لأول مرة.. كريم عبدالعزيز يتحدث عن الأهلي وعلاقته بـ”الكدواني”
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
حل الفنان المصري كريم عبد العزيز، ضيفاً على الحلقة الجديدة من برنامج “صباح العلمين”، المذاع على قناة “ON”، تقديم الإعلامي إبراهيم عبدالجواد.
وتحدث كريم، خلال البرنامج، عن كواليس عودته للمسرح بعد 23 عامًا، وأسرار من حياته الفنية والشخصية.
وقال كريم: “المسرح أبو الفنون، يتسم بطبيعة خاصة غير السينما والتلفزيون، الفنان يكون في مواجهة مباشرة مع الجمهور”، مشيراً إلى أنه ينتابه مشاعر من الخوف والقلق حتى في حالة تكرار نفس العرض.
وأوضح كريم، أن سر نجاحه يكمن في قبول الجمهور له، واحترامه لعقلية المشاهد، ومبادئ وعادات وتقاليد المجتمع، معرباً عن حبه الشديد لوالدته التي كان يرعاها وهي تدعمه.
وتابع: “الشاشة والمسرح تظهران المشاعر الحقيقة، وأنا راجل بشتغل وبروح وفي حالي فقط، وأنا درست إخراج ومتربي في بيت والدي المخرج محمد عبدالعزيز، فأنا مولود في بيت سينمائي، مدرك أهمية ورسالة الفن بشكل عام”.
وتحدث كريم، عن علاقة الصداقة القوية التي تجمعه بالفنان ماجد الكدواني، ما عبره عنه بالقول: “بيني وبين ماجد الكدواني كيميا، وعشرة سنين، وربنا بعتهولي من السماء، إحنا مش أصحاب فقط إحنا أخوة ونفسي أعمل مسرح مع ماجد”.
وأضاف: “أتمنى الصحة والستر وأبنائي يكونوا في أحسن حال، وعلى قد ما أقدر أحافظ على حب واحترام هذا الجمهور العظيم”.
وأعلن كريم عبد العزيز، إنه يستعد لخوض تجربة درامية جديدة لموسم رمضان المُقبل، خاصة بعد النجاح الكبير الذى حققه مسلسل “الحشاشين”، لكن تم تأجيل تجهيزاته.
وقال كريم، إن المسلسل الجديد تم تأجيل العمل عليه بسبب رحيل المُنتج حسام شوقى المشرف العام للإنتاج بشركة سينرجى، والمنتجين الفنيين بالشركة فتحي إسماعيل ومحمود كمال وتامر فتحى، خاصة وأن حسام شوقى وفتحى إسماعيل هما المسؤولين عن مسلسله الرمضانى.
وكشف كريم، عن دخوله عالم الرياضة منذ الصغر، وحبه الشديد للنادي الأهلي، حيث أكد أنه كان يلعب ضمن إحدى فرق الناشئين بالنادي الأهلي، قائلاً: “لعبت في ناشئين الأهلي لمدة أربع سنين مع فرقة الكابتن صفوت عبدالحليم رحمة الله عليه”.
وتابع: “تم تدريبي على يد الكابتن صفوت لمدة أربع سنوات، وأنا أهلاوي بجنون وحتى النخاع، وعائلتي بأكملها أهلاوية، مع احترامي لنادي الزمالك لكننا عائلة تحب الأهلي”.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
هاجر الشرنوبي: عملت كبائعة آيس كريم على الشواطئ.. ووالدي توفي على يدي بسبب مرض السرطان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدثت الفنانة هاجر الشرنوبي عن آخر أعمالها الفنية مسلسل «حكيم باشا» مع الفنان مصطفى شعبان، الذي حقق نجاحًا كبيرًا في دراما رمضان 2025، والذي جسدت من خلاله شخصية «صفا»، والتي نالت إشادة من الجمهور والنقاد، كما كشفت عن الصعوبات التي تعرضت لها في حياتها.
