القسام: عملية الأغوار رد على مجزرة الفجر
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #كتائب_القسام مسؤوليتها عن #عملية #إطلاق_النار التي أدت لمقتل #جندي_إسرائيلي قرب مستوطنة محولا بالأغوار الشمالية في الضفة الغربية، مبينة أنها تأتي ردا على “مجزرة الفجر” في مدرسة التابعين بمدينة غزة.
وقالت في بيان إن مجاهديها في الضفة تمكنوا من تنفيذ عملية إطلاق نار من #مسافة_صفر “استهدفت مركبة الجندي الصهيوني يوناتان دويتش (23 عاما)… وأردوه قتيلا على الفور”.
وأضافت أن العملية تأتي “انتقاما لدماء الشهداء وردا على مجزرة الفجر في مدرسة التابعين ومجازر الاحتلال المتواصلة في قطاع غزة الصامد”.
مقالات ذات صلة غارات عنيفة على خان يونس 2024/08/12وأكدت أن مجاهديها في الضفة “والذين جددوا البيعة لقائد حركة حماس الأخ المجاهد يحيى السنوار أبو إبراهيم؛ سيبقون ضاغطين على الزناد وسيلاحقون المحتل في كل مفترق وزقاق”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام عملية إطلاق النار جندي إسرائيلي مسافة صفر
إقرأ أيضاً:
أكثر من 40 مجزرة جديدة في الساحل السوري خلال الـ 72 ساعة الماضية
الجديد برس|
كشفت مصادر مطلعة، ، أن عدد المجازر التي ارتكبتها الجماعات التكفيرية في سوريا بحق المدنيين من الطائفة العلوية خلال الأيام الثلاثة الماضية تجاوز الأربعين مجزرة.
وقالت المصادر، في حديث لموقع “المعلومة” الأخباري، إن “إجمالي المجازر التي تم إحصاؤها في تسع مدن سورية خلال الـ72 ساعة الماضية تجاوز 40 مجزرة، فيما تم توثيق أكثر من 1200 ضحية، أغلبهم من النساء والأطفال وكبار السن”.
وأضافت أن “عدداً غير قليل ممن أُعدموا على يد عصابات الجولاني قُتلوا بطريقة النحر، بالإضافة إلى الحرق والتمثيل بالجثث”، مشيرةً إلى أن “ما بين 13 إلى 16 قرية تمت فيها إبادة الرجال بشكل كامل”.
وشددت المصادر على أن “ما جرى في القرى والقصبات العلوية يُعد إبادة جماعية وجريمة حرب”، لافتةً إلى أن “المجازر لا تزال مستمرة، حيث تم توثيق مجزرة أخرى راح ضحيتها أكثر من 20 فرداً من الطائفة العلوية في قرية قرب اللاذقية”.
وأكدت أن “هذه المجازر تحدث وسط صمت دولي من قبل الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، مما يعكس ازدواجية المعايير في التعامل مع القضايا الإنسانية”.
يُذكر أن الجماعات التكفيرية في سوريا تهاجم منذ ثلاثة أيام المدن والقصبات والقرى العلوية في سوريا، مرتكبة مجازر بشعة بحق الآلاف من العوائل.