هيئة التراث تواصل تقديم فعاليتها التراثية بقصر بن رقوش بالباحة
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
تواصل هيئة التراث تقديم فعاليتها التراثية، بقصر بن رقوش التاريخي بالباحة، ضمن جملة من الفعاليات التراثية والثقافية التي دأبت هيئة التراث على تنظيمها.
وتضمنت الفعالية التي تفتح أبوابها من الساعة الـ 4 مساءً وحتى الـ 11 مساءً، منطقة الاستقبال والترحيب بالضيوف، والمجلس التراثي، وجناح الإبل، وجناح منتجات الإب، والعروض ثلاثية الأبعاد، وعروض التراث الثقافي غير المادي، إضافةً إلى معرض مواقع التراث العالمي.
يذكر أن هيئة التراث تهدف من خلال تنظيم الفعاليات التراثية في جميع مناطق المملكة؛ إلى تعزيز الهوية السعودية، وترسيخ الانتماء إليها، ونشر الوعي الوطني، وتسليط الضوء على التراث السعودي، والحفاظ على الإرث الثقافي، واستعراض المواهب الحرفية على مستوى المملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية هيئة التراث آخر أخبار السعودية هیئة التراث
إقرأ أيضاً:
“سيتي ووك” تعود لزوّار موسم جدة بنسخة متجددة من الفعاليات
انطلقت اليوم، فعاليات منطقة “سيتي ووك” في جدة بمجموعة من الأنشطة الترفيهية والتجارب والمغامرات والألعاب المتنوعة، بمساحة تصل إلى 281,595.03م، تشمل عددًا من المناطق الفرعية، مثل فيوتشر رش، وليالي القاهرة، ووندر وول، والحديقة، إضافةً إلى أرض المغامرات، وقرية الرعب.
وتتضمن “سيتي ووك” (77) متجرًا، و(65) مطعمًا ومقهى، و(81) نوعًا من الألعاب، إضافةً إلى (10) تجارب استثنائية، ومجموعة من المسرحيات، والفعاليات الموسيقية، والنشاطات المتعددة التي تستهدف كل الفئات العمرية.
وتعد “سيتي ووك” التي استقبلت زوارها اليوم وجهة فريدة تجمع بين خيارات الترفيه في مجموعة من المطاعم والمقاهي التي تقدم تجارب ذوقية متنوعة تُبرز روح مدينة جدة وثقافتها الغنية.
وتعود منطقة “سيتي ووك” هذا العام بحلة جديدة، عبر مساحات تفاعلية وتجارب مميزة تشمل بيوت الرعب المليئة بالمغامرات، وألعابًا تناسب جميع الأعمار.
وعبر تنوع استثنائي يواصل موسم جدة تطلعاته نحو تحقيق إنجازات جديدة، عبر إطلاق أنشطة تقام لأول مرة، وتقديم مفاجآت ترفيهية تستلهم طابع المدينة وروحها المتجددة، ويسعى في نسخته الحالية إلى إضفاء طابع مختلف على عروس البحر الأحمر، يُجسد تاريخها العريق ومكانتها المتجددة، لجعلها وجهة مفضلة للزوار من داخل المملكة وخارجها، عبر تجارب تجمع بين الثقافة، والرياضة، والسياحة، والترفيه في مشهد واحد ينبض بالحياة.
ويأتي الموسم هذا العام ليعزز مكانة جدة وجهة إقليمية، مستفيدًا من ثرائها الثقافي والتاريخي، بما يمنح الزوار تجارب أكثر تنوعًا وعمقًا، ويسهم في تنشيط الحركة السياحية، ودعم سوق العمل عبر توفير فرص متنوعة، مما يرسخ دور الموسم بوصفه عاملًا فاعلًا في التنمية الاقتصادية والحضرية للمدينة.