هاجر الشرنوبي: سعيدة برد فعل الجمهور على دور حكيم باشاوعبرت هاجر الشرنوبي عن سعادتها برد فعل الجمهور حول دورها بالمسلسل، قائلة: «سعيدة برد فعل الجمهور علي دور حكيم باشا، ولم أكن أتخيل ذلك النجاح الكبير، لكن العمل مليء بالأحداث التشويقية، وكانت كواليس العمل ممتعة، فكانت صفا تحب حكيم أكثر ماتحب نفسها، وتعامله على أنه نجلها».
وعن تعاونها مع الفنان مصطفى شعبان قالت في تصريحات تليفزيونية للإعلامية يمنى بدراوي: «فنان مثقف وواعٍ ومحترم، ويساعد الجميع باستمرار، ويريد من الجميع أن يظهر في أفضل صورة، كان مهتمًا بإبراز الأفضل لدى جميع فريق العمل».
وعن فكرة زواج الرجل أكثر من زوجة قالت الشرنوبي: «هذا الأمر يتوقف على الغيرة والشعور التي تشعر به السيدة، والأمر نسبي ما بين سيدة وأخرى، فإنني لديّ صديقة كانت تبحث عن تلك العلاقة بحكم ارتباطها بشغل وسفر فكانت تريد أن زوج لديه زوجة، لكن وجهة نظري الخاصة أنا لا اقبل أن أكون زوجة ثانية».
الصعوبات التي واجهت هاجر الشرنوبيوعن صعوبات التي واجهت هاجر الشرنوبي أوضحت «مرت عليا فترة من أصعب الفترات، وقت مرض والدي وإصابته بالسرطان، لم يستطع وقتها أن يساعدني بالأموال لأن مصاريف العلاج كانت صعبة، وكان نجلي يوسف يحتاج إلى مصاريف المدرسة في خلال 3 أشهر فقط، واضطررت وقتها أن أعمل بائعة آيس كريم على الشواطئ، وكنت أخذ شفتين حتى أستطيع تكوين المبلغ في أقرب وقت».
ومن المواقف الصعبة التي سردتها الشرنوبي: «فاكرة كويس أوي كنا في عز الصيف وذهبت للمدير وطلبت منه ماء، لكنه رفض لكونها غالية في تلك المنطقة، وجاءت فتاة وأعطتني مياهًا، هذا الموقف أثر فيّ بشدة، وصعبت عليّ نفسي، بعد شهرتي حاليًا أذهب لذلك المكان واتذكر ماحدث، ودارت الأيام وطلب مني ذلك المدير أن يعمل، لكني لم يكن وقتها بيدي شيء يساعده».
علاقتها بنجلها الوحيد يوسفوتحدثت عن علاقتها بنجلها الوحيد يوسف: «بحب حضنه أوي، فهو كل شيء بالنسبة لي في الدنيا، وأتمنى أن يكون في أحسن حال باستمرار، فهو على علاقة جيدة بزوجي الحالي أحمد الجابري، وأحيانًا يتفق عليّ الثنائي».
وعن فترة مرض والدها وفراقه قالت: «فقدت الأمان بعد رحيله، في جزء بداخلي مات، فأنا مكملة منغير روح، أنا بنت أبويا، أنا جلست 3 شهور لم أخرج من غرفته قبل وفاته، فهو كان محاربًا قويًا، لأنه أزال معدته لمدة 10 سنوات، فكان شخصًا كوميديًا، وودود والجميع يحبه، وتوفي على يدي وأنا أحضنه».
وتحدثت عن حبها لزوجها قالت: «هو كل شيء بالنسبة لي، فهو يشبه والدي في كل شيء سواء كانت مميزات أو عيوبًا، وجاءت قصة الحب بالصدفة فكنا نعمل سويًا، وكان هناك اهتمام من طرفه، وتطور الأمر، وأحببته رغم أنني ظللت 10 سنوات دون زواج، لكنه شخص رومانسي وطيب لدرجة كبيرة».
وعن رأيها في تقديم أدوار إغراء قالت: «من الممكن أن أقدم أدوار إغراء لكن دون أن يكون بها تلامس».