تزايد الوفيات والإصابات بالكوليرا في تعز وتحذيرات من تفشي المرض في ظل تدهور القطاع الصحي
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
الجديد برس:
أعلن مصد مسؤول في مكتب الصحة بمحافظة تعز، الأحد، عن ارتفاع أعداد الوفيات وحالات الإصابة بمرض الكوليرا في المحافظة، بالتزامن مع موسم الأمطار الذي يوفر بيئة مناسبة لانتشار المرض.
ونقل منشور في حساب الإعلام الصحي بـ”فيسبوك”، عن مسؤول الإعلام في مكتب الصحة تيسير السامعي، إن عدد الوفيات جراء مرض الكوليرا والإسهال المائي في المحافظة ارتفع إلى 34 حالة منذ مطلع العام الجاري.
وأضاف السامعي أن عدد الإصابة بالكوليرا في المحافظة خلال الفترة نفسها ارتفع إلى 3,950 حالة منها 679 حالة مؤكدة مخبرياً.
وحذّر السامعي من استمرار انتشار المرض في المحافظة الأكثر سكاناً جراء موسم الأمطار الذي تتفشى فيه الأمراض والأوبئة، مؤكداً أن تفشي الكوليرا يأتي مع تراجع حاد في تمويل القطاع الصحي في اليمن ما يهدد بإغلاق العديد من المرافق الطبية.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: فی المحافظة
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.