لبنان ٢٤:
2025-02-06@15:21:11 GMT

جلسة قضائية لقتلة سليمان

تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT

جلسة قضائية لقتلة سليمان

كتب روجيه ابو فاضل في " الديار": يقول مصدر قضائي ان التحقيقات في ملف اغتيال منسق القوات اللبنانية باسكال سليمان هي سرية والملف بين أياد امينة والعمل الذي يقوم به قاضي التحقيق الاول في جبل لبنان القاضي نقولا منصور يقدر عليه بحيث انه كل خمسة عشر يوما هناك جلسة استجواب ومواجهة بين المتهمين الموقوفين كما انه سطر من اشهر مذكرة لإحضار المتهمين زكريا ظافر قاسم وفراس رياض ميمو من سوريا عبر القنوات القضائية وحسب الأصول والمعلوم عن القاضي منصور حرصه على تطبيق القانون كمل يقول المصدر ان منصور لا يستكين حتى تظهر الحقيقة ويقتنع بها كي يصدر قراره الظني وبحال لم يقتنع فكل اسبوع أو اسبوعين سيكون هناك جلسة وتقول المعلومات بحال كان المطلوبان آي زكريا قاسم وفراس ميمو موقوفين لدى القضاء السوري سوف يتم تسليمهما للسلطة القضائية اللبنانية وبحال كانا موقوفين لدى الاجهزة الأمنية السورية فلن يتم تسليمهما الى لبنان

كان من المفترض ان تعقد جلسة تحقيق ومواجهة في السادس من الشهر الحالي لقتلة بسكال سليمان منسق حزب القوات اللبنانية في جبيل حيث احضر بلال محمد دلو فيما احضر موقوف آخر لا دخل له بمقتل سليمان حيث بدأ الاستغراب في دائرة التحقيق لهذا الخطىء الذي يضع علامة استفهام ليحدد القاضي منصور جلسة في العاشر من الشهر القادم.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء قطر يقول إن بلاده ستكون "حاضرة" في دعم إعادة الإعمار في لبنان  

 

 

الدوحة - أكد رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري محمّد بن عبد الرحمن آل ثاني من بيروت الثلاثاء 4 فبراير2025، أن بلاده "ستكون حاضرة" لدعم إعادة الإعمار، بعدما خلّفت المواجهة الأخيرة بين حزب الله وإسرائيل دمارا واسعا في مناطق عدة.

وعقب لقائه رئيس الجمهورية جوزاف عون في القصر الرئاسي، قال آل ثاني للصحافيين ردا على سؤال عما إذا كانت بلاده ستساهم في إعادة الإعمار، "على مستوى الدعم الاقتصادي ودعم إعادة الإعمار، لا شك أن دولة قطر ستكون حاضرة مثلما كانت حاضرة في كل مناسبة وفي كل حدث".

وأضاف "نتطلع إن شاء الله الى استمرار تشكيل الحكومة، وبعد ذلك سيتم بحث هذه الملفات ونحن نتطلع إن شاء الله إلى عقد شراكة استراتيجية تقوم على المنفعة المشتركة للبلدين وللشعبين".

وبعد حرب مدمرة خاضها حزب الله واسرائيل صيف 2006، ساهمت دول خليجية على رأسها قطر في عملية إعادة الإعمار.

وبعد سنوات من الانهيار الاقتصادي والحرب المدمرة بين إسرائيل وحزب الله، يعلق القادة اللبنانيون مجددا آمالهم على دول الخليج الغنية للحصول على أموال تحتاج إليها البلاد لعملية إعمار مناطق في جنوب البلاد وشرقها وفي الضاحية الجنوبية لبيروت.

ومنذ ثلاثة أسابيع، يواصل رئيس الحكومة المكلف نواف سلام مساعيه لتشكيل حكومة جديدة في البلاد، بعد انتخاب عون رئيسا، في خطوة جاءت على وقع ضغوط خارجية خصوصا من الولايات المتحدة والسعودية، أعقبت تغيّر موازين القوى في الداخل على خلفية نكسات مني بها حزب الله في مواجهته الأخيرة مع اسرائيل وسقوط حليفه بشار الأسد في سوريا المجاورة.

وتنتظر الحكومة المقبلة تحديات كبرى، أبرزها إعادة الإعمار وتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي ينصّ على انسحاب إسرائيل من المناطق التي دخلتها في الجنوب ويشمل الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي 1701 الصادر في العام 2006 والذي من بنوده ابتعاد حزب الله من الحدود، ونزع سلاح كل المجموعات المسلحة في لبنان وحصره بالقوى الشرعية دون سواها.

وبموجب الاتفاق الذي تشرف على تنفيذه لجنة ترأسها الولايات المتحدة وفرنسا، كان أمام إسرائيل حتى 26 كانون الثاني/يناير لتسحب قواتها من جنوب لبنان، لكنها أكدت أنها ستبقيها لفترة إضافية معتبرة أن لبنان لم ينفذ الاتفاق "بشكل كامل".

واتهم لبنان اسرائيل بـ"المماطلة" في تنفيذ الاتفاق. وأعلنت الحكومة في 27 كانون الثاني/يناير أنها وافقت على تمديد تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل حتى 18 شباط/فبراير بعد وساطة أميركية.

وشدد آل ثاني من بيروت على أهمية "الالتزام باتفاق انسحاب قوات الإحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان.. وتطبيق القرار 1701 وأن يستعيد لبنان سيادته على كامل أراضيه".

وقال "زيارتنا اليوم إلى بيروت هي زيارة دعم من دولة قطر" التي أكد أنها "تقف دائما" إلى جانب "الشعب اللبناني في لحظات الفرح وفي لحظات الحزن".

وتعهد مواصلة تقديم الدعم الانساني ودعم الجيش اللبناني. وقال ايضا "أكدنا مع فخامة الرئيس التزام دولة قطر دعم القوات المسلحة اللبنانية، المؤسسة العسكرية التي تجمع كل اللبنانيين".

وعلى وقع الأزمة الاقتصادية التي تعصف بلبنان منذ أكثر من خمس سنوات، وكانت لها تداعياتها على المؤسسات والقطاعات كافة، كانت قطر إحدى الدول الرئيسية التي قدمت دعما ماليا وعينيا للجيش اللبناني على مراحل عدة.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • انتقام وتطهير سياسي ردود فعل تونسية غاضبة بعد أحكام قضائية بحق معارضين
  • سليمان الصغير: السلع سترتفع أسعارها خلال شهر رمضان
  • الاتحاد المغربي للشغل يقول إن نسبة المشاركة في الإضراب العام بلغت 84,9 في المائة
  • مقاطعة الشرطة القضائية الأولى..حجز 7000 قرص إكستازي
  • رئيس وزراء قطر يقول إن بلاده ستكون "حاضرة" في دعم إعادة الإعمار في لبنان  
  • القاضي: إنقاذ كوكبنا يتطلب كهربة كل شيء
  • إنهاء مهام 8 رؤساء مجالس قضائية و4 نواب عامّين
  • ترامب يقول أن صندوق الثروة السيادية الأمريكي قد يشتري تيك توك
  • دعوى قضائية ضد جامعة كاليفورنيا تتهمها بالتمييز العنصري في القبول
  • صدور العدد الثاني عشر من مجلة البحوث والدراسات القضائية