القسام: عملية الأغوار رد على مجزرة الفجر
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #كتائب_القسام مسؤوليتها عن #عملية #إطلاق_النار التي أدت لمقتل #جندي_إسرائيلي قرب مستوطنة محولا بالأغوار الشمالية في الضفة الغربية، مبينة أنها تأتي ردا على “مجزرة الفجر” في مدرسة التابعين بمدينة غزة.
وقالت في بيان إن مجاهديها في الضفة تمكنوا من تنفيذ عملية إطلاق نار من #مسافة_صفر “استهدفت مركبة الجندي الصهيوني يوناتان دويتش (23 عاما)… وأردوه قتيلا على الفور”.
وأضافت أن العملية تأتي “انتقاما لدماء الشهداء وردا على مجزرة الفجر في مدرسة التابعين ومجازر الاحتلال المتواصلة في قطاع غزة الصامد”.
مقالات ذات صلة غارات عنيفة على خان يونس 2024/08/12وأكدت أن مجاهديها في الضفة “والذين جددوا البيعة لقائد حركة حماس الأخ المجاهد يحيى السنوار أبو إبراهيم؛ سيبقون ضاغطين على الزناد وسيلاحقون المحتل في كل مفترق وزقاق”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام عملية إطلاق النار جندي إسرائيلي مسافة صفر
إقرأ أيضاً:
بيان الرئيس الأرجنتيني تغيّر بعد إطلاق سراح يائير هورن.. هذه تفاصيل التعديلات (شاهد)
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، بشكل متسارع، خلال الساعات القليلة الماضية، صورة للبيان الذي أصدره مكتب الرئيس الأرجنتيني، خافيير ميلاي، عقب إطلاق حركة "حماس" لسراح المواطن الأرجنتيني، يائير هورن، مبرزين أن نص البيان قد تغيّر.
وبحسب صور البيان المتداولة، في نُسختيه، قد أقدم مكتب الرئيس الأرجنتيني، على تغيير صياغة البيان، بعد نشره لأول مرّة، وذلك بسبب جُملة الانتقادات التي لحقته، جرّاء عبارة تشير للتماثل بين الأسرى الإسرائيليين والفلسطينيين.
ويكمن الفرق بين النسختين، فيما يوصف بـ"التفاصيل الدقيقة للنص"، إذ ذكر في المرة الأولى: أنّ: "الإفراج تم في إطار وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس"، فيما ذكر في المرّة الثانية أن: "الإفراج تم في إطار تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس".
كذلك، في المرة الأولى تمّت الإشارة إلى أنّ: "الأسرى المتبقين في الأسر هم: حتى يومنا هذا"، فيما تم حذف عبارة "حتى يومنا هذا" في المرّة الثانية، والاكتفاء بعبارة: "الأسرى المتبقين في الأسر هم: شقيق إيئير هورن، إيتان هورن".
تجدر الإشارة إلى أن تسليم الأسرى الثلاثة: ساشا ألكسندر تروبنوف، وساغي ديكل حن، ويائير هورن، قد جرى أمس السبت، في مدينة خانيونس، جنوب القطاع، فيما أفرجت قوات الاحتلال الإسرائيلي عن 369 أسيرا فلسطينيا في وقت لاحق من اليوم نفسه.
وفي السياق نفسه، احتشد العشرات من مقاتلي كتائب القسام وسرايا القدس، إلى جانب جمع غفير من أنصار المقاومة على مقربة من منزل رئيس حركة حماس السابق، يحيي السنوار، في مخيم خانيونس غرب المدينة.
كذلك، ظهر بعض مقاتلي القسام وسرايا القدس وهم يحملون أسلحة إسرائيلية اغتنموها خلال معركة طوفان الأقصى في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي. وحضر اثنان من الأسرى في سيارة سوداء تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وكانت "القسام" قد اغتنمتها خلال الهجوم ذاته، فيما أحضرت سرايا القدس الأسير الثالث لديها بسيارة بيضاء.
وتحدث الأسرى الثلاثة على منصة التسليم ووجهوا رسائل أجمعوا فيها على ضرورة العمل على إطلاق سراح باقي الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، مؤكدين أن "الوقت ينفد".