الأماكن والمواعيد.. استمرار الموجة الحارة على الشرقية
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد من استمرار الموجة الحارة على المنطقة الشرقية اليوم الاثنين، تشمل تأثيراتها ارتفاعًا في درجات الحرارة (47 – 48) درجة مئوية.
وتبدا الظاهرة الساعة 11 صباحًا، وتستمر حتى الساعة 5 مساء، على الجبيل والخبر والدمام والقطيف ورأس تنورة والأحساء والعديد وبقيق والخفجي والنعيرية وقرية العليا.
أخبار متعلقة طقس الصباح الباكر.. ضباب خفيف على الشرقية ومكة المكرمةضبط شخصين لترويجهما مخدر "الشبو" في الشرقية.. وهذه طريقة الإبلاغللتفاصيل https://t.co/oEc4UT4EcP #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/wRAPBNNBpm— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) August 11, 2024
تبدأ الظاهرة الساعة 12 ظهرًا، وتستمر حتى الساعة 11 مساء، ويصاحبها رياح شديدة السرعة، وانعدام في مدى الرؤية الأفقية، وتساقط البرد، وجريان السيول، وصواعق رعدية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد الموجة الحارة الموجة الحارة على الدمام الموجة الحارة على الشرقية المرکز الوطنی للأرصاد
إقرأ أيضاً:
فيديو.. فيضانات تاريخية تجتاح شمال غرب فرنسا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الفرنسية حالة الطوارئ في ثماني مقاطعات بشمال غرب البلاد، بعد أن غمرتها فيضانات كارثية غير مسبوقة، نتيجة أمطار غزيرة ورياح عاتية تضرب المنطقة منذ أسبوعين متتاليين، ما دفع هيئات الأرصاد الجوية إلى رفع مستوى التحذير إلى "اللون الأحمر"، الأعلى في سلم الخطر.
وأجبرت المياه المتدفقة آلاف السكان على النزوح من منازلهم، مع ارتفاع منسوب الأنهار إلى مستويات تنذر بكارثة، وسط تحذيرات من استمرار تدهور الأوضاع.
وأكدت وكالة "ميتيو فرانس" للأرصاد أن الأمطار ستزداد غزارة وتكرارا خلال الساعات المقبلة، مشيرة إلى أن ذروة هذه الموجة لم تسجل بعد، ما يهدد بانهيار البنية التحتية في مناطق واسعة.
وخلال الليل الماضي، تفاقمت الأزمة مع فيضان ضفاف أنهار رئيسية في إقليم "با دو كاليه"، أبرزها نهر "فيلان" الذي ارتفع منسوبه إلى 2.39 متر، وهو مستوى يقترب من الرقم القياسي المسجل في نوفمبر الماضي (2.59 متر)، حين ضربت الفيضانات نفس المنطقة ودمرت مئات المنازل، تاركةً آلاف العائلات دون مأوى أو كهرباء.
وفي تصريح رسمي، حذرت الهيئة الوطنية للأرصاد من أن "كميات الأمطار ستشهد تصاعدًا ملحوظًا، مع استمرار تدفق الكتل الهوائية الرطبة نحو المنطقة"، مؤكدةً أن الوضع الحالي يمثل امتدادًا لأزمة نوفمبر الماضي، التي صنفتها وسائل إعلام محلية بأنها "أسوأ كوارث المنطقة منذ عقود".
يذكر أن إقليم "با دو كاليه" يواجه تحديات متكررة مع الفيضانات، حيث تعرض قبل أشهر قليلة لموجة دمار مماثلة، ما أثار تساؤلات حول جاهزية خطط الحكومة لإدارة الأزمات المناخية الاستثنائية، وسط مطالب محلية بتدخل عاجل لتعزيز أنظمة الصرف الصحي وتوفير مزيد من الدعم للمنكوبين.