى، يحرص الجيش الإسرائيلي على عدم الذهاب إلى الأماكن التي توجد بها معلومات استخباراتية عن مختطفين أحياء، ويتم نقلها في الوقت الحقيقي إلى القوات الموجودة في الميدان".

مقالات مشابهة

  • ‏حماس: اتهام جون كيربي للحركة بأنها غيّرت بعض شروطها بشأن وقف إطلاق النار لا أساس له من الصحة
  • غالانت ينتظر "خطأ" من السنوار وشقيقه للوصول إليهما
  • "التربية والتعليم" تصدر بيانا بشأن ما يتداول في وسائل التواصل الاجتماعي
  • سفارات فرنسا وبريطانيا وأمريكا تؤكد دعمها الكامل لجهود الأمم المتحدة لحل أزمة المصرف المركزي
  • الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا يصدرون بياناً مشتركاً حول مستجدات الساحة الليبية ‏
  • باريس تشتبه بتخطيط إيران لاغتيال يهود في فرنسا وألمانيا .. وأبرز المتهمين من أصل جزائري
  • شهادة صادمة من أسيرة سابقة: أجهزة الأمن لا تعرف أي شيء عن أنفاق حماس
  • مقتل 61 شخصا في غارات إسرائيلية على غزة.. وحملة التطعيم مستمرة
  • تسريبات إسرائيلية عن المقترح الأميركي الجديد بشأن الصفقة
  • السم في العسل.. مطالب جديدة لحماس تعرقل اتفاق غزة