رفض الجهاز المركزي للمناقصات العامة توصية وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، ترسية مناقصة إنشاء وإنجاز وصيانة محطة تعبئة المياه بمنطقة غرب الفنيطيس، التي من المقرر إقامتها بدلاً من محطة تعبئة المياه القائمة بمنطقة مشرف على الشركة صاحبة رابع أقل الأسعار المستوفية للشروط والمواصفات، بمبلغ 1.819 مليون دينار.

وطلب الجهاز من المناقصين الأول والثاني والثالث، المتنافسين على المناقصة، تمديد التأمين الأولي للمناقصة خلال 5 أيام عمل. وأشارت مصادر «الكهرباء» إلى أن إدارة محطات تعبئة المياه في الوزارة تحرص على توفير المياه العذبة من خلال إنشاء محطات التعبئة بمختلف المناطق في البلاد، خصوصاً المدن الجديدة، بعد إجراء الدراسات اللازمة لحاجة المواطنين إلى وجود تلك المحطات، ودراسة التوسعات الإسكانية في مختلف المناطق. ولفتت إلى أن الوزارة أدرجت ضمن خطتها مشروع إنشاء محطة تعبئة مياه «غرب الفنيطيس» بدلاً من محطة تعبئة المياه في مشرف، بعد العديد من شكاوى المواطنين حول محطة تعبئة مشرف. وذكرت أن نقل محطة مشرف إلى غرب الفنيطيس يأتي ضمن مشاريع الوزارة لإمدادات المياه العذبة وتوفيرها للمستهلكين وفق الحاجة إليها.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: تعبئة المیاه محطة تعبئة

إقرأ أيضاً:

سوريا تفشل في استيراد النفط فتلجأ للوسطاء  

 

الجديد برس|

 

قالت مصادر تجارية مطلعة إن سوريا تتجه إلى وسطاء محليين لاستيراد النفط بعد أن فشلت أولى المناقصات التي طرحتها حكومة تصريف الأعمال في جذب اهتمام كبار تجار النفط، وذلك بسبب استمرار العقوبات الدولية والمخاطر المالية.

 

وأظهرت وثائق رسمية أن الحكومة طرحت مناقصات لاستيراد 4.2 ملايين برميل من النفط الخام، بالإضافة إلى 100 ألف طن من زيت الوقود والديزل “في أقرب وقت ممكن”.

 

وذكرت المصادر أن المناقصات، التي أُغلقت يوم الاثنين الماضي، لم تتم ترسيتها بعد، وأن الحكومة تتفاوض حاليا مع شركات محلية لتلبية احتياجاتها النفطية.

 

وقد تؤدي صعوبة العثور على موردين كبار إلى تفاقم أزمة الطاقة التي تواجهها السلطات الجديدة في سوريا، لا سيما بعد أن أوقفت إيران، على ما يبدو، عمليات التسليم المنتظمة للنفط التي كانت ترسلها سابقًا إلى البلاد.

 

ولم يتسنّ لوكالة رويترز التي أوردت الخبر التأكد من أسماء الشركات المحلية التي قد تتولى تأمين هذه الإمدادات، أو هوية الشركات القادرة على توفير الكميات الكبيرة المطلوبة في المناقصة.

 

وفي ظل هذه التحولات، لم تشارك كبرى شركات تجارة النفط في المناقصات، وهو ما عزته مصادر مطلعة إلى العقوبات والمخاطر المالية المحيطة بالتعامل مع سوريا.

 

وقال أحد تجار النفط “لم يتضح بعد إذا كان الاتحاد الأوروبي سيرفع العقوبات، إضافة إلى المشكلات المصرفية الأوسع التي تزيد الأمر تعقيدًا”.

 

وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن الاثنين الماضي عن موافقته على خارطة طريق لتخفيف العقوبات على سوريا بهدف تسريع عملية التعافي الاقتصادي، لكنه شدد على أن نهجه سيكون تدريجيا ويمكن العدول عنه إذا لم يتم اتخاذ الخطوات الصحيحة.

 

 

مقالات مشابهة

  • الأربعاء.. انقطاع المياه عن  قرى البديني ومنهرو لتطهير خزان محطة البديني بـ"إهناسيا" ببني سويف
  • «علي معلول» بين تاريخ مشرف ورحيل صادم
  • بالصور | افتتاح أول نقطة تعبئة غاز فورية في سبها.. خطوة نوعية لدعم الجنوب
  • تعلن المؤسسه العامة للكهرباء عن إنزال المناقصات العامة التاليه
  • رئيس جامعة المنوفية يشارك في تعبئة كراتين قافلة إغاثية إلى أهالي غزة
  • ضخ المياه المحلاة لحي المروج بمحافظة القريات
  • المياه الوطنية تضخ المياه المحلاة إلى حي المروج في محافظة القريات
  • خدمات مرورية بالتزامن مع إنشاء محطة مترو الجيزة وإغلاق شارع الهرم
  • سوريا تفشل في استيراد النفط فتلجأ للوسطاء  
  • الشركة العامة لتعبئة المياه تخفض أسعار منتجاتها بنسبة 10 بالمئة